روايات

رواية أحببت زين الحاره الفصل الثامن 8 بقلم وداد محمد

رواية أحببت زين الحاره الفصل الثامن 8 بقلم وداد محمد

رواية أحببت زين الحاره الجزء الثامن

رواية أحببت زين الحاره البارت الثامن

رواية أحببت زين الحاره
رواية أحببت زين الحاره

رواية أحببت زين الحاره الحلقة الثامنة

نظر زين إلى أحمد بشر ثوانى وكان يلكمة بقوة لكمة اطاحت بة بعيدا وكاد ان يسقط
زين بغضب: كنت عارف ان مش هيجى خير من وراك
أحمد بغضب هو الآخر: انت بتقول اى اوعى تكون فاكر ان انا اللي جبتهم
زين بغضب: اومال عايزنى افهم اى ها افهم اى
أحمد: انا جاى اصلح الأمور انا لو قصدي حاجه كنت خطفتها انا مش استنى ابعتها للراجل دا تانى
زين بغضب: اومال عرف مكانها ازاى
أحمد: مفيش غير انة ممكن يكون كان بيراقبنى
زبن: طب والحل انا مش هفضل واقف كدا الراجل دا ممكن يكون اخدها فين
أحمد: يا في الفيلا او الاوتيل ودا مظنش ياخدها اجباري علية لان فى نزلاء واكيد هيخاف على سمعة الشغل
زين: انت بس قولى عنوان الفيلا وانت اطلع ع الاوتيل مقدمناش حل تانى واللى يلاقيها يطمن التانى
اوما لة احمد واملاة عنوان الفيلا الخاصه بذلك المحسن العجوز
~~~~~~~

 

 

أما في الاعلى كانت ملك تتابع حوار اخيها مع ذلك الشاب من بعيد لم تكن تسمع ولكن حسب رؤيتها يبدو ان هناك امر خطير خاصة حينما خرجت وراتة يلكم ذاك الشاب
ملك في نفسها: يا تري زينو بيضرب الشاب الحليوة دا لى
انا مالى اروح اكمل نوم معرفش اى صحانى والله
~~~~~~~~
اما في ذلك المخزن البعيد
بدات وداد بفتح عيناها بضعف
وداد بالم: ا.. انا فينن
محسن بهدوء مخيف وهو يجلس على الكرسي أمامها: انتى رجعتى لجوزك حبيبك يا بطتى
وداد بخوف وبكاء: لا لااا رجعنى تاني انا لا بحبك ولا بعتبرك جوزى طلقنى وسيبنى ارجع الله يخليك
محسن: لا لا لا ازاااى دنا جوزك غصب عنك بس عندك حق منا لازم بردو أثبتلك انى جوزك علشان تتاكدى يااا.. يا حرم محسن بية
وداد بصرااخ: انت اكيد بتهزرررر اوعييي تقرب منيييي انا بحذرك اوعيييي
محسن بغضب لكمها بقوة لكمة سببت نزيف بجوار شفتيها: اخرسي وصوتك دا ميعلاش عليا اوعى تفكري انى سايب عمك وابنة دول خوف لااا دا كلة بمزاجى كنت عارف ان حد فيهم هيخونى وحصل
بس استنو عليا هوريكو كلكو
وبعدين لما تحبي تتحامى في حد اتحامي في رجالة مش حر*يم
في تلك الاثناء اقتحم احد عليهم المكان قائلا: واللى بتتحامى فية ومش عاجبك دا هيوريك مقامك كويس يا بن الك*لب
~~~~~~~~~~~~~~

 

 

قبل ربع ساعة دخل زين الفيلا مقتحما اياها ولكن لم يجدها واثناء خروجه اذا بة يسمع صوتها
اخذ يتبع الصوت بحذر حتى وجد باب بجانب المطبخ دخل منة واذا بة يجد باب آخر
زين في نفسة: يا ابن الك*لب اى المتاهه دى كلها
ثوانى وكان يقتحم المكان
~~~~~~~~~~~~
عودة للوقت الحالى
محسن: نورت يااا يسطا زين والله
طب كويس انك جيت علشان تشهد على اللى هعملة فيها
وداد بخوف: زينن… زين الله يخليك الحقنى منة
زين بثبات مرعب: متقلقيش مفيش ك*لب يتسجر يقربلك
محسن: خليك قد كلامك

 

 

ثوانى وضغط على زر ما بجانب الحائط ليدخل رجلان وفى لحظة كانا يمسكان بزين بقوة بينما محسن اخذ يقترب من وداد قائلا بشماتة: واهو اللى بتتحامى فية هيقف ويشهد على جوازنا يااا.. يا عروستى
وداد بخوف: لاا. لاااا. لاااااااااااااااا

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت زين الحاره)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!