روايات

رواية أحببت مجهولة الفصل التاسع 9 بقلم زينب رضا

رواية أحببت مجهولة الفصل التاسع 9 بقلم زينب رضا

رواية أحببت مجهولة الجزء التاسع

رواية أحببت مجهولة البارت التاسع

رواية أحببت مجهولة
رواية أحببت مجهولة

رواية أحببت مجهولة الحلقة التاسعة

ريم بصدمة : ان.. انت
ربع ايده وسند ع الحيطة وبص ع لبسها*لابسه بنطلون ضيق الي حد ما وفوقه بلوزه قصيره*
: اي يابنتي شوفتي عفريت
ريم هديت عشان هو مسمعش حاجه : لا عفريت ولا حاجه بس اتخضيت مش اكتر
عمر : ولا يهمك
ريم : عن اذنك هروح اطمن ع ساره
عمر بتعجب : سارة مين
ريم : بنت عمي اللي انت لسه جايبها هنا لحقت نسيت
عمر : اه اه منستش بس معرفش اسمها
ريم : تمام عن اذنك ومشيت
عمر ف نفسه : يعني اي اسمها سارة معقول متكنش ملك. قطع تفكيره فونه اللي بيرن رد
: ايوا ي ماما
سميره : انت فين انا وصلت المستشفى
عمر : هنزلك حالا، وقفل ونزل

 

 

 

سارة : ماما انا عطشانه
مريم : متشربيش من هنا هنزل اجيبلك ميه واي حاجة تكليها وهاجي ف ثانيه
سارة بضحك : ليا انا برضو
مريم : اه يابنتي انتي اختي وراحت ع ابوها
: ايدك ع فلوس ي حج
ابوها ضحك عليها واداها فلوس وخرجت، وهي ماشيه قابلت سميرة وعمر
مريم : ازي حصرتك ي طنط
سميره : الله يسلمك ي حبيبتي، طمنيني اختك عامله اي
مريم بابتسامه : الحمدلله كويسه وبصت لعمر البركه ف ابن حضرتك
عمر : انا معملتش غير الواجب
مريم : حصل بس اللي يشوفك وانت مخضوض عليها يقول جوزها والله وضحكت
عمر اتكسف ومعرفش يرد، مريم استوعبت اللي قالته’وربنا انا حيوانه اي اللي انا قولته ده’
سميرة بتضحك عليها وبصت ع عمر اللي لاقته بيضحك : عادي يابنتي مفيش حاجه
مريم : هو حضرتك سمعتي
سميره بضحك : اه سمعت وكلنا سمعنا
مريم : والله مش قصدي حا..
سميره : ي حبيبتي مفيش حاجه وعمر معملش غير الواجب
مريم : اه طبعا ربنا يخليه لحضرتك
سميرة : ويخليكي يابنتي، هي اختك صاحيه
مريم : اه صاحيه وكلهم عندها جوا اتفضلوا انتوا و انا نازله وجاية ع طول
سميرة : ماشي يابنتي يلا ي عمر
مريم بعد ما مشيوا ‘وربنا انا متخلفة وضربت راسها وبعدين ضحكت : يلا فدايا ماهو اللي كان خايف عليها انا مالي الله’
عمر : اي ده محمود بيرن
سميره : طب رد قبل ما ندخل
عمر هز راسه : اي يابني انت فين
محمود : ف المستشفى انت فين
عمر : اطلع الدور التالت الاوضه التانيه ع الشمال استناني بره وانا هخرجلك واياك تدخل اياك
محمود بضحك : ماشي يعم براحه، المهم انت كويس
عمر : وربنا انا كويس يلا سلام
خبط عمر ومامته ع الباب، ريم فتحت

 

 

 

محمود وهو طالع بيطلع درجتين مع بعض مريم كانت نازلة، محمود مركز اوي مع درج السلم وكان هيخبطها
محمود : اسف والله مكنش قصدي
مريم : عادي محصلش حاجه بس الناس العاقلة بتطلع درجة درجة
محمود بعوجه بوز : حد قالك اني مش عاقل
مريم : لا لا عاقل ي قمر انت
محمود بتبريقة : نعم!!
مريم : انا لازم اتحبس انفرادي ف البيت بسبب لساني اللي موديني ف داهية ده
محمود بيضحك ع منظرها : ليه انتي قولتي لكام واحد قمر غيري
مريم : والله يابني انت اول واح..، اي ده انت هتصاحبني
محمود : انتي بتتحولي ي بت انتي
مريم : بت حيلك واوعي كده خليني انزل قال قمر قال
محمود رجع شعره بايده وبيضحك : اي البت دي وطلع
مريم نازله بتكلم نفسها *هو قمر اه انما انا اقوله كده ليه عشان يتغر ويشوف نفسه عليا بعد كده، يشوف نفسه اي هو يعرفني اصلا، يارب صبرني ع نفسي ونزلت تجيب الحاجه
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~صلوا ع النبي
❤️
، ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
سميرة اتصدمت اول ما شافت ريم بس حاولت متبينش : ازيك يابنتي
ريم : الحمدلله يطنط
دخلوا وسميرة سلمت ع الكل وقعدوا، سارة متوتره عشان عمر قاعد وعينه عليها وف نفس الوقت مضايق
سميرة بابتسامة : حمدلله ع سلامتك ي..
سارة : ساره اسمي سارة، الله يسلم حضرتك
ناديه : دي بنتي سارة انتي مشوفتهاش امبارح شوفتي مريم بس
سميره : اه قابلتنا واحنا جايين ربنا يخليهملك يارب

 

 

 

نادية : يارب ويحفظ ابنك هو اللي ساعدنا
ام ريم اتدخلت بتغير الموضوع : المهم انتي عامله اي
سميرة : الحمدلله بخير
محمد : شكرا يابني
عمر : ع اي ي عمي انا معملتش غير الواجب
محمد : راجل يابني *طبعا ساره قاعده مش فاهمه اي حاجة والفضول هيموتها*
سعيد : ماتيجوا نقعد بره احنا ونسيبهم
محمد : يلا، وهما خارجين عمر قرب من سارة، ساره اتوترت وف نفسها : هو بيقرب ليه ده
عمر وهو باصص ف عيونها، : حمدلله ع سلامتك
سارة بتوتر : الله يسلمك، مردش عليها واكتفي بابتسامة*اللي خطفت قلب سارة*وخرج مع محمد وسعيد
محمود شافهم خارجين راح عليهم
محمود : السلام عليكم
كلهم ردوا السلام، وعمر عرفهم ع بعض
محمد : معلش يابني عطلتك عن شغلك
عمر : ي عمي لا عطلة ولا حاجه
محمود : اليومين دول اللواء سايبنا ع راحتنا بس هينفخنا شغل بعد كده
كلهم ضحكوا، مريم طلعت ومعاها الحاجه راحت عليهم لسه هتتكلم شافت محمود
: انت بتعمل اي هنا
محمد : انتي تعرفيه يابنتي
مريم اتوترت وشتمت نفسها بسبب تسرعها
محمود وقف بسرعه وشاف ف ايدها الحاجه
محمود : لا بس وانا طالع كانت بتسألني ع سوبر ماركت
مريم بصوت واطي*ي كداب ي حيوان ي مهزء*
محمد : ماشي يابني،وبص لمريم : ادخلي انتي بقا لاختك
مريم : حاضر ي بابا
محمود قعد وف نفسه : بقا ام لسان طويل دي بتعرف تقول حاضر

 

 

 

قعدوا يتكلموا شويه وبعدين سعيد وجه كلامه ل عمر
سعيد : معلش يابني عاوزك خمس دقايق
عمر : خير ي عمي
سعيد : خير ان شاء الله وبص لمحمد ومحمود عن اذنكوا خمس دقايق
محمد هز راسه، وسعيد خد عمر ومشيوا بعيد”’

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت مجهولة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى