روايات

رواية احببت خاطفي الفصل الأول 1 بقلم أمل رزق

موقع كتابك في سطور

رواية احببت خاطفي الفصل الأول 1 بقلم أمل رزق

رواية احببت خاطفي الجزء الأول

رواية احببت خاطفي البارت الأول

احببت خاطفي
احببت خاطفي

رواية احببت خاطفي الحلقة الأولى

_ يعني نا مش هخرج من البيت تاني يماما بسبب الحيوان دا نا هفضل عايشه ف الرعب دا ومش عارفه أخرج كمان…
_ يبنتي ابوكي قالك مفيش خروج عشان خايف عليكي هنعمل ايه بس
_ دا كان يوم منيل يوم ما شافني منه لله والله الي خلاني افضل محبوسه كدا
فلاش باك..
_نا زينه عادي ٢١ سنه من اسره متوسطه ف تالته حاسبات ف جامعه اسكندريه من ونا عندي ١٥ سنه ونا بيتقدملي عرسان كتير بس نا كنت برفض من بره مكنتش بقعد مع حد نا رافضه الفكره عمتا مش الأشخاص فا من يومين اتقدملي شخص اسمه عبد الرحمن الالفي معرفتش غير اسمه وزي كل مره رفضته من غير حتي ما اشوفه ولا اعرفه لاني مش جاهزه للخطوه دي وشايفه اني لسه صغيره وان لسه عايزه اتخرج واشتغل واسافر واعمل حاجات كتير اوي نزلت من البيت كنت راحه زياره لصديقه من اصحابي ومره واحده وقفت عربيه سوده قدامي ونا بعدي الطريق والباب اتفتح وظهر منها شخص طويل وذو عضلات ولابس بدله وباين عليه أن مش من المنطقه بتاعتنا نفس الأشخاص الي الواحد بيشوفهم ف التلفزيون بس مسك ايدي مره واحده وقالي مش عبد الرحمن الالفي الي يترفض وهنا نا استوعبت أنه نفس الاسم الي بابا قاله ليا من يومين أنه اتقدم ليا ولقيته بيشدني عشان ادخل معاه العربيه رحت تفيت ف وشه مره واحده وشديت ايدي وضربته بالاقلم وطلعت اجري بسرعه بعيد عنه وارجع بيتنا تاني نزل من العربيه وريا ونزل معاه رجاله كتير اوي الجيران وأهل منطقتي وقفوا قدامهم وحاولوا يعطلوهم ونا فضلت اجري لحد ما وصلت بيتنا وطلعت بسرعه قولت لأهلي بابا وماما وف نفس اللحظه بابا صمم أنه ينزل يشوفه ويتكلم معاه وأنه ازي يمسك ايدي وكان عايز يخطفني قعدت اقوله بلاش ي بابا دا معاه ناس كتير بس بابا نزل ولما نزل ملقاش حد والجيران قالوا أن هو مشي بابا رجع تاني البيت وكلم اخواته كلهم الي هما عمامي عندي 6 كلمهم كلهم وعرفهم بالي حصل وان لازم يروحوا لابوه عبد الرحمن ويقعدوا معاه ف تحقيق والا هيبلغه الشرطه ويعمله فيه بلاغ وفعلا راحوا كلهم ووصل للفله بتاعتهم وأبو عبد الرحمن رحب بيهم وقعدوا وسعتها كان هناك عبد الرحمن الالفي وقعد معاهم وقال لبابا لو هي مش هتكون ليا مش هتكون لغيري عرفها كدا أن أما اتجوزها أو اقتلها وانتوا اختاروا وبعدين مشي وسابهم وهنا بابا زعق وكل اعمامي زعقوا وصمموا أن يعمله فيه بلاغ وفعلا عملوا بس محدش قدر يوصله وكان مختفي تماما وبابا رجع البيت وقالي أن ممنوع أخرج لانه خايف عليا ومن يومها ونا بقالي اسبوع مش بخرج من البيت وطول الوقت عايشه ف رعب..
باك..
_ ماما نا معتش قادره انا عايزه انزل زهقت والله انتوا كدا كدا عاملين بلاغ فيه يعني مستحيل يقرب مني
_ يبنتي مينفعش تنزلي اكيد هو مراقب البيت وممكن يعملك حاجه وكمان باباكي قال مفيش نزول
_ يماما خلاص هنزل السوبر ماركت الي ع اول الشارع منها اغير جو ومنها اجيب حاجات ليا زهقت والله مش هيحصل حاجه متخافيش خمس دقائق وهطلع
_ يبنتي والله قلبي مش مطمن..
_ يمامتي دا السوبر ماركت يدوب مسافه قد كدا من البيت متخافيش
_ نزلت من البيت وقبل ما ادخل من باب السوبر ماركت ظهرت مره واحده عربيه سوده خدتني ومشيت..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت خاطفي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى