رواية ستظل ملكي الفصل الثامن 8 بقلم رضوي يحيى
رواية ستظل ملكي الجزء الثامن
رواية ستظل ملكي البارت الثامن
رواية ستظل ملكي الحلقة الثامنة
الساعة 2 ظهرا “
وصلت سيدرا الي المنزل هبطت من السياره و اتجهت نحو الباب طرقت عدة طرقات فتحت لها العامله
وصلت سيدرا الي المنزل وهبطت من السياره اتجهت نحو باب المنزل فتحت لها العامله
سيدرا و هي تمشي علي طراطيف صوابعها :
داده هو فهد هنا
الداده : لا لسه كلهم جم ماعدا فهد بيه
سيدرا و هي تزفر براحه : طمنيني الهي يطمنك
الداده بضحك : في ايه
سيدرا بحسره : فهد هيموتني النهارده
الداده بأستغراب : عاملتي ايه
سيدرا بضحك: هحكيلك
قصت لها عم حدث في سياره مراد
الداده و قد انفجرت ضاحكه : حرام عليكي ثم تابعت بتوجس : هتتعلقي النهارده يا سيدرا
سيدرا مصطنعه البكاء : حرام عليكي عاااا
قطع حديثهم صوت طرقات الباب
سيدرا و هي تجري مثل الفأر : يالهوووي فهد جيه لو سأل عليه قوليله نامت او هجرت اي حاجه
الداده و هي تضرب كف بالاخر : ربنا يهديكي يابنتي
اتجهت نحو الباب فتحته و بالفعل وجدت فهد هو الطارق
دلف فهد الي الداخل : سيدرا فين
الداده و هي تكتم ضحكتها : نايمه
فهد بهدوء: تمام
صعد فهد الي غرفته
……………………………………………..
“في منزل ماسة”
ماسة بأستغراب : مالك في ايه
وقبل ان تكمل حديثها و قعت عينها علي الشخص القابع امامها نظرت اليه بصدمه و خوف و توتر و الم نظرت الي نسرين ثم عادت بنظرها اليه و هي تبتلع ما بحلقها و هي غير قادره علي فعل شيء
ماسة بصدمه : س سامر
سامر بجفاء وقسوه : اهلا
ماسة بترحيب: عامل ايه
سامر بحده : ملكيش دعوه
ماسة بدموع : واحشتني
سامر بحده : انتي هتعيشي الدور ولا ايه ماقولنا خلاص
نظرت اليه ماسة بضعف و كسره
كادت ان تتحدث و لكن وجدت ابيها امامها
يحيي بحب : عامله ايه يا ماسة
ماسة و هي تتجه نحو راكضه و ارتمت في حضنه
ماسة بأشتياق : واحشتني اوي يا حبيبي عامل ايه
يحيي و هو يربت علي كتفها : كويس يا حببتي
ابتعدت ماسة عنه : جيت امتي
يحيي : من الصبح
امال : مش قولتلك هيجي بعد امتحانتك
ماسة بضحك : اه صح
نسرين بمرح : يااه يا عمو يحيي اخيرا خلصنا امتحانات
يحيي بضحك : عقبال النجاح ياحببتي
اه يا خونا قاعدين تحبه في بعض من غيري
ماسة بفرحه : ميزو
مازن بفرحه مثلها : واحشتيني
اقترب منه ماسة و ارتمت بين احضانه
ماسة بدموع : وحشتني اوي يا مازن
مازن بحب : وانتي اكتر يا قلب مازن شوفتي بقا خلصت امتحانات و جيت علشان اشوفك
ماسة بضحك : حبيبي متحرمش منك
نسرين بمرح : عارفه المعفن دا اول ماجيه محضنيش كدا
مازن بضحك : انا عندي كام ماسة
محمد ( والد نسرين ) : يالهوي علي كسفتك
ماسة : ابو حميد
محمد بضحك : ههههه ابو حميد انا بقيت مهزء كدا ليه
ماسة بضحك : سيد عيب متقولش كدا احنا اهل
سامر بحده : ما خلاص بقا ايه الصداع دا من ساعت ما دخلتي مبطلتيش كلام
مازن بحده : في ايه يا سامر مالها هي بتقول ايه غلط مشفتناش بقلها كتير
سامر و هو ينهض من علي الاريكه بغضب :
بس انت يا حنين ملكش فيه
مازن بعصبيه : لا ليا فيه يا سامر
يحيي بزعيق : بس انت و هو
محمد بعضب : ايه مفيش كبير واقف
امال و هي تنظر الي سامر بحده : مكبر الموضوع ليه
صفاء : استهدي بالله يا سامر
سامر بحده : ايييه انا بشد في شعري
نسرين بغضب : انت مالك حامي علينا كدا ليه
سامر وهو ينظر الي نسرين : انتي مالك
مازن و هي يتجه نحوه بعصبيه : ولااا اتكلم عدل الا ماسة و نسرين يا سامر
سامر بسخريه : وانا هخاف من عيل زيك
رفع مازن يديه لكي يلكمه في وجهه
و كانت تنظر لهم ماسة و هي واقفه امامهم
ماسة و هي تضع كتلته يدها علي اذنها و دموعها تهطل بغزاره و هتفتت بصريخ
ماسة بصريخ : بسسسسس بقاا كفااااااايه
ركضت نحو غرفتها و اغلقت علي نفسها باب الغرفة
ذهب خلفها كل من مازن و نسرين
مازن وهو يطرق علي الباب : ماسة افتحي
نسرين بدموع و هي تطرق الباب : ماسة
ماسة بصريخ من الداخل : مششش عااايزه حد امششو من هناااا
مازن بعصبيه و هو يركض الباب بقدمه و يطرق بيده
مازن بعصبيه : ماسة افتحي هكسر الباب والله
فتحت له ماسة الباب نظر لها مازن و صعق بشده عندما رأي احمرار وجهها و عينها منتفخه من البكاء و تتنحب بقوه و تشهق
ماسة و هي تمسح و جهها : ايه يا مازن
ذهبت اليها نسرين و اخذتها بين احضانها :
نسرين بحنيه : متعمليش في نفسك كدا يا قلبي
نسرين و هي تبعتد عنها و تردف بعضف :
حصل خير
اخذتها نسرين من يديها و اجلستها علي الفراش و جلست بجوارها
اقترب مازن منها و جلس بجوارها
مازن بحنان : خلاص يا قلب اخوكي متزعليش نفسك
ماسة و دموعها تهبط بغزاره : خدني في حضنك يا مازن
مازن و هي يفتح لها دراعته بحنيه : تعالي يا قلب اخوكي
ارتمت ماسة بين احضانه و هي تنحب بشده :
بيكرهني ليه عمري ما اذيته كنت فكراه سند ليا و ظهر و هو اول واحد بينهش فيا
مازن بدموع و هو يربط علي كتفها و اردف بمرح
مازن : و انا مش مالي عينك ولا ايه
ماسة بعياط شديد و هي تتشبت بيه : مكنتش مستنيه منه كدا انا مش عدوته دا انا اخته من لحمه و دمه
مازن و هو يمسح علي خصلات شعرها :
نامي يا ماسة نامي
ظل مازن يربط عليها و يمسح علي شعرها و هي بين احضانه حتي ذهبت في سبات عميق
شعر مازن بأنتظام انفسها ف علم علي الفور انها غفت
ابعدها مازن من بين احضانه و سطحها علي الفراش و دثرها جيدا
نسرين و هي تطبع قبله علي جبينها
نسرين : مغيرتش
مازن و هو ينظر الي ماسة بحزن : معلش سبيها نايمه دلوقتي
نسرين بأيماء : تمام
مازن و هو يمسح علي و جهه : انا هروح انام
نسرين : و انا كمان
مازن : طب تمام يلا احنا
ذهب كل من نسرين و مازن خارج الغرفه
( الناس الي دماغها لفت من الي حصل تعريف شخصيه مازن و سامر هعرفهم في الشخصيات و صورهم روحه اتعرفه علي شخصيتهم و تعالو كمله البارت )
……………………………………………..
“في قصر الرشيدي”
كانو يجلسون جميعأ علي مائده الطعام من اجل تناول و جبه الغذاء كانو يجلسون جميعا ما عدا سيدرا
كانت سيدرا تهبط الدرج و هي تغني بمرح لقد انزاح الهم من علي اكتافها و هي الامتحانات
دلفت سيدرا الي غرفه الطعام مثل الابله و هي لم تنتبه الي العيون الي تنظر لها بحده
القت التحيه و جلست علي المقعد بجوار مراد
سيدرا بمرح : مساء النعناع
جاسر بضحك : طبعا ليكي نفس تهزري علشان خلصتي امتحانات صح
مراد : و مين سمعك اخيرا خلصت دي كانت مبهدلني
جاسر بضحك : حصل
سيدرا بغيظ : العب بعيد يا جاسر اطلع منها
جاسر بخبث : شوفت الفيديو يا بابا
محمد بأستغراب : فيديو ايه
فاطمه بضحك لانها تعلم عن ماذا يتحدث جاسر
فاطمه بضحك : الفيديو اه
جاسر بضحك : حبيبي يا طمطوم
محمد بغضب من جاسر و هو ينظر اليه بحده
محمد بحده : ولاااا
جاسر بضحك : خلاص نسيت
محمد بتسأول : فيديو ايه بقا
جاسر بخبث : فاكر الموقف بتاع سيدرا و هي كانت نايمه علي السفره و وقعت
محمد بأستغراب : اه
جاسر : كنت بصورها و الفيديو معايه
سيدرا بصدمه : نعم انت ممسحتهوش
جاسر : لا
سيدرا بغضب : جاسر امسح الفيديو علشان مخدش الفون بتاعك
نظر لها الفهد بهدوء مرعب تم نهض من علي مقعده و اتجه نحو وامسكها من ملابسها و كأنه قبض علي لص
فهد بغضب : والله و وقعتي يا حلوه
سيدرا و هي تتذكر ماحدث بالصباح ابتعلت ما بحلقها ببطيء و هو و هي تنظر اليه
سيدرا بهدوء : انا اسفه
فهد بسخريه : بتصرف منين دي
سيدرا بمرح : من بنك الحظ
فهد بهدوء مرعب : ليكي نفس تهزري
سيدرا بخوف : مش كنت اقصد
فهد و هو ينظر لها بنظره ساخره : مش كنت اقصد
سيدرا و هي تحاول التملص من يديه :
خلاص بقا
فاطمه : سبها يا فهد
محمد بأستغراب : في ايه
مراد بضحك و هو يقص لهم ما حدث
جاسم بشماته : كنتي طيبه ياختي
جاسر بخبث : حقي بيرجع
سيدرا بغضب : انا كلمتك يا جدع انت ايه الهبل دا
جاسر بتوجس : مين الي اهبل
سيدرا و هي تقصف جبهته : الي علي راسه بطحه
فهد و هو ينظر لها : جبتي اخرك
مراد : خلاص يا فهد سماح المرادي
فهد : مفيش سماح
سيدرا بمرح : ولا حتي عفاف
مراد و هو ينظر الي فهد : اتعامل معاها
فهد بحماس : عنيه
امسك كف يدها و سحبها خلفه
سيدرا بتوجس : علي فين
فهد بهدوء : هتعرفي
وقفه علي بعد ليس بقليل من الجالسين علي المائده
فهد و هو يحملها و علقها من ياقه قميصها في الشماعه المتواجده علي احدي حيطان الغرفه
سيدرا بفزع : ايييه يا فهد
فهد و هو يعطيها ظهره : مش قولتلك هعلقك
سيدرا و هي ترفس بسقيها الاثنين : نزلني
رجع فهد مكانه و جلس علي المقعد و شرع في تناول الطعام
سيدرا و هي تنظر الي الطعام بحسره : اكل طيب والله جعانه نفسي مفتوحه و عاوزه اكل
لارد
سيدرا و هي تحاول ان تستعطف احد : يا بشر انا هنا
لارد
سيدرا ببكاء مصطنع : جاسم يا جاسم يا جاسم
لارد
سيدرا و هي تنظر الي مراد : حبيبي الي هيجي ينزلني
لارد
سيدرا بغيظ : يارب تشرقه كلكم
نظر اليها فهد بنظره مرعبه
سيدرا بتراجع : ماعدا فهد طبعا
ضحك الجميع عليهم .
سيدرا بسخريه : الله ما انتم بتتكلمه اهو
دلفت الداده و هي تحمل اخر صنف من الطعام ولم تأخد بالها من المتعلقه خلفها حيث كانت سيدرا متعلقه في الركن الخلفي من الغرفه
الداده و هي تضع الطعام : كدا كل حاجه جهزت اي اوامر تانيه يا هانم
فاطمه ببساطه : تسلمي يا داده
اومأت لها الداده بأحترام و ذهبت و هي في طريقها وقعت انظارها علي المتعلقه علي الحيط شهقت الداده بفزع
الداده بفزع : ايييه يا بنتي دا مين عمل فيكي كدا
سيدرا بضحك شديد : ايه يا داده مش تسلمي عليه داخله الاوضه كدا من غير سلام
الداده : سلام ايه دلوقتي متعلقه كدا ليه
سيدرا وهي تنظر لها. : تعالي قربي شويه
اقتربت منها الداده : في ايه
سيدرا بهمس وهي تنحني قليله الي الاسفل
: عارفه الموضوع الي حكتلك عليه الصبح
الداده بهمس مثلها : ماله
سيدرا و هي ترجع بظهرها الي الحائط
الداده بتفهم : علشان كدا بقا
سيدرا بأيماء : اه
الداده و هي تذهب : ربنا يهديكي
سيدرا بنداء : داده يا داده طب نزليني
لارد
سيدرا و هي تنظر لهم و هم يأكوله بالامبالا و كأنها غير مرئيه
سيدرا بدعاء و هو عالي : ربنا علي الظالم و المفتري
فهد بحده : بتقولي ايه
سيدرا بتذمر و هي تنفخ خديها كالاطفال :
مش بقول
…………………………………………….
“في منزل ماسة”
كان الجاميع جالس علي مائده الطعام ماعدا ماسة
مازن بأستغراب : ماسة فين
نسرين : طالعه دلوقتي
خرجت ماسة من غرفتها و القت التحيه و جلست علي المقعد
مازن بحنيه : عامله ايه دلوقتي يا ماسة
ماسة بأبتسامه مرهقه : الحمدلله
يحيي بقلق : انتي فيكي حاجه ولا ايه
ماسة ببساطه : لا يا حبيبي كويسه
سامر وهو ينظر لها نظرات ذات كراهيه و غل و حقد
نظرت اليه ماسة وجدت نظراته مسلطه عليها بحده
اخفضت راسها سريعا و الدموع تلتمع في مقتليتها
نظر اليه مازن بستهزاء
نهضت ماسة من علي المائده
امال بأستغراب : مأكلتيش
ماسة بأبتسامه حولت ان ترسمها جيدا:
مليش نفس
مازن برفض : لا اقعدي كلي
ماسة بأرهاق : مش قادره والله
يحيي : مالك يابنتي فيكي ايه
ماسة : كويسه والله
محمد بمرح : طب علشان خاطر ابو حميد كلي
ماسة بأبتسامه : حبيبي يا ابو حميد بس مش قادره كلت في الجامعه و مش قادره اكل تاني
صفاء : دا انا عملالك المكرونه بالبشاميل الي بتحبيها
ماسة : مره تانيه يا صفصف
سامر بسخريه : انتو هتتحيله كمان ما قالت مش هاكل
نظرت اليه ماسة و هي تهز رأسها بقله حيله
سامر بحده : ايه الكلام مش عاجبك ولا ايه
ماسة : ولا يعجبني ولا ميعجبنيش انا داخله
سامر و هو ينهض بحده و يتجه نحوها :
ايه البجاحه دي
ماسة بعصبيه : انا الي بجحه برضو ولا انت من ساعة ما جيت و انت مش طيقلي كلمة
سامر و هو يقبض علي خصلات شعرها بقسوه
سامر : انتي بتردي عليه
و مع كل كلمة كان يشد اكثر و اكثر علي خصلات شعرها كاد ان يقتلعهم من شده تعنيفه
سامر : ها بتردي عليه
(( متستخسروش فيناا الطبطبه ممكن الواحد ينام و يقوم ميت عادي جداا 😢💔)
ماسة و هي تضرب قبضة يده القابضه علي شعرها بضعف
ماسة ببكاء : سيب شعري ااااااه
ركض مازن نحوها بسرعه
مازن بعصبيه و هو يخلصها من بين يديه :
خلاص بقا سبها
سامر بحده : انت بتتحشر في الي ملكش فيه ليه
مازن بتسأول : انت بجد طايق نفسك وانت بشخصيتك دي
سامر بحده : ميخصكش
لعنه مازن في سره علي لسانه السليط
محمد : يابني كفايه
مازن : محدش فينا عمل حاجه هو الي بيقول شكل للبيع
سامر بزعيق : مااااااازن
يحيي بغضب : قسما بالله يا سامر كلمة زياده و هقل منك
ذهبت ماسة نحو غرفتها و دموعها تهبط
دلفت نسرين خلفها : اجبلك تاكلي هنا
ماسة و هي تمسح دموعها : لا مش جعانه
نسرين : تجهليه يا ماسة
ماسة بعصبيه هو انا بكلمه اصلا علشان اتجهله
كادت ان تتحدث نسرين ولاكن قاطعتها ماسة
ماسة بأرهاق : نسرين متزعليش مني بليز انا مش قادره والله اتكلم حتي و عاوزه انام
نسرين بأبتسامه و هي تربط علي كتفها :
ماشي ياحببتي انا برا لو عوزتي حاجه نادي عليه
اومأت لها ماسة
خرجت نسرين من الغرفه و ذهبت خلفها ماسة و اغلقت الباب من الداخل و جلست علي الارض و اخذت تبكي و هي تضم قدميها الي صدرها و تدفن وجهها في قدميها و تبكي بحرقه و تشهق بقوه و كان من يرأها كان قلبه ينشطر عليها
……………………………………………..
“في ڤيلا الدمنهوري”
سيف : يلا يا رهف
رهف و هي تهبط الدرج : نازله يا ابيه
هبط اخر درج و واقفت امامه
سيف و هو يطبع قبله علي جبينها :
قلب ابيه انتي
رهف بفرحه : اخيرا خلصت امتحانات
سيف بضحك : اه خلصتي
رهف و هي تمسك يديه : يلا بقا
سيف : يلا ياستي
خرجه من الڤيلا و صعد سيف السياره و بجواره رهف ادار مقود السياره و انطلق الي واجهتهم
( رهف اخت سيف الصغيره هتتعرف مع الباقين في الشخصيات )
…………..……………………..…..………
“في ڤيلا الحديدي”
ساره بفرحه : الله خلصت امتحانات و هنام ليل نهار نهار ليل
مالك بضحك : انتي موركيش الا النوم
( وحياتك يا مالك و ماليك عليه حلفان اني من ساعة ما اخدت الاجازه و انا اربعه و عشرين ساعة نايمه 😂🙊)
ساره بمرح : هو في احلي من النوم
مالك بمرح مثلها : الصراحه لا
انفجرت ساره ضاحكه علي مزاح مالك
ساره بضحك : فصلت والله
جميله بأبتسامه : يالو يا حبايبي علشان تكلو
شرعه في تناول الطعام
و بعد ذلك قطعت هذا الصمو سؤال جميله الموجيهه الي مالك و عند سماعه اخر الجمله صعق بشده مما سمعه
مالك بصدمه : ايه
ساره بفرحه : والله نامت عندها حق
مالك : بس انا مش بفكر في الموضوع دا
جميله : عيني في عينك كدا
نظر اليها مالك مطولا
جميله بأبتسامه : بتحب يا مالك و باين في عنيك
مالك بتوتر : انا بحب
ساره بضحك : هي مين بقا
جميله بأبتسامه : مين يا مالك
نظر اليها مالك ثم تحدث
صعق كل من جميله و ساره مما سمعه هل تفرح من اجل ان وافق مالك علي حديثها عن الزواج ام تصدم من اسم مما يريد الزواج منها
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية ستظل ملكي)