روايات

رواية أقدار طفلة الفصل الرابع 4 بقلم كوكا أشرف

رواية أقدار طفلة الفصل الرابع 4 بقلم كوكا أشرف

رواية أقدار طفلة الجزء الرابع

رواية أقدار طفلة البارت الرابع

رواية أقدار طفلة
رواية أقدار طفلة

رواية أقدار طفلة الحلقة الرابعة

كانت مايا بجانب يسرا : انطي بليز ساعديني انا مستحيل اعرف اعمل كل دا من غيرك
يسرا : طيب بصي اطلعي انتي أوضة أمير دلوقتي لاني لسه مكلماه وجاي هو والزفتة دي وانا هعطلها هنا لغاية لما تنفذي خطتك اوك
اتفقا على كل شئ وصعدت مايا لغرفة أمير
وصلا أمير وكيان وهما متشابكان الأيدي
يسرا : اهلا
أمير : اهلا ياماما حمحم أمير وقال انا طالع اغير هدومي وننزل نتفرج علي movie اوكي
صعد أمير وصعدت كيان غرفة عبير وغيرت ملابسها ونزلت وجدت يسرا جالسة مع سليم وامرأة اخرى
سليم : تعالي ياكيان اتعرفي علي دينا والدة مايا واخت يسرا
كيان : اهلا وسهلا
دينا بقرف : اه هي دي اللقيطة اللي قالتلي عليها مايا
كيان باحراج : هو فين أمير ياطنط كل دا منزلش
يسرا : لا سليم حبيبي اطلع صح شوفه هو قالي عاوز اتكلم مع بابا في موضوع شخصي ونسيت اقولك اتلهيت مع دينا
صعد سليم ودق علي الباب ولكن لم يرد دق مرتان ولم يرد ففتح الباب وانصدم وصرخ بكل صوته : انت بتعمل ايه ياحيوان
فصعد الجميع يسرا ودينا وكيان حتي عبير خرجت من الغرفة علي الصوت العالي
انصدم الجميع وأخذت دينا تلطم وتقول ليسرا : يانهار اسود ابنك ضيع بنتي
اما كيان كانت لا ترمش من صدمتها
كان أمير في وضع مخل مع مايا ولا حتي يدري انهم رأوه
اخذت كيان شنطتها بهدوء والجميع في صدمته ورحلت
بعد مرور شهرين علي المأساة

 

 

أمير: يعني ايه العبط دا انا حقيقي مكنتش حاسس ولا سامع حاجه انا كنت في حلم والله العظيم كنت حاسس ان في حلم وحتي اللي معايا مكنتش مايا كانت وسكت
اللواء محمود وهو ينظر له : اللي حصل حصل ياامير البيت كله شافك طيب انت اخر حاجه فاكرها ايه حاول تفتكر
امير: ياعمو قولتلك مش فاكر انا طلعت اغير شميت ريحة حلو اوي وانا داخل بفتح الباب وثواني وحسيت اني في الحلم ماعرفش الزفتة مايا دي دخلت امتي ولا اتنيلت كدى ازاي وامتي
اللواء محمود: خلاص ياامير المشكلة دلوقتي لازم تكتب علي مايا دي حامل
أمير: مستحيل اتجوز واحدة زي دي
اللواء محمود: يابني طيب وذنب ابنك او بنتك دا ايه حاول تفكر فيهم
أمير بحزن : عمو معرفتش حاجة عن كيان

 

 

اللواء محمود : لا زي ماقولتلك هي خرجت من البلد في نفس اليوم علي طيارة لليابان
نكس أمير راسه بين كفيه فقام اللواء محمود وجلس بجانبه وقال : أمير انت عارف انك ابني مش ابن اخويا واي حاجة كنت بقولهالك من زمان لدلوقتي كانت في مصلحتك صح اومأ أمير تمام يبقي اسمع كلامي كيان
شافتك بعينها ومشيت عمرها ماهتسامحك ولا تصدقك ومايا اللي اتدمرت بسببك وحامل وابنك الي منها دا لازم تتجوزها
وفي مكان بعيد في قارة ثانية وعلي جبال اليابان كانت تقف فتاة متشحة بستار طويل جدا اسود اللون ويغطي راسها قلنسوة الوشاح وبجانبها شخص آخر
سامر : كيان الملك طالب حضورك لعنده
كيان : ماشي ياسامر روح انت
سامر : اذا بدك فيني روح معك
كيان : لا انت عارف ان من ساعة ماعرف انك بتحب ميكا وهي بتحبك ومانع دخولك قصره ولو دخلت فدا معناه انك بتحكم علي نفسك بالموت ارجع القلعة بتاعتي وانا هروح وارجعلك
سامر : انا نفسي اطمئن علي ميكا بدي اشوفها انا اشتقتلها كتير
كيان باابتسامة حزينة : هقولها
سامر : كيان مارح تحكي شو حصل مع أمير
كيان بغضب رهيب وهي تمسكه من عنقه : سامر لو جبت سيرة الكلب دا تاني هشيل راسك من جسمك فاهم وتركته ورحلت

 

 

بعد مرور عامين ونص
في اليابان
حازم : تصدق طلعت حلوة اليابان ياعلي زي ماامير قال
علي : اهو تغير الواحد بيحب كل سنة كدا يغير عن نفسه في مكان وعن الاولاد
أمير: انا هنزل اتمشي شوية لوحدي
حازم : طيب اجي معاك
أمير: لا قولت لوحدي
ظل أمير يجوب الشوارع عله يراها لكنها كالزئبق اختفت حتي انه ذهب الي جامعة طوكيو ولكن قيل له انه تم سحب أوراقها بالفعل
وبعد مرور يومين
سامر : كيان في مصيبة هون حصلت

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية  كاملة اضغط على : (رواية أقدار طفلة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى