روايات

رواية ابن أكواريا الفصل الحادي والأربعون 41 بقلم زهرة عمر

رواية ابن أكواريا الفصل الحادي والأربعون 41 بقلم زهرة عمر

رواية ابن أكواريا الجزء الحادي والأربعون

رواية ابن أكواريا البارت الحادي والأربعون

ابن أكواريا
ابن أكواريا

رواية ابن أكواريا الحلقة الحادية والأربعون

قام المزارع بإسناد يونس وأخذه إلى البيت وحمل امنه إلى الداخل تم قال أنا عليا الذهاب الآن دمتم سالمين دخلت عطور وقالت رحمه ماذا يحدث يا جدي؟ قالت الجدة لا أعرف كيف يتعرضون لسرقة وهم في صفهم قالت الجد ربما نكن قد ضلمناهم دعونا نسمع ما عندهم قالت رحمه إنهم متعبون لياكلوا شي و يرتاحوا في الصباح نتحدث عندما دخلوا إلى المنزل قالت عطور نعتذر عن الإزعاج لم نعرف أين نذهب ردت رحمه بلطف قائلة لا بأس يبدو أنكم متعبين يمكنكم الذهاب إلى الغرفة لترتاحوا قليلاً حتى يجهز الطعام ثم نتحدث ردة عطور قائلة حسنًا هيا يا يونس وقالت الجدة رحمه ساعديهم يا أبنتي في إدخال أمنه عندما خرجت رحمه من الغرفة قالت عطور أمي يونس إننا في أمان لا أصدق ظننت أنها ستكون نهايتنا ردت أمنه بابتسامة نعم يا ابنتي الحمد لله لقد تعدبنه كثيرًا ثم قالت بحزن كنت أعتقد أنني سأتعافى وأعود للسير مجددًا ولكن لم يعد يهمني أريد العودة إلى بيتي وطفليي لقد اشتقت لهم كثيرًا قال يونس لا تحزني يا عمتي لقد فعلنا ما بوسعنا لنحمد الله أننا سنعود لبيوتنا أحيا ثم قال ألم تري كيف كانوا ينظرونا وكأننا مجرمين قالت عطور نعم لاحظت ذلك وكانوا يتهمسون معًا لماذا يا ترى؟ قال يونس أعتقد أن المشفى الادي كانا داهبين إليه قد تم تحويلها إلى مشفى عسكري ردت أمنه ماذا تقول الم يرسلنا صديقك إليها؟ أجاب يونس نعم إنها مستشفى كانوا يقومون فيها بعلاج المدنيين وضحايا الحرب مجانًا ولكن أعتقد أنه تم الاستيلاء عليها وتحويلها إلى مشفى عسكري ثم قالت عطور وهذا يوضح وجود الجنود هناك قطعتهم رحمه وقالت الطعام جاهز وفي القرية،كان عمران يقوم بتغيير ملابس حديفة ورأى أن خلف ساقه كانت حمراء بسبب أن الحبل كان مشدودًا على قدمه استغرب من البداية وقال ما هذا؟ أوه اعتذر يا أخي أعتقد أن البنطلون كانا ضيق عليك حسنًا لن ألبسه لك مرة أخرى ثم قام بإعطائه زجاجة عصير وبدأ حديفة يشرب بقوة استغرب عمران وقال أنت جائع لماذا لم تأكل شيئًا في بيت العمة عائشة؟ عندما سمع حديفة اسم عائشة بدأ ينتظر إلى الأسفل بخوف قال عمران هيا تعالا لتأكل هذه الفواكه وتجلس هنا لتلعب لأنني أحتاج أن أدرس أين دميتك المفضلة؟ أوه أعتقد أني نسيتها لا بأس العب بهذه الآن أنا سأكون في غرفتي لأنني لن أستطيع التركيز إذا بقيت بجانبك وأنت تلعب أعلم أنك ستلحق بي ولكن أرجوكِ لا تتحرك من هنا وانتقل عمران إلى غرفته ليبدأ في الدراسة و بعد دقيقتين لم يلحق حديفة بعمران ولم يسمع أي صوت منه استغرب عمران وخرج بسرعة من الغرفة ولكن وجد أن حديفة

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ابن أكواريا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى