روايات

رواية اجبرني اعشقه الفصل السابع 7 بقلم نوتيلا

رواية اجبرني اعشقه الفصل السابع 7 بقلم نوتيلا

رواية اجبرني اعشقه الجزء السابع

رواية اجبرني اعشقه البارت السابع

رواية اجبرني اعشقه
رواية اجبرني اعشقه

رواية اجبرني اعشقه الحلقة السابعة

المتصل:: الوووو ايوة يا فندم ياريت حضرتكم حد يجي يستلم جث”ه الانسه وعد البقاء لله يا فندم انا مقدرة اللي انتو فيه بس لازم حد يستلم الج”ثه يونس بيقع الهاتف من ايده وهو بيقول بجنون وصدمه مستحيل وبيجري يونس للخارج بجنون وهو بيركب عربيته وبيسوق بجنون وهو لا يرا امامه اي شي ودموعه تنزل وبيقول بجنون مستحيل تسبيني يا وعد مستحيل انتي وعدتني هتفضلي معايا لاخر العمر لا اكيد مش لا انا قلبي لسه بينبض هي لو حصلها حاجه قلبي هيقف معاها لا وعد عايشه وبيزود سرعته وخبط فاكتر من سيارة ولكن لا يهم المهم انو يوصل للمستشفي وفي خلال دقائق كان وصل يونس المستشفي وحالته لايثري لها بيدخل يونس بجنون لداخل وهو بيجري وبيسال عنها الممرضين وبتشوف الممرضة مظهرة وبتشفق عليه وبتاخدو وبتدخل بيه الي غرفة بها جث”ث مغطاه بيدخل يونس معاه وهو يحس ببرود الغرفة التي مظهرة يقبض الارواح وقلبه بيدقه بعنف يقدم خطوة وياخر خطوة بتقف الممرضة امام ج”ثه وبتقولو هي دي تقدر حضرتك تشوفها وتتاكد يونس بيبص ليها بخوف وايده ترتعش فهو لا يقدر علي تحمل هذا وقلبه يدق مثل الطبول وكانه سيتوقف وبيرفع يونس الغطاء من علي وجهه وبيفتح عيونه علي وسعهم بصدمه وهو بيقول مستحيل مستحيل تكون وعد لاااااااااااااااااااا ازاي وعد ردي عليا قولي انك عايشه وبتعملي كدا عشان تعرفيني غلطي ردي عليا يا وعد والله انا ندمت خلاص لااااااااااااااااااااااااا

 

 

 

يا وعد متعمليش فيا كدا والنبي وعد قومي يا وعد وبيفضل يونس يمسك ج”ثه وعد وهو يهز بها ويبكي ويصرخ وهنا بيدخل الدكاترة وبيخرجوة خارج الغرفة بصعوبة وهو يصراخ وبيقعد عالارض وهو يبكي بانهيار ويلوم نفسه وبيقول انا السبب انا اللي قتل”تها انا اللي دمر”تها انا مينفعش اعيش انا عايش ليه انا لازم اموت مش هقدر اعيش من غيرها وبيشوف يونس الممرضه وهي تمسك بعبوة بها مشر” ط وممقصات وتعدي من امامه وهي تنظر له بشفقه وحزن علي حالته بيقوم يونس بسرعه من مكانه وهو بيزقها وبياخد منها المشر”ط وفي هذه اللحظه بتكون وصلت العيلة امام الغرفة ويونس لم يعطي فرصه لي احدا ويغر”ز المشر”ط بداخل قلب”ه وهنا الممرضة بتقف تبصلة بذهول وبيشوفو الجميع بصدمه وبتصرخ مرام يونسسس وهي بتجري عليه
يونس:: شايفهم ولكن الرؤية بتبتدي تتلاشي امامه وبيقول يونس وهو يقع عالارض جايلك يحبيبتي مش هسيبك وبيقع يونس عالارض وهو يصار”ع المو”ت وبيجري عليه الجميع بخوف وصراخ وهم ينادو علي دكتور وبتفوق الممرضة من صدمتها وبتجري تنادي الدكتور وبيجو الدكاترة علي صوتهم وبيشوفو يونس وبيبصلو بصدمه وبيقول الدكتور بصراخ العملي”ات بسرعه وبينقلو يونس بحرص وهم يدخلو بيه الي غرفة العمليات وبتقعد مرام فالارض وهي تبكي علي اخيها بانهيار وفاطمه التي مازالت فالبيت فاقده الوعي ومعها هند وهدي ولا تتقبل فكرة فقدان ابنتها وتجلس هدي بجانبها وهي تبكي عليها بحزن وعلي ما اصابهم وتدعي بداخلها ان يكون كل هذا ليس حقيقي وتطلع وعد عايشه فهي تعتبرها ابنتها التي لم تنجبها
داخل المستشفي يونس داخل غرفة العمليات يصارع المو”ت ميرا ومرام يبكون بانهيار علي فقدان وعد ويونس الذي يصارع الموت وحالتهم تبكي كل من يراهم

 

 

عاصم:: كان حالتها لا يعلم بها احدا فهو فقد اعز احفاده وحفيده الثاني يصارع الموت داخل غرفة العمليات ولكن يتطلب عليه ان يبان قوي وبيتمم اجراءت وتصاريح دفن وعد بعد ما راها وتاكد انها هي ودموعه تنزل بحزن علي وعد ويونس
يونس:: داخل غرفة العمليات مر اكتر من اربع ساعات ولم يخرج احدا لكي يطمنهم
داخل غرفة العمليات:: الدكاترة خرجو المشر*ط بعد صعوبة ولكن يحصل ما لم يتوقعوة وهو وقوف قلب يونس بيبصو الدكاترة لبعض بتوتر وبيقول الدكتور بصوت عالي ادرينا”لين بسرعة
يونس:: كان في ساحه كبيرة فاضيه مظلمه وبيشوف يونس ضوء من بعيد ويقف شخص ولكن لا يظهر وبيحاول يقرب يونس علي الضوء الشديد ده عشان يشوف الشخص ده وبتظهر امامه وعد وبيبتسم يونس بفرحه وبيقول وعدي انتي لسه عايشه صح وبيشوف هيئتها كان يظهر عليها التعب وعلامات الجروح وتبكي وبيقرب عليها يونس وهو بيقول وعدي مبترديش عليا ليه انا كنت عارف انك مش هتسبني
وعد:: بدموع غصب عني يا يونس بس انا بحبك خلي بالك من نفسك يا يونس ومن ماما ومن عيلتنا يا يونس
يونس:: انتي بتقولي كدا ليه يا وعد انا جاي معاكي
وعد:: وهي تختفي مثل الثراب والضوء يختفي وبتقول ارجع يا يونس ارجع عيلتنا محتاجينلك يا يونس
يونس:: بصراخ لاااااااااااااااااااااااا يا وعد متمشيش وتسبيني وعددددددددد وبيحاول يقرب ولكن بتختفي وعد والضوء بيفضل يونس في الظلام وهو يصرخ باسمها
الدكتور:: بيعمل صد”مات كهربائية ليونس الذي لا يتقبل الرجوع الي الحياه بعد فقدانه لي حبيبه عمره وكانو الدكاترة قربو يفقدو الامل وياسئو واعلن الدكتور ساعه الوفاه ولكن هنا بيسمعو صوت بيبصو للجهاز بصدمه وهم يرو قلب يونس الذي رجع ينبض وبيبتسمو لبعض وبيكملو العملية وبيعدي ساعتين كمان وبيخرج الدكتور وعلامات التعب تظهر عليه
عاصم:: بيقرب عليه هو ومرام بخوف وبيقول عاصم طمني يا دكتور يونس كويس صح
الدكتور:: باسف انا اسف في اللي هقولو ده بس العمليه عدت بصعوبة وق”لبه اضرر وقلب المريض وقف ونجي بصعوبة بفضل ربنا بس للاسف المرض دخل فغيبوبة الله واعلم هيفوق منها امتا هننقلو العناية دلوقتي ومفيش حاجه نعملها غير انكم تدعوله
مرام:: بتحط ايدها علي بوقها بصدمه ودموعها نازلة مثل الشلالات وهي تبكي بانهيار وميرا لاتسمع اي شي فهي فعالم اخر دموعها نازلة بصمت لا تقدر علي تقبل فقدان شقيقتها فوعد بنسبة لها كانت اختها وصحبتها وامها وكل حياتها
عاصم:: واقف بيحط ايده علي قلبه بتعب وهو بيستند علي الحائط كل هذه المصائب نزلت عليهم فعيلته الذي عاش حياته يبني بها تتد”مر

