رواية احببته رغم قسوته الفصل السابع 7 بقلم الكاتبة الصغيرة
رواية احببته رغم قسوته الجزء السابع
رواية احببته رغم قسوته البارت السابع
رواية احببته رغم قسوته الحلقة السابعة
الجارد : سالم بيه سالم بيه الحقنى
سالم : ايه يا بنى فى ايه
الجارد : البنتين اللى جوا فى واحدة عماله تصوت جامد وانا مش عارف اعمل ايه سليم بيه منبه عليا مفتحش ليهم
على : بنتين مين ؟!!!
الجارد : معرفش والله يا على بيه بس فى واحدة منهم اسمها كيان
على و سالم : كياااان؟!!!!
وطلعوا يجروا ولسه بيفتحوا
اتصدموا لما لقوا كيان مرمية على الأرض و وشها شاحب و سارة بتعيط وتصوت بانهيار على صاحبتها
على بتوهان فى سارة : مالك يا آنسة فى ايه
سارة …………
سالم : مالك يا بنتى فى ايه مالها كيان و ايه اللى جابكوا هنا
سارة وهى بتعيط : كيان بتجيلها نوبة فى الضلمة من وهى صغيرة و جت ليها وفقدت الوعى وانا مش عارفة اعمل ايه
سارة : بالله عليك انقذها دى ممكن تدخل فى غيبوبه
على شال كيان و طلع جرى حطها فى سيارته
وتوجهوا ناحية المستشفى
على : دكتورة لو سمحتم بسرعة
الدكتورة: متقلقش يا فندم هشوفلها اللازم
سارة بعياط: بالله عليكى اعملى ليها حاجة بسرعة قبل م تضيع مننا
سالم : خلاص يا بنتى اهدى ان شاء الله خير
على : اهدى يا آنسه هتبقى بخير ان شاءالله..
و بعد مدة ليست بقصيرة خرجت الدكتورة
جرى على و سالم و سارة عليها بسرعة : كيان عاملة ايه دكتورة طمنيني بالله عليكى 🥺🥺
الدكتورة : هى الحمد لله دلوقتى بس عندها نوبة من حاجة معينة ؟!!
سارة بسرعة : اه من الضلمة.
الدكتورة : طايب حاولوا متتعرضش لحاجة زى كدا لأنها ممكن بعد كدا تتعرض لغيبوبة
سارة : طايب انا ممكن ادخل ليها ؟
الدكتورة: اه ممكن هى ان شاءالله نص ساعة وتفوق
سارة : ماشى يا دكتورة شكرا
الدكتورة : عفوا عن اذنكم
على : ايه اللى حصل يا آنسة بالظبط
سارة : …..
سالم : ايه اللى حصل يا بنتى
سارة بصراخ: انتم ايه انتم عالم زباله معندكوش رحمة بتستغلوا ضعفنا و فقرنا فى انكم تكسرونا احنا عملنا ايه عشان يتعمل فينا كدا
على وقد حس بنغزة فى قلبه لا يعرف سببها بجد انا اسف بالنيابة عن اللى سليم عمله
سارة بسخرية : بتتأسف على ايه على كيان اللى جوا مرمية ومش حاسة بحاجة ولا انه قل مننا ولا كأننا شغالين عنده و لا انه شدى من دراعى فى شارع ولا ايه ولا ايه متتأسفش يا استاذ انتم اللى زيكوا مينفعش تكلموا حد زينا
و سابته و دخلت لكيان ..
على : عمى خليك معاهم وانا هروح الشركة و هاجى علطول
سالم : ماشى يا بنى
…..
عند أهل كيان
سناء ببكاء : احمد فين بنتى اطلع شوفها فين
ولسه احمد هيتكلم قطعم رن الفون
سناء : مين ؟!!
احمد : دى سارة
احمد : انتم فين يا بنتى
سارة : معلش يا عمو جالنا درس مفاجأ و هنتأخر
وبستأذن حضرتك كيان بس تبات معايا انهاردة على م اجيب هدومى وكتبى من عند عمى
احمد براحة : ماشى يابنتى طمنتينى
سارة : ماشى يا عمو سلام
سناء : الحمد لله انا كنت مرعوبة عليهم
احمد : خير الحمد لله
…..
فى المستشفى
كيان : الحمد لله انهم اطمنوا وانك قولتى كدا
سالم : حمدلله على السلامه يا بنتى
كيان بجمود : الله يسلمك
كيان : يلا يا سارة عشان نمشى
سالم : مش هينفع يا بنتى الدكتورة قالت هتخرجى بكرة
كيان : ايه خايف عليا يا سالم بيه
سالم : اكيد يا بنتى بكرة تعرفى كل حاجة يا كيان كل حاجة فى وقتها يابنتى
كيان باستغراب ولكنها فضلت الصمت
…..
فى الشركة
دخل على بغضب
على مسك ياقة سليم : انت ايه انت شيطان شيطان انت ازاى تعمل كدا فى بنتين ملهمش ذنب فى اى حاجة غير انهم وقعوا فى طريقك
صدقنى انت هتخسر كل حاجة ومش هتلاقى حد جنبك و ساعتها الندم هيقتلك
انا اللى هقف ليك بعد كدا
سليم ببرود : انا حر متتدخلش فى حاجة متخصكش
على بعصبيه و صوت عالى : انت عبيط كيان فى المستشفى لان بيجيلها نوبة من الضلمة وانت معندكش قلب و مفكرتش فى كدا
كيان مش زى اللى تعرفهم دى من أحسن الشخصيات اللي قابلتهم إنما أنت اللى مريض بل سليم مريييييييض😡
سليم و حس بوجع فى قلبه ولم يعرف سبب هذا الوجع أ هل دق قلبه لهذه البنت لماذا توجع قلبه على وجعها لماذااااا؟!!!!!
سليم : انت بتقول ايه هى فين دلوقتى
على : و دا يهمك فى ايه
سليم بعصبيه: اخلص هى فين
على : فى مستشفى كذا …..
سليم نزل جرى
على فى نفسه بتحبها يا صاحبى بس بتكابر و هتندم يا صاحبى
…
دخل سليم المستشفى ولكن فجأه……
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببته رغم قسوته)