رواية أحببتها رغما عني الفصل الأول 1 بقلم ريحانة أحمد
رواية أحببتها رغما عني الجزء الأول
رواية أحببتها رغما عني البارت الأول
رواية أحببتها رغما عني الحلقة الأولى
فى منزل أسد
أسد:أيوه يا مراد فى بت هنا خدها لقحها قدام اى مستشفى
مراد بزهق:تانى يا أسد أنت مش هاتفوق خالص من إلى بتعمله ده
أسد بغضب: مش عايز حوارات يا مراد انا خارج سلام
مراد:رايح فين دلوقتى
ليغلق الخط قبل أن يجيب عليه
مراد صديق أسد يعمل بالمخابرات شاب هادئ يعيش مع والدته ووالده متوفى
والده مراد:آه إلى مصحيك لحد دلوقتى يا مراد
مراد:تعالى يا ست الكل ده الغلس أسد كان عايزانى فى حاجه
والده مراد:حاجه آه
مراد بتوتر:تخص الشغل يا حبيبتى انا هخرج عشان عندى شغل
والده مراد:فى الوقت ده
مراد وهو يقبل رأسها:شغلى ملهوش معاد يا حبيبتى يلا اسيبك تكملى نومك ولو احتاجتى أى حاجه كلمينى سلام
والده مراد:سلام يا حبيبى
عند عشق
عشق برعب وخوف:لا ابعد عنى لااااا بابا عاااا
سامى وهو يضع يده على فمها ليوقفها عن الصراخ:بس بقى انكتمى
بزعيق :آه إلى بيحصل هنا
ليبتعد عنها بخوف ظنا بأنه فتحى والد عشق
سامى:ماما
نوال:جاك مو ينفخك بتعمل آه يا وس*خ لتنظر إلى عشق لتجدها تبكى وهى تحاول تغطيه وجهها فهل انتقبت بسبب تلك اللذى يدعى سامى خوفا من نظراته لها
عشق بخوف:ابوس إيدك ابعديه عنى ده كان عايز الإله
لتصرخ بشده عندما امسكتها نوال بقوه من شعرها عايز اه يا روح امك انت عارفه لو ابوكى خد خبر عن إلى حصل ده هكون سالخه لحمك من عضمك وبزعيق فاهمه
عشق بوجع ودموع:فاهمه والله خلاص سيبى شعرى
لتلقى بها على الأرض وتجذب سامى إلى خارج الغرفه
سامى بابتسامة:شاطره يا ماما عشان تتعلم الأدب طخخخخ
سامى بغضب:ليه كده بتضربينى
نوال بغضب:ايوه بضربك لأنك غبى وكنت هاضيع إلى عملته فى سنين فى ثوانى يا غبى
أنت عارف لو فتحى أبوها كان هو إلى دخل عليكم مش انا كان عمل آه أكيد أنا وأنت كنا زمانا مرميين على السكه ورجعنا نأكل من الزباله
سامى بزهق:يووه وأنت عارفه إنى عايزها واستحاله البت ده تكون لحد غيرى
نوال فى نفسها:انا لازم ابعد البت ده عننا بأسرع وقت لأنها بقت خطر عليا
لتكمل له أكيد مش هاتكون غير ليك اطمن يلا روح نام
ليدخل إلى غرفته تاركا لها تفكر فى مكيده لتتوجه إلى باب البيت وتتركه مفتوح وتتجه الى غرفتها
بعد مده خرجت عشق وهى تنظر حولها بخوف ليقع نظرها على أن الباب مفتوح
عشق بتفكير:ده فرصتى انا لازم أهرب من هنا لازم
لتتوقف عن التفكير وهى تهرول بسرعه للخارج تاركا خلفها من تبتسم على نجاح خطتها
نوال:ها البت لسه خارجه
سيد بشهوه وهو أخو نوال:ايوه شفتها اهى كتر ألف خيرك نردهالك فى الأفراح
نوال بضحك:هههه تب يلا مش عايزه أشوف وشها تانى
سيد:متقلقيش احتمال بعد الليله تقابل وجه كريم أصلا سلام
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببتها رغما عني)