روايات

رواية أحببت طالبتي الفصل الثامن 8 بقلم مارتينا مدحت

رواية أحببت طالبتي الفصل الثامن 8 بقلم مارتينا مدحت

رواية أحببت طالبتي الجزء الثامن

رواية أحببت طالبتي البارت الثامن

رواية أحببت طالبتي الحلقة الثامنة

سيف بقلق:يارا انتي كويسة
يارا مردتش عليه واغني عليها بين ايديه
وشالها وهو مرعوب عليها وحطها في عربيته وراح بيها هلي أقرب مستشفي
الدكتوركشف علي يارا وسيف مستني برا الأوضة وقاعد علي أعصابه
الدكنور خلص كشف عليها وطلع لسيف
الدكتور:هي عندها panic attack “نوبة خوف” وانهيار عصبي فانا ادتلها مهدئ وهتصحي بعد مدة
سيف:شكرًا يا دكتور
الدكتور:العفو ،عن إذنك
سيف:اتفضل
الدكتور ساب سيف ومشي وسيف كان قاعد وحاسس بقلق وخوف وغيرة و…… بالظبط حاسس بالحب
سيف:يا يارا بقي انتي دايمًا بيغمي عليكي وتقلقيني كدا؟ ،اعمل ايه؟ ،انا مش هعرف اقعد لوحدي كدا ،رامز! ،هتصل بيه
سيف كلم رامز وحكاله اللي حصل ليارا ،ورامز في خلال نص ساعة كان عنده

 

 

رامز بشك:انا حاسس ان في حاجة غريبة ،لأن عمرك ما قلقت علي بنت ابدًا غير رغد لأنها اختك الصغيرة ،لكن فجأة كدا تقولي قلقان عليها وتعمل اللي عملته في طارق كنت هتموته ضرب والنهادردة كنت عايز تأكلها في المكتب وتشربها لبن ،انت بتحبها؟
سيف بارتباك:ايه؟ ،احبها؟ ،لا ….،قصدي ازاي اكون بحبها؟ ،لا انا أكيد قلقان عليها بس
رامز:قلقان؟ ،طب ليه ضيعت صفقنا مع طارق؟ وليه كنت هتموته ضرب عشانها؟
سيف غمض عينيه وافتكر كل موقف عدي عليه مع يارا
رامز:سيف انت بتفكر في ابه؟ ،انت بتحبها ،استغل بقي فرصة انها قريبة منك عشان ماتطيرش
سيف بشجاعة:خلاص هعترفلها ،بس لما اتأكد الأول انها بتحبني
رامز:طب بما إنك اخيرًا اعترفت بحبها لنفسك ،فانا عايز اقولك حاجة
سيف:خير؟
رامز بضحك:بس من غير ضرب والنبي ،هاا؟
سيف بيبدأ يتعصب:اخلص بقي خنقتني
رامز:انا ورغد كنا بنخطط عشان نجمعك مع يارا وكنا هنبدأ من بكرا
سيف:خلاص كملوا ،بس متحيبش سيرة لرغد
رامز:اشطا يا زميلي ،بس يشرط
سيف:اتزفت اشرط
رامز:في بنت بحبها جدًا ،بس انت لازم تساعدني وتعرف بتحبني ولا لأ؟
سيف:أكيد هساعدك ،بس انا اعرفها
رامز:أعز المعرفة
سيف:خلاص هساعدك
رامز بفرحة:وعد؟
سيف:وعد
وسلموا علي بعض
رامز بضحك:قلبي اقسم بالله ،همشي انا بقي
سيف بهزار:غور قرفتني
رامز:تسلم يا غالي
رامز روح لبيته وسيف دخل لأوضة يارا ومسك ايدها وقعد في الأرض

 

 

سيف:انا فعلًا بحبك ،وسيف محمد مبيقولش حاجة غلط
بعد شوية نام وهو ماسك ايدها وبارا صحيت وحست ان في حد او حاجة ماسكة ايدها جامد فبصت عند ابدها ولقته سيف
يارا بتعب شوية:مستر سيف، مستر سيف ،اصحي
سيف صحي وبص عليها بلهفة:يارا ،انتي كويسة؟
يارا:اه احسن
سيف راح جاب الدكتور وقاله انها ممكن تروح دلوقتي
سيف:تقدري تروحي دلوقتي ،لو انتي كويسة طبعًا ،تحبي تروحي ولا تخليكي شوية؟
يارا:لا عايزة اروح ،بس ممكن اطلب من حضرتك طلب؟
سيف:طبعًا ،بس بلاش حضرتم دي
يارا:ممكن تروحني عشان انا خايفة؟
سيف:من غير ماتطلبي كنت هعمل كدا
وصلها لبيتها بعربيته وقبل ما تنزل قالها:خدي بالك من نفسك
يارا:حاضر ،وانت كمان
سيف بابتسامة:ماشي
يارا طلعت بيتها وهي مستغربة جدًا من طريقته دايمًا كان قاسي وعصبي بس هي مبسوطة بالتغيير دا
سيف روح بيته
تاني يوم……
عند سيف…..
سيف:يا رغد اخلصي بقي هنتأخر علي الجامعة
رغد:حاضر يا ابيه ،آسفة علي التأخير
سيف:لا حبيبتي عادي
عند يارا كانت لتجهز عشان تروح الجامعة
رغد:ابيه ،دا مش طريق الجامعة

 

 

سيف:عارف ،بس هنعدي علي حد ناخده الأول
يارا نزلت من بيتها وشافت عربية سيف…..
يا تري رد فعلها هيكون ايه؟
-هتعرف
ومين البنت اللي رامز بيحبها؟
-هنعرف برضو😂

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت طالبتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى