روايات

رواية قيود العشق الفصل الثامن 8 بقلم عائشة الكيلاني

موقع كتابك في سطور

رواية قيود العشق الفصل الثامن 8 بقلم عائشة الكيلاني

رواية قيود العشق الجزء الثامن

رواية قيود العشق البارت الثامن

قيود العشق
قيود العشق

رواية قيود العشق الحلقة الثامنة

تميم فتح التحليل بص ليها بصدمة و فرح:ـ زين ابني طب الزاي الزاي لا لا مستحيل ( يقول بحزن و الدموع في عيونه) مستحيل اكون ظلمتها ظلمت حب عمري
سارة حطه ايديها على رقبته:ـ عارف يا تميم لو لو فكرت بس انك تزعلي وحيات ربنا لخد ابني و امشي و ما تعرفلي طريق كله الا كرامتي
تميم قبل ايديها بحب:ـ و انا اموت ولا ازعل روحي مانتي روحي يا سارة بحبك
سارة بحب و مرح:ـ و انا بموت في امك.. انا كمان والله العظيم بحبك اوى
باك
تميم واقف مكانه بصدمة و ندم فاق على سارة و هى دخلة بتزعق و متعصبة من زين
زين:ـ يا ماما اسمعي ارجوكي
سارة بغضب :ـ اطلع على فوق حالا و الا هتشوف وش عمره ما يعجبك
زين بص لامه ببرود:ـ والله انا مغلطش كنت بدفع عن زميلتي يعني اسيبها تتهان و اسكوت
سارة بغيظ:ـ ااااااااااااع عوض عليا عوض الصابرين يااارب
طلعت سارة و هى حقيقي هتتشل من ابنها أما تميم بص له بذهول
زين:ـ اخد رفد ليه انا مغلطش يا جدعان بس مش مهم والله ما سايب حقي
تميم بزهق:ـ بسسس اي انت مش عجبك دا اي الجبروت الى فيك دا يعني غلطان و بتتكلم
زين:ـ يعني اسيبه يضيق البت و اسكوت عادي مش رجولة حضرتك و بعدين حضرتك تدخل ليه واحد و امه
تميم مسح على وشه بغضب و ابتسم:ـ تمام يا زين
” في الجنينه ”
تميم معلق زين في الشجرة و قعد بيشتغل
زين بغيظ:ـ دى مش جدعنة اب حضرتك لو مش ابويا صرحني و انا مش هزعل
تميم:ـ للاسف يا زين انت ابني و انا دوري كاب انى اربيك علشان تعرف تاتطول مع امك كويس
زين:ـ هو في زي جمل ولا رقة سارسور للاسف حضرتك كان نظرك ضعيف لم سبتها هقول اي غير غباء
تميم بص له نظرة رعبته
زين:ـ ياااا مامااااا يا سارسور انتييي يا ست الى اسمك امي الحقيني وحيات عيالك نزلي يابني انت معندكش عيال
تميم قام ببرود:ـ لا معنديش و افصل بقا فلاقت دماغي رغاي زى خالتك
زين:ـ هو انا لم اكبر زيك هتجوز اتنين بيقول الواد بيطلع لي أبوه
تميم بص له بغضب و عيون لا تبشر بالخير……..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية قيود العشق)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى