رواية حكاية أولاد عاصم الفصل الثالث 3 بقلم أيات عبدالرحمن
رواية حكاية أولاد عاصم الجزء الثالث
رواية حكاية أولاد عاصم البارت الثالث
رواية حكاية أولاد عاصم الحلقة الثالثة
زين كان ضامم تاليا عشان صعبت عليه مش اكتر لكن في اللحظة دي دخلت حنين مراته وهي معاها التحاليل والفحوصات ومتحمسه جدا تعرفه بالحمل لكن اتصدمت لما شافت اختها في احضا…ن زوجها
تاليا اخدت بالها ان حنين واقفه علي الباب ومصدومه وزين مش واخد باله فشددت من ضمتها لزين وقالت انا كمان بحبك اوى واكتر من نفسي وهكون في انتظار طلاقك انت وهي وتتجوزني عشان هي ما بتخلفش
زين استغرب اوي ولسه هيتكلم عملت نفسها اتفاجئت بوجود حنين اللي اول زين ما شافها بص لتاليا بصدمه
يا بابا والله العظيم توبت ابوس ايدك يا بابا ارحمني
ضحك عاصم بسخرية وقال : ارحمك وانتي كنتي رحمتي مييييييين فينا بلاش اشغل بالي بالناس وكلامهم لكن تعبي وشقايا سنين عليكي انتي واخواتك
انا كنت بفتخر بيكي في كل لحظة ومريم بنتي راحت ومريم بنتي جيت ومريم بنتي قدوه لكن للاسف مريم طلعت خاينه وكان بيضر،ب فيها بجنون مسك النقاب اللي هي لبساه بقوه قذا،،،رتك ووسا*** كانوا مستخبيين وراه
وكمل بهدوء وقال : كانوا بيقولوا النقاب يا ما بيداري وانا ماصدقتش وتيجي انتي يا وس*** وتثبتي كلامهم وتنزلي راسي في الارض
صوت عاصم كان عالي لدرجة ان الجيران سمعوه وبدؤا يهمسوا ويعرفوا بعض كان مر كدا حوالي من 3 ساعات ونزل طه يجيب قطن ومطهر من الصيدليه واول ما الجيران شافوه ماسكتوش وكل اللي عنده حاجه كان بيقولها
ولما رجع حكي لعاصم ودي حاجه استفزت عاصم ودخل سحب مريم من شعرها واخدها عشان يدفنها بعد ما كان اخواتها هدوه شويه
تحت نظرات وكلام جيرانهم القا،تل
كانت بتثتغيث ب اي حد انجدوني عشان خاطري يا بابا انا عارفه اني غلطت وغلطه ما تتغفرش بس ابوس ايدك ما تقت،لنيش
كإنه كان متغيب عن الدنيا ومش سامعها ضغط علي شعرها بقوه وحطتها في التابوت وقفل عليها الباب ولسه هيقفله كويس كانت الشرطه محاوطه المكان
عاصم فكر ان حد من الجيران كلم الشرطه عشان مريم صعبت عليهم هو حتي ما عرفش منها مين عمل فيها كدا
في الوقت دا كان طه خرج مريم بسرعه وقت انشغال والده والناس بالشرطه ولسه هيهربها سمع الضابط بيقول مريم عاصم متهمه في قت،ل قاسم الطوخي ولازم تتفضل معاهم دلوقتي حالاً
طه بص لمريم وقال : ايييييييييييه
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حكاية أولاد عاصم)