روايات

رواية أحببته صدفة الفصل السادس عشر 16 بقلم فراولة

رواية أحببته صدفة الفصل السادس عشر 16 بقلم فراولة

رواية أحببته صدفة البارت السادس عشر

رواية أحببته صدفة الجزء السادس عشر

أحببته صدفة
أحببته صدفة

رواية أحببته صدفة الحلقة السادسة عشر

_________________________________________
تصفن ديلان في داريا و تنظر لها نظرات لو كان باستطاعتها لانقضت عليها لكن ماذا تفعل مادام حبيبها ساكت امامها و ساكن و
لا يدافع عنها لتفيق من خيالها و مما كانت ستفعله بسبب داريا .. كادت ستفقد اجمل ميزة فيها و هي خجلها و تكتفي بالهدوء و السكون
ديلان: سيدة ازادة لا داعي لقلقك عليا حقا اصبحت بخير و لا شيء يؤلمني الان استاذن منكم لارتاح قليلا ما دمتم مصرين على ذلك ☺️
ازادة: ابنتي اولا لا داعي للرسميات بعد الان فبعد ما حدث في المشفى اظن انه عليك التعود على قول جدتي
تخجل ديلان من طلب ازادة فالامر اصبح مكشوف
ديلان : حسنا كما تريدين سي…. جدتي 🤗🤗
تصعد ديلان لغرفتها ليحاول باران ان يتبعها فتوقفه جدته بامره ان يهتم بها و
يصالحها فقد اصبح لا يهون عليها حزنها ليحرك راسه باران بالموافقة على طلب جدته فيستاذن منه و يصعد الى معشوقته الغاضبة و الحزينة
تكون ديلان تتامل الحديقة و تقف عند النافذة و ياتي لها شريط قصتها مع باران و كيف بدات و الى اين وصلت .. و ما يفعله قربه منها لتشعر بيدين تحاوطها و
شخص يحضنها من الوراء لتلتفت بوجهها و تجده باران و لكن هذه المرة تقف ساكنة و
تترك العنان لدموعها ليحضنها بكل جوارحه فقد اصبح لا يتحمل تلك الدموع و حزنها و خاصة ان كان هو السبب في ذلك 💔💔💔😭
باران: اااه با صغيرتي البريئة .. لو كان في يدي لما وصل الامر ان تدمع تلك الخضرواتين فهذا الوجه يليق به الضحك و
الفرح … انت النور الذي يضيء ظلامي .. انتي نجمتي القطبية التي ترشدني .. انت سكنت هذا القلب و
ابتعادك عني هو نهاية حياتي .. عيونك تبكي و انا قلبي يتقسم من داخله لا يتحمل رؤيتك هكذا .. ارجوكي لا تبكي يا جميلتي 🥺🥺
فلتضعي كلامي هذا في راسك .. لم انظر لاي فتاة قبلك و لن انظر بعدك فعيوني اعميت بك و لا تنظر لسواك و حتى و ان اجتمعت كل نساء العالم لن يستطعن ابعادي عنك ❤️❤️
قلت لكي و اعيد قولي انا اصبحت سجينكي و حكمي ابدي لديك حتى و
ان حاولت الهرب عاقبيني مع اني اضمن لكي انني ما دمت سجينا لن افكر في الهرب ابدا ليحضنها و هذه المرة تبادله و تتشبث به و
كان العاصفة التي كانت بداخلها هدات بعد كلامه
باران: هيا الان اذهبي و اغسلي وجهك الجميل و لا تبكي مرة اخرى مهما كان السبب و اما داريا ساجد لها حلا فانا لا اتحمل ان اراكي منزعجة او حزينة بسببي
لتذهب ديلان الى الحمام فيمسكها باران و يجذبها له و يدخلها فقفصه الصدري لتزداد ضربات قلوبهم.. ♥️♥️♥️

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببته صدفة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى