رواية أحببته صدفة الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم فراولة
رواية أحببته صدفة البارت الثامن والعشرون
رواية أحببته صدفة الجزء الثامن والعشرون
رواية أحببته صدفة الحلقة الثامنة والعشرون
_________________________________________
ها قد اكتمل رمضان و استغلته عائلة باران و ديلان في تقديم المساعدات و فعل الخير وسط حب و تعاون و طيب قلب ..
لم يخلو جوهم من. ابتسامتهم رغم انه حدثت الكثير من المناقرات بين حسن و سعيد لان الاخر قد بدأ يشك في سعيد على انه يعدم بافعاله القذرة لكن هذا لم يعرقل حب ثنائينا الجميل و ياتي العيد و
تملأ القصر اجواء الفرح و السعادة و اكيد الكل يتجهز بارقى و اجمل ماعنده و يحضرون العيدية للاطفال الصغار و اكثر شخص كان محظوظ هو جيهان اخذ العيدية من الكل
😂😂😂( الا انا مااخذت لا عيدية متل الصغار ولا حق الملح متل الكبار و لا المهيبة متل المخطوبات 😂🙂.. انا و اللي متلب خط فاصل )
تنتهي كل هذه الاجواء السعيدة لياتي ذلك اليوم الذي يقلب كل الموازين ( نكد جااااي 🥲🥲)
كانت ديلان تعلم بما يخطط له حسن و كانت دائما تسمعه و هو يحدث قدرت عن خططه القذرة و في يوم مثل العادة كانت ديلان تحضر فطور قدرت و
ادويته و ذهبت اليه بحكم ان الكل خرج الى عمله فظلت هي كي تعتني به تلك الفترة اذ بها تصل الى غرفته و ترى حسن و هو يحاول ان يقـ. تل اخاه و يخـ. نقه 😳😳😳
ديلان تحت الصدمة فبالرغم مما كانت تسمعه لم تتوقع ان يصل الامر به الى تلك الوحشية ليختل توازنها و تسقط الصينية التي جهزتها ليراها حسن و يبتعد لا يدري ما ييفعل لقد كشف امره
ديلان: عمي حسن 😠😠😠 الم يكفيك جعلته مقعدا و بدلت ادويته و لان تريد التخلص منه الا تخاف الله و لا تستحي 😳
حسن : ان.. انت ماذا تقولين انا… انا.. انا كنت امازحه فقط ك ككك كيف اقـ.. تل اخي هل تسمعين ما يقوله فمك 😲😲
ديلان: يكفيييييي الى هنا انا اعلم كل شيء لا تمثل علي انا … كنت اشك فالاول لكن تاكدت بعدما سمعت حديثك اكثر من مرة و
انت تهـ. دد حياته فقط لم يكن لدي دليل لاثبت افعالك هذه و لكن طفح الكيل ساخبر باران بكل شيء
لتحاول الذهاب لكن يمسكها و يدفعها و اذ بها تضـ رب راسها مما ادى بها الى فقدان وعييها و جرح راسها
حسن: لحد الان خططي تمشي لكن انت انت كيف ستفسدين ما سعيت اليه لسنين هل فتاة بحجم الكف مثلك ستقدر
علي .. لكن حكمتي على نفسك بالموت لا احد يلعب مع حسن كارابي لياخذها و يضعها في مستودع في الغابة هو صاحبه و يربطها و يترك امامه حراس كي لا تهرب لحين ينفذ خططته
ليعود الى القصر ينظف الغرفة و كل الفوضى التي حدثت و يكتب لباران رسالة و يتركها له و يخرج
في المساء يعود الجميع الى القصر و يصعد باران مباشرة الى غرفة ابيه لانه يعلم انه سيجد معشوقة قلبه هناك و لكن سرعان ما تتغير ملامحه عندما يجد اباه واقع على الارض محاولا للنهوض و يساعده و يتسطح على تخته
باران: ابي .. ابي ماذا حدث كيف وقعت ….دددديلان اين هي ؟؟!! كيف تهملك ديلااااااان 😠😠
ليحاول قدرت ان يمسك يده لكن لا يستطيع فهو يتالم من الوقعة
ليهرع اهل القصر اليه بعدما سمعو صراخه
قدر: باران بااااي ماذا هناك
باران: كيف لم تتفقدو ابي و ديلان اين هي كيف تهمل ابي من الرغم انها تعرف حالته 😠
قدر: ششش. شيء باران باي ديلان هانم خرجت منذ فترة و معاها حقيبة ظننت انها ذهبت اليك
باران: 😳😳😳 كككيف اين و حقيبة ماذا
ليحاول الاتصال بها لكن دون جدوى و يبعث الحراس للبحث عنها لكن لا اثر لها ليدخل الى غرفته و هو يفكر بماذا سيكون حل بها و هناك الصدمة الثانية و هو تلك الرسالة ليفتحها و يقراها و كل تعابير وجهه توحي للغضب، الحزن الخوف كل شيء
باران: دديلاان مستحيل ان تفعل هذا لالاااا ابدا لا تتركني لكن هي ….
باران: ااااااااااااه كييييييف و يبدا بتكسير كل الغرفة و الجميع خائفون من زئيره و لا احد يتقدم لتلك الغرفة لانه يعلم انهم ليسو بمقدرة لمجابهة غضب الاغا
سعيد وهو يناظر حسن: ابنتي ديلان اين انتي .. لا نعلم عليها شيء هل هي بخير او…
ليخرج باران و يتجه نحو سيارته ، حاول سعيد ايقافه و سؤاله ان استطاع الوصول لابنته فاجابه بكلمك واحدة و خرج جعلته يتحير اكثر على ابنته
باران: ذهبت ليخرج و يضرب الباب و يقود سيارته كالمجنون 😤😤😤
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببته صدفة)
