روايات

رواية ابن الزهار الفصل التاسع 9 بقلم محمد محمود

رواية ابن الزهار الفصل التاسع 9 بقلم محمد محمود

رواية ابن الزهار البارت التاسع

رواية ابن الزهار الجزء التاسع

رواية ابن الزهار
رواية ابن الزهار

رواية ابن الزهار الحلقة التاسعة

حمزه : خلصتوا عليهم ؟؟ قتلتوا كل اللى كانوا موجودين فالبيت وتاكدتوا من موت حسام وسارة ؟؟
طب تمام اوى كده …انزل وانا مطمن وجاهز للعمليه ..غيروا المكان احنا هنتقابل فالواحات هناك اضمن وبعيد عن عين الحكومه ..تمام سلام .
ادي عرفت كل حاجه بنفسك اهو ياياسين بيه ..وبعت حمزه وابوه عاوز فلوسى اللى وعدتنى بيها عاوز 5 مليون دولار .. ياسين : هدهملك طبعا بس بعد مالعمليه تنتهى واخلص ع حمزه ورحيم …انت هتفضل هنا معانا فالامان .. الحارس : لا انا عاوز فلوسى دلوقت …مش كفايا حافظت على روح حسام ده ..وبعت حمزه ولو عرف هيدفنى حى .. ياسين : تصدق فعلا فكرة .. خدوه واقتلوه اللى بيبع واحد يبيع الف ..
حسام : هو عمك ياسين لسه فالمستشفى ؟؟
دياب : انا كنت سايبه هناك بس فايق وهو اللى قالى انقذ حسام وانك فخطر ..
حسام : يعنى هو اللى قالك على مكانى
دياب : بصراحه لا ..انا قلقت عليك فبعت فادى وراك عشان لو جرى حاجه اعرف .
حسام : طب وبعدين هنعرف اخباره ازاى ؟؟ انا نفسى اشوفه اوى هو ومى اختى
دياب : مى صح انا خدت رقمها ثوانى اكلمها واعرف منها كل حاجه
دياب : مى معايا ؟؟ اذيك يامى ؟؟اهدى متقلقيش كله تمام ؟؟ عمى عامل اى ؟؟ طب حلو اوى انتوا فين دلوقت ؟؟ خلاص تمام اوى ..هنجيلكوا انا وحسام ..
حسام : فيه ايه ؟؟ مى قالت لك اى بالظبط ؟؟
دياب : ابوك خرج من المستشفى وحالته تحسنت ودلوقت موجودين فاسكندرية ..
حسام : طب يلا بينا نروحلهم
دياب : دلوقت؟؟ بس انت لسه تعبان ؟
حسام : لا انا بقيت كويس يلا بينا ..انت عارف المكان ؟
دياب :فى فيلا بالمكس خرجنا فعلا وروحنا لعمى ..اللى هو فنفس الوقت ابو حسام .. اول ماشافنا حضنا اووووووى ..وضم حسام وتاسفلنا على اللى حصل ..وقال ان كل شىء كان غصب عنه ..وانه كان فاكر ببعده عنا هيحمينا ..ومى جت اول ماشافتنى ضربتنى وقالت : كل مرة بتختفى كل مرة بتحصل مصيبه وتخضنى وتقلقنى عليك ياخى حرام عليك ..فاللحظه دى حسام نطق : احم احم نحن هناااااا هو مفيش غير سى دياب اللى تقلقوا عليه ولا اى
مى : انت مين ؟؟ انا اسفه مخدتش بالى منك ؟؟ انت حسام صح ..قبل ماينطق بكلمه كانت ناطه فحضنه وبتقوله حلم حياتى يكونلى اخ كبير ويخرجنى ويفسحنى ..ويجنن معايا …نفسى نفضل متجمعين كده دايما
تليفون عمى رن وملامه تغيرت كلنا خدنا بالنا ..ياسين الزهار : انا لازم استاذن دلوقت خلوا بالك من اختك ياحسام وانت يادياب خلى بالك من الكل ..دياب : انت رايح فين ؟؟؟
ياسين : فيه حاجه لازم اعملها عشان لمتنا تكمل اخر خطوه وهنرتاح ..وسبنا ومشى ومعاه اكتر من 20 عربيه حراسه كانه رايح حرب .. كلنا كنا متاكدين انه رايح لولاد حمزاوى ..
حاولنا نخرج الامن منعنا ..بس مى عرفت تخرجنا من مكان سرى .. وقدرنا نلحق عربيات عمى ياسين ..العربيات نزلت فطريق الواحات ..فجاة العربيات وقفت كلها واللى فيها نزلوا بسلاحهم … ولقيت رحيم ورجالته ومعاه حد فاكر انه شوفته قبل كده ..ده حمزه اكيد ..
مشهد كانه حرب عصابات ..كلنا قولنا هتقوم مجزرة ..بس اللى حصل غير كده .. ياسين سلم على حمزاوى عادى جدااا وابتدوا يحملوا السلاح فالعربيات .. مى : معقول بابا شغال معاهم ؟؟ اكيد فيه حاجه غلط .حسام : دياب انت عيونك بتحمر كده ليه وملامحك اتغيرت ..اهدى كده لحد مانفهم فيه ايه ؟؟ فاللحظه دى ظهر الظابط يوسف عبد الرحمن : ومعاه قوات من الامن المركزى وقوات خاصه وابتدى الضرب ..اول مابتدى الضرب انا ومى وحسام كنا مركزين على ياسين ..ياسين وبس .. شوفناه : طلع خنجر من جيبه ودبح بيه رحيم ..دبحه كانه فرخه ..حمزه شاف ابوه بيندبح قدامه انهار ومسك مسدسه وابتدى يضرب ناحيه عمى …لقيتنى بدون وعى وفاقل من ثانيه لقيتنى واقف قدام عمى باخد عنه الرصاص
ووخدت الخنجر من عمى ..وهجمت على حمزه قتلته .. كل اتلى كان موجود كان خايف مش من صوت الرصاص ولا الدم كانوا خايفين منى انا من دياب الزهار ..الظابط :اوقفوا ضرب النار محدش يضرب ..بس للاسف كان عمى ياسين اتصاب : ملامحى ابتدت تهدا والاحمرار اختفى ..وروحتله ..ياسين : انا ورحيم وحمزواوى كنا شركاء فسلاح …وطمعت فيه فحاول يقتلنى تانى .. وانا السبب فموت ابوك انا اللى بعته ليهم عشان الفلوس جدك كتب كل شىء باسم ابوك ..غصب عنى الانتقام اتحكم فيا ..ولما عرفت انه حاول يموت حسام : رجعتله تانى وحطيت ايدى فايده وشاركته فالصفقه دى ..وبلغت الظابط يوسف بالتفاصيل ..سامحنى يادياب ..وخلى بالك من ولاد عمك حسام ومى يابن الزهار

تمت

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ابن الزهار)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى