روايات

رواية أجبرتني أعشقها الفصل الثالث 3 بقلم شهد علي

رواية أجبرتني أعشقها الفصل الثالث 3 بقلم شهد علي

رواية أجبرتني أعشقها البارت الثالث

رواية أجبرتني أعشقها الجزء الثالث

رواية أجبرتني أعشقها
رواية أجبرتني أعشقها

رواية أجبرتني أعشقها الحلقة الثالثة

سهيلة خافت وفتحت
أسد بص لها بغضب وبعدين قال/مين حازم
سهيلة بخوف/ابن عمو على كان ديما يضر*بنى ويقرب منى ولما كنت أقوله هقول لماما كان يضر*بنى قوى
أسد سكت وبعدين قال/غو*رى نامى
سهيلة راحت ناحيه السرير ونامت وهى بتعيط
أسد بغضب/متخر*سى بقى ونامى
سهيلة بعياط وببراءة/أنت بتزعق لى ليه أنا معملتش حاجه
أسد اتعصب وقرب منها قوى وبص فى عينيها اللى احمرت من كتر العياط وبعدين شدها وبا*سها بغضب لحد ما شفايفها جابت د*م بعد عنها وهى بتعيط وقال/أنا محدش يتجرأ يرد عليا فاهمه وكل مرة هتردى هعمل أس*وأ من كده
سهيلة حاطه ايدها على شفايفها وبتعيط وبتقول/أنت بتعو*رنى ليه ده انت و*حش
أسد بص لها وقال/اتخمدى وخرج من القصر
سهيلة حطت راسها على المخدة وبقت تعيط لحد ما نامت
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
عمر مشى المأذون ورجع لياسمين
عمر/قومى يلا ده النهارده حتى دخلتنا يا عروسه
ياسمين قامت وقفت وطلعت فوق من غير ولا كلمه
فى اوضه عمر
فتح الدولاب وطلع لها قميص وقال/البسية
الغريبة أن ياسمين خدته منه ودخلت الحمام من غير ولا كلمه وطلعت وهى لابساه
عمر قرب منها وشدها لحضنه وقال/مكنتش اعرف انك حلوة كده ود*فن رأسه فى رقبتها وبقى يبو*سها وهى مبتقومش مبتتكلمش مبتعيطش
عمر بعد عنها واستغرب وبعدين حب يشوف هتفضل ساكته لحد امتى فز*قها ناحيه السرير وقرب منها وبقى يبو*سها حتى أنه قطع القميص اللى كانت لابساة
عمر بص لها هى كانت بتبص للسقف مبتتكلمش
عمر/ياسمين أنتِ كويسة
ياسمين مكنتش بترد كأنها فى عالم تانى
عمر بدأ يقلق قوى بعد عنها وبدأ يحاول يخليها تتكلم مفيش فايده جاب لها لبس وشالها عشان ياخدها المستشفى
فى قصر أسد
رجع وهو شا*رب وبيطو*ح
أسد/أنا بيحطونى قدام الأمر الواقع لاء أنا أسد مهران وفتح الباب ودخل وهو بيطو*ح وشاف اللى نايمه على السرير قرب منها وبص لها كانت حلوة أسد قرب منها وبقى يبو*سها وهى فاقت وبقت تعيط و

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أجبرتني أعشقها)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى