روايات

رواية إلا أنا الفصل الثاني عشر 12 بقلم بسملة بدوي

رواية إلا أنا الفصل الثاني عشر 12 بقلم بسملة بدوي

رواية إلا أنا الجزء الثاني عشر

رواية إلا أنا البارت الثاني عشر

رواية إلا أنا الحلقة الثانية عشر

بصلها بصدمه وهو شايفها بنفس اللبس ورجع بص على الاوضه وسامع ميوزك عاليه اوي …. مطلعش حلم …ليلتك سووووودااااااااا اي دا ياروح أمك ووو
رحمه بهدوء…. مالك يا حبيبي بس
محمد بصراحه حاد…… حبيبك اي وزفت اي
رحمه بردح…… اتكلم عدل يالا وانت بتكلمني ولا انت فاكرني سهله يااااا حبييييييييبييي
ردبصدمه….. ولا
آه وستين ولا الي يتكلم مع ستهم بالشكل دا يبقى ولا وعيل كمان
محمد بغضب….. انتي اتهبلتيي نهى كلامه وضربها بالألم…..فووووووقي إي الارف الي بتهببي دااااا
رحمه مسكت دماغها جامد وهي حاسه بدوخه فظيعه وثواني وكانت ممدوده على الأرض ومغمى عليها
اشتالها بلهفه وخوف وغادر بيها برا المكان وهو مخنوق من تصرفاتها

م محمد
رد بلهفه……اخيرا فوقتي
أنا انا بعمل اي عندك واي جابني هنا اصلا
نعم ياروح امك
رحمه بغضب…. محمد احترم نفسك
محمد بغضب اكبر…… احترم نفسي انا الي احترم نفسي وانتي فين احترامك وانا جايبك من مكان ******* ما يدخلوش إلا ****
رحمه بصدمه ودموع……. محمد إنت إتجننت ايه الي بتقوله دا
محمد بعصبيه…..اي بفتري عليكي ولا بأفلم ولا هتكذبيني …. لو هتكذبيني هتعرفي تكذبي هدومك
بصت تلقائي على لبسها وشهقت بعنف وهي بتهزر راسها بهستريا لالا لا انت انت كذاب ايوا …، انا انا مش فاكره حاجه اه يادماغي ومسكت دماغها بعصبيه وثانيا واغمى عليها
محمد بخوف….. هو في اي كل شويه يغمى عليكي
..
ازاي تخرجي يا محترمه في وقت زي دا
رحمه بصريخ….. مش فاكره مش فاكره حاااجه سبوووني بقا
يعني اي مش فاكره
محمد بهدوء عكس الي جواه ،……سبوها ترتاح دلوقتي يا جماعه والصباح رباح
أنا خلاص جبت احلي من تصرفاتك
كلامنا مخلصش الصباح رباح ومتحاوليش تكذبي
يالا يا جماعه سبوها ترتاح بس
.. عدا اليوم وتاني يوم بالظبط
كام محمد واقف شارد في أحداث امبارح و مصدوم ومش مصدق الي حصل لحد دلوقتي من الي عملته رحمه والي مخوفه اكتر انها رافضه تقابله او تتكلم في اللي حصل ودا بيأثبتله انها فعلا غلطط وخايفه من المواجهه ثواني وكان فنجان القهوة مكسور بفعل رميه بقوه من قِبل محمد المصدوم….. مش دي رحمه تاااااااني رايحه فين تاني
كانت بتتسحب وهي بتدور عرببتها
جرى بأقصى ما يملك وهو كل خليه في جسمه بتتنفض…… المرادي مش هستنى تبرير يا رحمه همو*تك لو اي حاجه غلط من الي في دماغي
دور عربيته ولحقها
وقفت قدام عماره ونزلت وهو وراها
رنت الجرس وثواني وكان بيفتح الباب شاب وسيم ورد عليها بابتسامة عاشقه….وحشتيني
رحمه بدلال…..انا اكتر وحشتني مووو*وووت
دااااا مصيييرك معااياا يا رحمه المو*ت وربنا ما عااااتقك
رحمه بصريخ وووو

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية إلا أنا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى