روايات

رواية أحببت حبك لي الفصل الثاني 2 بقلم ريهام رفاعي

رواية أحببت حبك لي الفصل الثاني 2 بقلم ريهام رفاعي

رواية أحببت حبك لي البارت الثاني

رواية أحببت حبك لي الجزء الثاني

رواية أحببت حبك لي
رواية أحببت حبك لي

رواية أحببت حبك لي الحلقة الثانية

وفجأة وقف العربيه وبدأ ينهار من العياط طب هو بيعيط عشان واحده لسه عارفها من كام ساعه بس
عدي أسبوع والمحاضره بتاعت دكتور خالد بدأت
خالد : صباح الخير يا شباب ان شاء الله هنسال انهارده ف الكلام الي اتقال المحاضره إلي فاتت
اتملت القاعه بصوت صياح الطلاب
خالد : أنا عارف ان أنا مقولتش وأنا قاصد مش مشكله هنتعود مع بعض واحده واحده
وبدأ يسأل عشوائيا و محدش عارف يحاوب لحد ما جيه الدور علي ريم
خالد : انسه ريم اتفضلي جاوبي علي السؤال الي لسه سأله ريم : أنا اسفه يا دكتور معرفش الاجابه
خالد بزعيق: ماهو علشان مش مركزه عشان مفيش اي تقدير للبني آدم إلي عمال يشرح و يتعب ف نفسه
ريم بارتباك وبدأت الدموع تملي عيونها : أنا اسفه جدا يا دكتور
وحست أنها هتبدا تعيط وخدت شنطتها و جريت وخرجت برا القاعه خالد بأن عليه الزعل والندم أنه زعلها و لقي زياد خرج ورا ريم علي طول أتضايق جدا
خالد بعصبيه : اعتبروا المحاضره خلصت تقدروا تمشوا
خرج خالد وراح لريم ولقاها قاعده بتعيط وزياد و أصحابها حواليها بيهدوها
خالد : معلش ممكن تسيبونا ثواني يا شباب
_اكيد يا دكتور اتفضل
قاموا كلهم و زياد ماشي بس عينه معاهم
خالد : أنا آسف جدا يا انسه ريم مكنتش اعرف انك رقيقه اوي كده وبتزعلي بسرعه
ريم بعياط : أنا مش رقيقه و مش بزعل بسرعه بس حضرتك سيبت كل إلي مجاوبوش دول وزعقت ليا انا بس
خالد : معلش انا بس متضايق وللأسف طلعت عليكي انتي
ريم : تمام يا دكتور خلاص محصلش حاجه
ومشيت وسابته قاعد كده روحت ريم بيتها وكانت بتكلم زياد ف التليفون
ريم : انت مش شايف ان احنا لازم ناخد خطوه كمان ف علاقتنا ديه
زياد : خطوه ايه يعني مش فاهم
ريم : زياد انت فاهم قصدي اكيد
زياد : عايزه ايه ياريم بجد مش فاهم
ريم : عايزاك تيجي تطلبني من بابا
زياد : ريم انتي عارفه ان أنا لسه مش جاهز
ريم : عارفه وأنا مقولتلكش نتجوز دلوقتي ديه مجرد خطوبه بس
زياد : تمام ياريم هحاول سلام دلوقتي
ريم : سلام
وف اليوم التالي كانت ريم راجعه من الجامعه وقبل ما تفتح باب بيتها سمعت صوت مامتها وهي بتزغرط
فتحت الباب و لقت ………….
تفتكروا خالد عيط اوى كده ليه و تفتكروا ريم لقت ايه ؟؟

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت حبك لي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى