رواية للقدر رأي الفصل الثامن 8 بقلم آية غنيم
رواية للقدر رأي الجزء الثامن
رواية للقدر رأي البارت الثامن
رواية للقدر رأي الحلقة الثامنة
ميلادي انا مش مرات زيدان انا صاحبة زيدان و چيس مش بنت زيدان چيس بنتي انا وزيدان لي دخل في كل حاجه
صخر ازاي
ميلادي هقولك …….
صخر فين زيدان ؟!
ميلادي في المانيا مع واحد اسمه صهيب وده كان مهددني وكان واخد مني بنتي و التلفون مكنتش عارفه اتواصل معاك خالص
صخر واي اللي تعرفي عن زيدان .؟!
ميلادي وقعدت على. الكنبة بص خليل بيحب غزال وزيدان كذلك بس محدش كان يعرف أن التاني بيحب غزال تمام .. صهيب خطف غزال وهي راجعه من الجامعه وبصت لغزال مش ده حصل
غزال هزت راسها بمعنى اها
ميلادي وبعد كده صهيب اخد غزال لزيدان في شقه اخو مدثر ولكن مدثر مكنش يعرف حاجه لان مدثر ملوش في اي حاجه غير الشغل فقط … اخدها وهناك كان صهيب و زيدان وانا بس زيدان كان هيتجوز غزال غصب بس مكنش هيغ”تصب حد خالص كان مستني غزال تفوق وفي نفس الوقت الباب اتكسر علينا ودخل انتي لابسين قناع على وشهم ودخل بعد كده خليل كنا كلنا في حالة صدمه أن خليل يعرف مكان شقه مدثر خليل نا”م مع غزال والتلاته الباقين مسكوا زيدان وانا كنت خايفه جدا
صخر تلاته مين و انتِ بتقولي اتنين دخلوا و معاهم خليل ؟!
ميلادي صهيب كان مع خليل !! وبعد كده خليل هدد زيدان أن لو قال حاجة هيقتل غزال وكان طالب طلب من زيدان
صخر طلب اي ؟؟!
ميلادي أن يقول إن هو اللي اغت”صب غزال و چيس بنته وانا مراته يا …
صخر كملي ..
ميلادي ياخدو بنتي و ويبلغ على شقه مدثر. وبكده مدثر يدخل السجن و زيدان يمو”ت بر مصر خالص
صخر اشمعنا بر مصر ؟!
ميلادي لأن طلب من زيدان أن يسافر بعد ام الكل يعرف كل حاجه ..
صخر ليه بيعمل كده في زيدان علشان غزال ؟!
ميلادي اها علشان غزال و زيدان حاليا هناك مستني خليل يروح علشان يقدر ياخد منها كل نسخ الفيديوهات أو يق”تل خليل ده اللي زيدان عاوز يعملها …
تلفون صخر رن وكان مدثر فتح ورد وكان الجواب كالاتي
” زيدان ما”ت وجثة زيدان جايه انهارده يا صخر و معايا كل النسخ من الفيديوهات حاجات اختك امانه معايا لحد ام ترجع مستنيك انهارده ” ..
ده كان رد مدثر على صخر وقفل معا
صخر مات !!
………..
________ آية غنيم
الحوار مترجمه ..
” انها رصا”صه وأتت من مكانا ً بعيداً انها فتحت ثقب بعد القلب هكذا ظاهر لدي ”
دكتور اخر .. ” نعم وهكذا ارا انا ايضا ”
الممرضه ” دكتور لقد آت حضرت الشرطي لكي يحقق في هذه الجريمة ”
كان نايم زيدان قدم الدكتور والممرضين على ترابيزه زي ترابيزه المشرحه بظبط ..
الدكتور .. ولكنه لم يتعرف عليها أحد أنها محروقه ولكن قبل هذا الحرق لقد أخذ رصاص”ه في قلبه ..
دخل الشرطي وهو يرتدي ذلك الزي الرسمي لديه وظل يحقق ويسأل لكي يعرف حاجه عن زيدان ولكن وللأسف لم يعرف اي حاجه عنها ..
الشرطي اريد أن اعرف أين مكان الجريمه ..
الممرضه لقد حصلت في مكان قريب من منزل هذا الراجل أيها الشرطي وكان عنُوان الجريمه **** هكذا
خرج ذلك الشرطي وبالفعل أتجه نحيه الجريمه وكان جمب بيت زيدان بظبط كان مخزن قديم أهل المنطقة بيحطوا في حاجات قديمه و القمامه و كذلك ..
بيدور الشرطي ومعا مجموعة من الظباط أحد الظباط …
حضرت الشرطي أحضرت هذه الحقيبة من ذلك المكان واعتقد انها للقتيل ؟!!
اخد الشرطي الشنطه وبدأ يدور فيها ولقا بطاقه و كارانيه و ورقه مغلقه جامد جدا و تذكره الي مصر و حاجات كتير طلع البطاقه وكان مكتوب كالاتي
“” زيدان المنفلوطي ….
وكل حاجه في البطاقه
الجنسيه مصري …
الشرطي أنها مصري واسمه زيدان أنها اخو مدثر المنفلوطي الذي يعمل لدي شركات المنفلوطي العالمية وهي من أكبر الشركات لدي ألمانيا يالهو كيف صار …
طلع تلفونه وطلب رقم …
الشرطي الو …….
…………______اية غنيم
كان قاعد في بيته حزين ودموعها على عيونه وزعلان على اخوه و أنها مات ومهما كان أنها الاخ يا جماعه
ومهما عمل أنها الصغير ….
كانت دموعها تنزل قبل ما يفكر كانت بتنزل مجرد ما يفتكر أن اخوه مات أنها الفكر لوحده محزنه ..
حس بيد حد بيمسح دموعه وكانت كلماته كالاتي …
” بلاش حزن ده نصيب بس لسه في أيام هنعيشها ولسه في حق هيرجع ”
مدثر .. زيدان !!
………………….
______$ آية غنيم
” الي عزيز مدثر ”
٠٠ اريد أن أراك كل ليله في حلمي الذي أراك فيه ، اريد ان تراني كما أراك ، اطلب ذلك الطلب وانا خجوله أكثر من حالي ، اريد أن تكون سنداً لي بعد ابي ، أنها اخر صخر أعشقه واحبُ فوق حبُ المحبين حباً ، ولكني اعشقك وأريد أن تكون معي ، اريد أن نذهب الي ذلك الركن الهادئ ونعيش في امان وسلام ولا احداً يدخل في حياتنا الخاصه ، نعيش في امان كما نريد من الطفوله اني ارسل لك رسائل كل ليله ويوماً ما سوف ترا كل هذا بعينك وتعلم كم انا احب ان نكون سوياً ”
………………………. أغلقت النوت ونامت ……………….
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على: (رواية للقدر رأي)