رواية المنتقمة الفصل الثالث عشر 13 بقلم سلطان
رواية المنتقمة الجزء الثالث عشر
رواية المنتقمة البارت الثالث عشر
رواية المنتقمة الحلقة الثالثة عشر
انتهت الحفلة، و صعد عادل لغرفة ميساء، فتح الباب و كانت ميساء تنظر لنافدة ووكانت بفستان العرس.
نظر لها مطولا و قال:
_ هاقد صرفت كل الحراس، الساحة لي و لك.
و قترب منها و فجأة صدم من ملامحها، كانت منى.
لم يصدق ما رآه فقال:
_ منى تفعلين و اين هي ميساء،
منى: ميساء ذهبت اي أنني انا و هي اتفقنى معا للقضاء عليك.
عادل: لكن، في ذلك المنزل..
منى: ذلك المنزل المحترق، ظننت اني مت هناك، كله كان خطة. لكن مع الاسف، سوف تموت
عادل: كيف
منى: لقد اكلت قمبلة، هي صغيرة الحجم، اعلم انك تريد ان تعلم كيف.
هل رأيت تلك التي اكلتها من دون مضغ، و هذا كان بتحدى من ميساء، كانت القمبلة الصغيرة فيها لكن تأثيرها كفيل بتفتيت أحشائك و بواسطة هذا الجهاز الذي سيفجرها سأنهي أمرك.
فشعر عادل بقلق، ثم قال لها:
_ كيف فعلت هذا
منى: من يريد عمل يقوم به، لقد صنعتها بيدي انا
فأسرع عادل نحوها و دفعها ارضا و بعدها حاول خنقها، كن منى قاومته فقامة بضغظ على عينه حتى تركها فزحفت و لما اقتربت من الجهاز سحبها من قدمها، و وضع رقبتيه على يديها و واصل خنقها، و فجأة، شقت بطنه و لظخت منى بالدماء، لقد امسكت بالجهاز و فجرته و قتلة آخر شخص قام بجرحها.
كانت الشرطة قد وصلت بعد ان اتصلت بهم منى، اما سارة لم تكن مصدقة انها فقدة أخاها، ألقي القبض على منى، و ايضا على سارة بتهمت التظليل و التستر على شقيقها الذي زعمت انها لا تعرف مكانه.
في المحكمة، لم تندم منى على كل جرائمها قبلة بكل التهم، فحكم عليها بالجسن مدى الحياة، لم تهتم للامر فكل ما يهمها هو انها قد نفظفت شرفها و ستموت و هي مرتاحة الضمير.
النهايه.
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية المنتقمة)