روايات

رواية أحببت اثنين الفصل السادس 6 بقلم آية

رواية أحببت اثنين الفصل السادس 6 بقلم آية

رواية أحببت اثنين الجزء السادس

رواية أحببت اثنين البارت السادس

رواية أحببت اثنين الحلقة السادسة

سيلا : ها وصلتوا لحاجه عرفتوا فهد فين؟؟!
المحقق باسف : لقينا سيارته واقعة في البحر وواضح انها عامله حادث كبير اوي ودلوقتي احنا بندور على جث”ته انا اسف البقاء لله
سيلا بصدمة وقعت التلفون وفضلت تعيط : ليه ليه يا يارب سنه كامله كنت في غيبوبة ولما اصحى استلم خبر وفا” ته احنا مش مكتوبلنا نعيش سوا وبتقع من طولها وبتجري عليها الخدامه
بعد فترة
سيلا بدموع : سليم يا حبيبي انت بتحب ربنا صح
سليم : ايوة يا ماما انا بحب ربنا وكنت دايما بقوله يارب رجعلي ماما وهو رجعك ليا
سيلا حضنته : طب يا حبيبي بابا راح عند ربنا
سليم : يعني ايه ياماما انا فاكر لما قولتيلي كده على جدو (ابو فهد) وتاني جدو مرجعش يعني بابا تاني مش هيرجع يا رب انا عايز بابا يارب رجعلي بابا
سيلا بدموع : ميصحش يا حبيبي كده احنا بنعترض على قضاء ربنا احنا دلوقتي لازم نترحم عليه
عند حنين وفهد
حنين ببكاء : معرفش يا دكتور كنا قاعدين بنحضر فيلم وفجأة لقيته مسك في دماغه واغمى عليه
الدكتور : تمام انا اديته حقنه مهدئة الصبح كده هيفيق
حنين : تمام
في الصباح
حنين : صباح الخير انا خارجه
فهد : رايحة فين؟
حنين : اصل انا كنت غايبة عن الشغل بقالي اسبوعين قولت لما صحتك تتحسن واديك زي الشحط قدامي
فهد باستغراب : هوا انتي مش بياعة خضار وفواكه
حنين : في الصبح لحد الساعة 12 بشتغل في الروضة بعدها ببيع َاتاخرت واهتم بنفسك كويس مش هاين عليا اسيبك بس خايفة يفصلوني وو
فهد : تمام يلا غوري
حنين : غايرة اهو
عند سيلا
سيلا : البس يا سليم عشان هتروح الروضة
سليم ببكاء : مش عايز اروح انا عايز بابا
سيلا : يا حبيبي كده ميصحش كنت انت بتعذ”به وهو بيشوفك بتبكي عليه بعدين ابوك الله يرحمه لو كان موجود كان هيكون فرحان وهو شايفك كده ومش عايز تروح الروضة
سليم وهو بيمسح دموع بكم قميصه : لا خلاص هروح
في الروضة
سليم والأطفال : مس مس وحشتينا
حنين : وانتو كمان وحشتوني اوي يلا احكولي عملتوا ايه في الأسبوعين دول
سليم بسعادة : انا ماما رجعتلي وفجأة اتبدلت ملامحه للحزن بس بابا راح عند ربنا
حنين اخدته في حضنها وتأثرت وافتكرت لما وصلها خبر وفا”ة والدها
في نهاية اليوم
سيلا : سليم تعالي
سليم وهو بيحضنها بفرحة : ماما انتي جيتي
حنين : انتي أمه
سيلا بابتسامه لما شافتها : وانتي حنين صح سليم حكالي كتير عنك وبتشكرك على كل اللي عملتيه عشانه بجد
حنين : ده واجبي واتنهدت وكملت : خدي بالك منه كويس انا جربت الشعور اللي عند سليم ده وحسيت فيه ولازم تبقى قوية تتماسكي عشانه قبل نفسك
سيلا وفهمتها : انا جربت وخسرت بابايا واكيد هحاول أعوض سليم لأنه لسه صغير
حنين باحراج : لو مفيهاش تدخل يعني هوا ازاي يعني ابوه ااا
سيلا : للأسف ما”ت في حادثة لقيوا عربيته وقاطعهم صوت رنه تلفون سيلا
حنين : استأذن انا بقى. اومات لها سيلا وردت على التلفون
دخلت حنين البيت بعد الشغل للتفاجئ بالأنوار مطفية تفتح النور للتفاجئ بفهد راكع على ركبتيه وماسك علبة خاتم
فهد بحب : حنين تتجوزيني؟؟!
حنين :

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت اثنين)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!