رواية عشق الوحش الفصل الرابع عشر 14 بقلم منة سمير
رواية عشق الوحش البارت الرابع عشر
رواية عشق الوحش الجزء الرابع عشر
رواية عشق الوحش الحلقة الرابعة عشر
كان حازم يقف بصدمه ودموعه في عينه تأبى النزول يصرخ قلبي بحده ويبكي ايضاا يشعر بأنه اصاب بشلل في اعصابه ظل واقفاا مكانه لم يتحرك ابدااا
توتوووو الصدمه كبيره للدرجاي… انا الحق عليا اني فاجئتك مره واحده كدا… بس هتعمل ايه بقاا عمك بيحب المفاجأت قد عنيه….. هتف بخبث ومكر شديد ذلك الرجل الذي يقف ويطالع حازم بانتصار شديد
حازم بصدمه وزهول اكبر :عمي… انت البوص… انت رئيس المافيا
رفعت :وخد الكبيره كمااان انااا ال قتلت ابووووووك انا ال أديت اوووامر بقتله…… واناااا ال عملتلك مشااااكل في شغلك لحد ما خليتك تسيييب شغلك في الشررررطه…… ههههههههههههه ايوووووا انا ال كنت محطم حياتكوا خليتك تشك في أقرب الناس ليك حتى نفسك وطبعا حبيبه القلب هديرررر
كان حازم يستمع اليه بعدم تصديق وقلبه يبكي بقووووه راافض ما يراه ويسمعه الان…
رفعت بحقد وغضب :عارف انا ايه ال كان مخليني اسييك عايش كل دا هو أن الورق ال ابووووك كان ماسكه علياا معاااك…. وان اخويا كمان عارفه أصيل حبيتين فكتبلك كل حاجه قبل ما يمووووت وانت كدا كدا مش هتهدي غير لما توصل لل قتل ابوك…. هههههه ابن اخوووياا بقا وعارفك ثم اكمل بجنون مرضى وحقد :واديني اهووو حققت ال كان نفسي اعمله من زمان…. صحيح انت تعبتني شويتين بس في الاخر جبتك…. رجعت لحضن عمك حبيبك بردههجم حازم عليه وظل يضربه بقوه :ممممستحيل انت تكوووووون عمي لا انت مش بني ااادم اصلا قتلت اخوووووووك… اخوووووووك ال من لحمك ودمك…..
وهددته وخليته ينضم ليك بالغضب….. كنت عاوز تشيله شغلك الوسخ داااا…. وووالمشااااااكل ال عملتهالي في حياااتي وشغلي قسمااا بالله مااا هسيبك ياااا رفعت سااامع مش هسسيبككككك….. اناااا ال هموووتك المره دي واخد بتااااار ابووويااا منك ياااا. و********تجمع الحراس فصلوا حازم عنه وضربوه بقوه ظل حازم يقاوم فيهم ويضربهم حتى يصل إلى عمه مره اخرى ولكن الكتره تغلب الشجاعه تجمعوا عليه وضربوه بقوه وفي أماكن متفرقه من جسده حتى أصبح جسده ينزف من نواحي مختلفه وصدر تاوهااتت تدل ع الامه الشديده ال يشعر بهااا
رفعت :اممممم هااااتووه
امسكه اثنان وقدموه من رفعت ليقف أمامه :تو تو واضح ان اخويا مات ونسي يربيك مش كدا بس مش كله انا ال هربيك وقبل ما ابعتك لييييه
حازم :انت حفرت قبرك خلاص ورحمه ابويااا ما انت خارج من هناات حي يارفعت….
استفزه حاازم كثيرااا ليلكمه بقوه في بطنه ووجهه وحازم غير قادر حتى ع الدفاع عن نفسه بسبب الحراس الذين يقيدونه أفرغ رفعت غضبه به ثم قااال بخبث :براااا بقا يااا رجاله عشان دي لحظه عائليه وعايزه تفاهم
تركوووا حاازم ليسقط ارضااا
وضع رفعت كفه ليضع أحد الحراس مسدس في يده قبل أن يرحل لمح حازم ذلك المشهد واقسم بالا تكون نهايته الان ليس قبل أن ياخد بتار وحق والده سك أسنانه وهو يتوعد لرفعت بأشد العذااب
تظااهر التعب والاعياء وظل ملقياا ع الارض ولم ينهض
رفعت بانتصار :شوووفت شوووفت اخرتك ايه ياااا ابن اخووياا…. قالها بسخريه ثم جثي ع ركبتيه و اقترب منه :اهو دلوقتي انت ال جتلي برجلك وهتموت نفس موته ابوك مقتووووول ووضع مسدسه ع مقدمه راااسه
عند تلك السيره وذكر قتل والده تنفس بغضب للصعداء وهو يدير المسدس بالخلف لتنطلق منه الرصاصه في الهواء ويقف اليه ويلكمه بقوه بوجهه ومعدته بغضب شديد حاول رفعت ان يدافع عن نفسه لكن غضب حازم وانتقامه كان أقوى بكثير فكم عااني واستحمل حتى يصل لمن قام بذلك الفعل بوالده
ابتعد عنه حازم وهو يلهث ليجلب ذلك المسدس :اابوياا اشرف من أن سيرته تجي ع لسان واحد و***زيك…. ونهايتك هتكون ع ايدي يااا رفعت سحب السلاح ليطلق عليه وووو
حاازم لااااا جاء ذلك الشرطي اليه بسرعه فقد اقتحمت الشرطه المكان فيبدوا بأن حازم كان متفقا معهم من البدايه
وقع السلاح ع الارض
مراد بغضب :هتودي نفسك في داهيه عشان واحد زي دااا…. مراتك وابنك محتاجنيك
هدير ر يا الله ترى مالذي أصابها وحدث معهااا
اخذ رفعت يزحف مستغل حديثهم ليمسك بالسلاح ويطلق ع حازم ولكنها أصابت ذراعه…. اطلق مراد عليه رصاصه في الحال ليستقر في مكانه دون حركه او نفس…..
تجمعت الشرطه حول حازم الدي ينزف
مراد بخوف ع صديقه فهو كان يعمل معه بالداخلية ويعرف جيدا :حااازم انت كويس ساامعني
حااازم بتعب :هدير يا مراد… هدير فين؟؟
مراد :متقلقش… متقلقش انا بعت لها شرطي زمانها في المركز دلوقتي
فلاش باااك
لما هدير استأذنت من حارم انها تروح التواليت حازم بعت رساله لمراد علطول قاله انه مش مرتاح وانه في حاجه هتحصل خصوصا وجود عمر وقلق اكتر ع هدير وقاله انها راحت الحمام ويحاول يبعت ليها ويخرجها من المكان ال هما فيها عشان تكون في امان وميحصلش حاجه ووقتها حازم مش هيقدر يستحمل انه هيكون السبب في اذيتها تااني))
باااك
مراد عاون حازم ع النهوض :وديني ليها عاوز اشوفها
مراد :حاضر يا صحبي يلا
لف حازم زراعه حين يصل إلى المستسفي…. ولكن لفه مؤقتا ليتوقف النزيف
كان تجمع كبيررر ولكنه استمع الي صوت شجاار
مراد بغضب :يعني ايه مش لاقيتها يا روح امك انت هتستعبط يلا ولا متفق معاهم
الظابط بخوف :والله يا مراد بيه انا بقولك ال حصل…. مدام هدير اتخطفت
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشق الوحش)