 

 

بيمر اليوم بحزن عليهم والحزن ملئ وبينزل خبر وفاه وعد الحزن خيم علي الجميع
مراد:: اول ما عرف انهار ومش مصدق ان وعد ما”تت ويشعر بحزن شديد عليها وكان يريد قت”ل يونس ولكن لم عرف اللي حصله شفق علي حالته ونزلت والده مراد من السفر لكي تواسي شقيقتها فمصي”بتها
فاطمه:: تبكي بقهر وقلب مفطو”ر وهي تودع فلذه كبدها للمرة الاخيرة لكي يتم دفنها الحزن خيم علي البيت وهدي التي علمت ما حدث لابنها ولا تفرق شئ عن فاطمه وتعبت هي الاخري
يونس:: داخل غرفة العناية لا يتقبل الرجوع لهذا الواقع بدونها ويراها دائما في احلامه ومازال داخل الغيبوبة
ومالك:: لما عرف باللي حصل ظهر ولكن لا يظهر عليه شئ
عاصم:: حاسس بالعجز ولكن لازم يكون صلب
محمد:: اللي لما عرف بمو”ت ابنته رجع القصر وكان يبكي ندم كان يتمني ان تسمحه وفاطمه منعته من روايتها للمرة الاخيرة وهي تلومه علي كل شي وعلي تركهم وانو افتكرهم دلوقتي وطردتو من البيت وخرج محمد وهو يبكي ندم فهي معها كل الحق ولا يحق له ان يكون حتي فدفنتها ولكن كان يقف من بعيد متخفي وهو ياخذو وعد الي الق”بر لكي يتم دفنه”ا وبيتم دف”ن وعد وخد عاصم عزاءئها ومعه مراد الذي كان يساعده ويقف معاه ومالك اللي ملهوش اي لازمه ولا يفرق معه اي شي ولا اخيه الذي فالغيبوبة ولا فكر ان يراه
انتهي العزاء والبيت يملاءه السكون والحزن يخيم ولا يسمع صوت غير البكاء فقط

 

 

فاطمه:: الذي تعبت مرة اخري بعد تم دف”ن ابنتها وفقدت الوعي وجبلها الدكتور وواخده مهدى ونايمه
في مكان تاني في غرفه مظلمه ولا يظهر بها اي ضوء وتملاءها الاتربة والفير” ان والظلام يملاء المكان وهي مربوطه الايدي والرجل”ين وفمهها المكمم ودموعها تنزل بصمت وهي تنام بالارض مثل الج”ثه بلا روح
وهنا بينفتح الباب ويظهر ضوء خفيف اثر فتح الباب ويدخل منه شخص وهو صوت جذائة يرن فالمكان ويدخل لداخل الغرفة وهو يقف وينظر لها بنظرات ثاقبه
وهنا بترفع عيونها التي تملاءها الدموع وهي تنظر للي الذي يقف امامها وتنظر له بصدمه وهي تفتح عيونها علي وسعهم بذهول
ليبتسم بسخرية وهو يقول ________

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية اجبرني اعشقه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى