روايات

رواية بريئه ارهقني عشقها الفصل الخامس 5 بقلم بسملة صلاح

رواية بريئه ارهقني عشقها الفصل الخامس 5 بقلم بسملة صلاح

رواية بريئه ارهقني عشقها البارت الخامس

رواية بريئه ارهقني عشقها الجزء الخامس

رواية بريئه ارهقني عشقها
رواية بريئه ارهقني عشقها

رواية بريئه ارهقني عشقها الحلقة الخامسة

وقربت منه علشان تديله الفوطه لكن اتزحلقت في المياه ووقعت في البيسين.
وبدأت تخرج راسها وتغطس في المياه وتقول : ا..اياد ب..بغرق ساعدني ارجوك.
شدها اياد من وسطها وجذبها لعنده والتصق جسمهم ببعض رجع خصلات شعرها المبلول لورا كان شكلها جميل ، كانت حور حضناه وهي بتعيط ، كان جسمها بيرتعش ودقات قلبها سريعه.
حور : انا بخاف من المياه اوي لانها بتغدر.
اياد كان مصدوم من رده فعلها : حور اهدي.
بس حور مازالت بتعيط وبترتعش ، محسش بنفسه الا وهو بيحط ايده على شعرها وبينزل بي ايده على ظهرها وحضنها. ، وكانت دقات قلبه سريعه من قربه منها.
اياد بحنان : خلاص أهدى انا جنبك محصلش حاجه.
وبعد دقائق أدركوا أنهم حضنين بعض بعدت حور ولكن لاقت رجليها مش لامسه المياه فمسكت أيده.

 

حور : ارجوك ساعدني اخرج.
مسك ايديها وشدها وخرجوا سوا بدأت حور تعطس لف ايد الفوطه على جسمها.
اياد : اعتقد انك محتاجاه اكتر منى.
حور : انت كمان مبلول خودها متشغلش بالك.
اياد : اسمعى الكلام خودي الفوطه وعلى اوضتك والا هعاقبك.
طلعت حور على أوضتها وغيرت هدومها واخدت شاور ونزلت تعمل غداء ليهم بعد مده كانت خلصت الاكل واخدت اكل وطلعت لي اياد ، خبطت حور على باب أوضته.
اياد : ادخلى.
دخلت حور وانصدمت لما شافت اياد وشه احمر جدا وقاعد على السرير يرتعش حطت حور الصينيه على الكوميدينو وقربت منه بخوف.
حور : اياد انت كويس.
اياد بصوت ضعيف : اخرجي برا ، مش عايز اشوفك خلقتك.
قربت حور اكتر.

 

حور : انت ليه عنيد كدا وليه بتعملني بالقسوه دي ، ليه بتحب تجرحني ، انت شكلك تعبان حتى في تعبك مصمم تزعلني ، اتخلى عن عندك وغرورك شويه ، ونصيبك مش مع لاميس واكيد ربنا عارف الخير لك فين.
كان اياد بيبص ليها وساكت ، حطت ايديها على جبينه ولاقته سخن ، وقاس حرارته ، وعلاقتها 40 درجه
حور : يانهار ابيض ، انت سخن خالص درجه حرارته 40.
نزلت حور المطبخ وخرجت تلج من الفيرزر وحطته في شويه مياه ، وعملت له شوربه خضار وطلعت له.
قربت منه علشان تحط له الكامدات ،مسك ايديها بقوه.
اياد : قولتلك اخرجي برا ايه مش بتفهمي.
حور: مهما عملت وزعقت مش هخرج دا واجبي اني مراتك اهتم بيك وقت مرضك.
اياد بسخريه : وانت صدقتي ولا ايه انك مراتي كلها 6شهور وهنطلق.
حطت حور الكمادات على جبينه وبصت له بحزن ، وبدأت ، وبعد مده بدأت تأكله شوربه الخضار.
حور : الحراره مش مستقره عندك شويه تنزل وشويه تعلى استحملني لاني هتضطر أعقد معاك الليله دي.
اياد : قولي انك عايزه تقعدي معايا واني عجبك.
حور: لا مش عاجبني واسكت شويه ونام.
وبدأت تعير له تلكمدات وهو نام وهي فضلت سهرانه طول الليل تهتم بيه وفي صباح يوم جديد صحى ولقى حور ماسكه منديل وقاعده على الكرسي وساندخ راسها على سريره.
أنصدم اياد لما فضلت سهرانه طول الليل جنبه،شالها وحطه على سريره وغطاها وسابها نايمه ،بدا يفكر في ان هو برغم ان هو بيجرحها وبيهينها الى انها يوم ما تعب وقفت جنب واهتم بيه.
وبعد مرور 4 شهور ، كان بدأ اياد يعجب بي حور كان شويه يبقى بيعاملها حلو وشويه يعاملها وحش.
وفي دبي فتحت لاميس عينيها وقامت تجري على التواليت وفضلت ترجع صحى ادهم على صوتها.
ادهم بقلق : مالك يا حبيبتي تعالي اخدك على الدكتور.

 

لاميس : لا مفيش داعي اكيد تعب بسيط وهخف
غسل لها وشها وسألها وحطها على السرير.
وقفت حور تلبس هدومها واخدت شنطتها وكانت جميله جدا قعدت على السفره تاكل ، نزل اياد وبص لها كتير.
حور : ايه هتفضل تبص ليا كتير.
اياد : اشتريتي امتى الطقم دا؟
حور : امبارح.
اياد : يعني خرجتي من غير اذني.
حور ببرود : افندم شكلك نسيت كلامك ، انت قولت اني مليش علاقه بي حياتك ومدخلش وكل واحد حر وانك مش هتدخل في حياتي.
مشى اياد : متنسيش انك متجوزه يا هانم اي خطوه تخطيها لازم اكون عارفه انت رايحه فين وجايه منين ، واي خروج من غير اذني هتتعاقبي فاهمه.
بصت له حور بقرف وكملت اكل.
حور : الاكل في المطبخ كل ، انا رايحه عند الكليه.
مشيت حور وركبت تاكسي ووصلت الكليه ، اكل اياد وعجبه اكلها جدا ، ركب عربيته وراح شركته.
وبعد أربع ساعات خلص اياد شغله وبص في ساعته.
اياد في نفسه : زمان حور قربت تخرج من الكليه أما أعدى اجبها في طريقي.
وصل اياد الكليه وانصدم لما شافها واقفه مع شاب وبتضحك معاه احمر وشه وضغط على أيده بغضب وكان حاسس بنار قايده في قلبه.
نزل من العربيه وقال بغضب : حووور.
خافت حور وقربت منه بتوتر.
حور بخوف : ا..اي اياد اسمعني انا….

 

قاطعها اياد بغضب.
اياد بغضب : اخرسي خالص لينا حساب في البيت.
وضغط على ايديها بغضب واحمرت ايديها وصرخت.
حور : اه انت بتوجعني يا اياد سيب ايدي.
زقها جامده في العربيه واتخبطت في الباب ،وركب عربيته وساق بي اقصى سرعه عنده ، وبعد مده وصلوا شدها من ايديها ودخلوا الفيلا.
وقعت جامد مره تانيه ووقعت على الارض نزل لمستواها وضغط على فكها.
اياد بغضب :…………….
وانصدمت حور لما سمعت………
استوب 🙃السؤال ي تري اياد قال اي لحور ، واي مصير علاقتهم ، ومصير ادهم ولاميس وهل ادهم بيضحك على لاميس ولا اي ؟؟؟؟؟

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية بريئه ارهقني عشقها)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى