روايات

رواية زوجة ابن الأصول الفصل الخامس عشر 15 بقلم ملك ابراهيم

 رواية زوجة ابن الأصول الفصل الخامس عشر 15 بقلم ملك ابراهيم

رواية زوجة ابن الأصول الفصل الخامس عشر 15 بقلم ملك ابراهيم

رواية زوجة ابن الأصول الفصل الخامس عشر 15 بقلم ملك ابراهيم

قرب زين من عليا واتكلم بهدوء: حبيبتي انتي لسه زعلانه
تجاهلته عليا ومردتش
ابتسم زين ومسك ايديها وقربها منه: طب ردي عليا ، صوتك وحشني
عليا بزعل: بس انا زعلانه منك ومش هرد عليك يا زين
اتكلم بهدوء: طب انتي زعلانه ليه دلوقتي يعني يرضيكي يا عليا تلبسي فستان يكون عريان بالشكل دا
ردت عليا بغضب: هو مش عريان علي فكره ، انت الا بتدقق في تفاصيل صغيره اوي
زين وهو بيحاول يكون هادي معاها: خلاص يا حبيبتي البسيه ليا واحنا مع بعض لوحدنا
عليا بغيظ: والله
زين بضحك: والله
وقربها منه اكتر وحط ايده علي خصرها: وبعدين هو انتي مين الا يهمك انه يشوفك بالفستان دا ..مش انا
هزت عليا راسها ب ااه
ابتسم زين: خلاص وانا نفسي ان محدش غيري يشوفك بالفستان دا
ابتسمت عليا وهي بتبصله وكان حقيقي وحشها جدا ومش قادره تفضل زعلانه منه اكتر من كدا: ماشي يا زين خلاص وانا ميهمنيش ان حد يشوفني بالفستان دا غيرك فعلا
ابتسم برضا واتكلم بمرح: طب ايه ، انتي لسه ملبستيش تحبي اساعدك
عليا بكسوف: زين اخرج بره
زين بمشاكسه: يا حبيبتي فكري دا انا هساعدك عشان تخلصي بسرعه
عليا وهي بتخرجه من غرفتها: امشي يا زين وانا هجهز بسرعه
خرج زين من غرفتها وهو بيبتسم: يا عليا فكري
عليا وهي بتقفل الباب بعد ما خرجته: فكرت ومش محتاجه مساعده
اتكلم زين من خلف الباب وهو بيضحك: مهو انا كدا كدا هساعدك النهارده هتروحي مني فين يعني
عليا بخجل من كلامه صرخت وهي جوه الغرفه: زيييين
ضحك زين: خلاص ماشي اهوه ..انا هروح اشوف جدي لحد ماتخلصي
رواية زوجة ابن الأصول بقلمي ملك إبراهيم
تحت في الاحتفال وقفت جانيت بملل جنب جوزها وسالته: اومال ولادك وجدهم فين
بص والد زين حواليه: مش عارف ممكن يكونوا لسه بيجهزوا
جانيت بغضب: مش عارفه بس انا حسه ان في حاجه غريبه بتحصل بينهم
والد زين ببساطه: اكيد حاجه خاصه بالافتتاح طبعا
بصتله جانيت بغيظ وبصت جنبها في الاتجاه التاني وكان قاعد كريم وزوجته الا اتكلمت بملل: انا مش عارفه احنا هنا لسه بنعمل ايه ، الاسبوع خلص من ٣ ايام والمفروض كنا نرجع
اتكلم كريم وهو بيبص ل جانيت: ماتقلقيش هنرجع
بصت زوجته علي الاتجاه الا بيبص فيه ولقت جانيت بتبصله وسألته بغضب: هو انت بتبص علي ايه
بصلها كريم بغيظ: هكون ببص علي ايه ما انا قاعد جنبك اهوه
دخل الاحتفال (المهندس حمزه) وجنبه صديقه علاء واتكلم علاء بحماس: القريه جامده جدا شايف التصميم يا حمزه
رد حمزه بهدوء: مم
علاء بدهشه: هو ايه الا مم ، مالك مش مركز معايا هو انت بتدور علي حد ولا ايه
كان حمزه عمال يدور بعنيه علي عليا في كل مكان وكان مشتاق جدا يشوفها وكان بيعد الدقايق واللحظات عشان يجي ميعاد الاحتفال دا ويشوفها
نزل زياد وجده علي الاحتفال ورجع زين غرفة عليا مرة تانيه عشان تنزل معاه واول مافتحتله باب الغرف وقف يبصلها وهو مش مصدق كل الجمال الا هو شايفه دا وقرب منها واتكلم بسعاده: عليا انتي حقيقي أجمل بنت شفتها في حياتي
بصتله عليا بخجل واتكلمت بتوتر: يعني الفستان حلو عليا
زين بأعجاب وعشق واضح جوه عنيه: انا بجد مش قادر اوصف انا شايفك ازاي انتي جميله اوي
ابتسمت عليا بخجل وكانت سعيده جدا بكلام زين وحبه ليها وقرب منها زين وقبل مقدمة راسها بكل حب ومسك ايديها واتكلم بسعاده: هننزل ساعه واحده بس وبعد كدا متسألنيش احنا رايحين فين
بصتله عليا بدهشه: يعني ايه مش فاهمه
ضحك زين وغمزلها بمشاكسه: حلو اوي خليكي كدا مش فاهمه وانا النهارده هفهمك كل حاجه
عليا بخجل: زين اسكت بقى انا حسه ان هيغمى عليا بجد
زين بمرح: لا ابوس ايدك اجمدي معايا النهارده كدا
بصتله عليا بتوتر وخجل وهو مسك ايديها بسعاده واخدها ونزلوا علي الاحتفال
______________
كانوا كل الحضور منتظرين ظهور عائلة الشافعي وكان والد زين واقف جنب مراته جانيت ومش مهتم باي حاجه بتحصل حواليه وجانيت كانت هتتجنن وتعرف هما ليه اتأخروا وكانت متأكده انهم بيرتبوا لحاجه بس ايه متعرفش وكريم كان بيبحث عن عليا بعنيه وكل شويه يبص ل جانيت ومراته مركزه مع نظراته هو وجانيت وفاكره انها واحده جديده وعنيها من كريم وحمزه كان واقف بعيد وعينه بتدور بلهفه علي عليا وفجأه انطفت الاضواء وظهرت اضواء بألوان هاديه وموسيقى رومانسيه وبدأت كل الانظار تتجه لمكان واحد ودخل الاول الجد ورحب بجميع الحضور بكل سعاده واعلن ان النهارده مش بس احتفال بافتتاح القريه باسم عيلة الشافعي اعلن ان النهارده اسعد يوم في حياته وفي حيات حفيده ” زين الشافعي ” واتكلم بكل سعاده وهو بيعلن عن سعادته بزواج حفيده من اجمل بنت في الدنيا وظهرت اضواء حوالين زين وعليا وقت دخولهم وكانوا ثنائي رائع وخطفو كل القلوب بجمالهم
اتصدم حمزه لما شاف عليا داخله مع زين وهي لابسه فستان رقيق جدا وزاد من جملها اكتر وكان بيتخيل لو هو الا جنبها دلوقتي مكان زين
وكريم عينه كانت هتطلع علي عليا وهو شايفها بالفستان الا كان بيتمنى انه يشوفها بيه واد ايه كانت جميله ورقيقه جدا وكان بيلوم نفسه لانه حرم نفسه من جمالها دا وكان بيحقد علي زين لانه هو الا فاز بيها وتعهد انه مش هيسمحله انه يتهنى بيها ابدا
وكانت عليا متوتره جدا وكان زين حاطت ايده علي خصرها ومقربها ليه وهو سعيد جدا وبيعد الدقايق عشان يخطفها بعيد عن كل دا
اتغاظت جانيت جدا وكانت هتتجن من الغيره وهي شايفه الكل فرحان بعليا وزين الا مش قادر يبعد عنها لحظه واحده وعينه هتطلع عليها والجد الا كان بيتكلم عن زواج زين وعليا بكل فخر
حمزه كان بيبتسم وهو شايف ابتسامة عليا الجميله بس قلبه كان بيدق بعنف وكان حاسس بغيره شديده من زين وعينه مبعدتش عن عليا لحظه واحده
وقف كريم بغضب ومقدرش يستحمل انه يشوف عليا وهي واقفه جنب واحد تاني غيره وابتسمت زوجته بسخريه وشماته فيه لما شاف حبيبته وهي في حضن جوزها قدامه كدا
وبعد وقت قليل من الاحتفال بصت جانيت وغمزت ل كريم ومشت وهو وقف وقال لمراته انه رايح الحمام وراح خلف جانيت ووقفوا في مكان بعيد عن الاحتفال
جانيت بلهفه: عملت الا اتفقنا عليه
كريم بتوتر: بصراحه معرفتش لان مراتي ماسكه فيا طول الوقت دي مش بتسبني لحظه واحده بس
جانيت بغضب: نعم يعني ايه ، يعني معملتش اي حاجه من الا اتفقنا عليها
كريم: قولتلك مراتي عنيها عليا طول الوقت
جانيت بانفعال: خلاص خلى مراتك تنفعك واعرف ان النهارده كانت اخر فرصه ليك وبعد النهارده تنسى عليا
كريم بغضب: انا مش هنسى عليا ولا هسيبها عليا دي حبيبتي ومن حقي انا
ردت جانيت بسخريه: طب روح لمراتك احسن تقلق عليك
اتغاظ كريم من سخريتها منه ومشى وسابها ووقفت جانيت وهي بتشعل سيجاره وبتتكلم بغضب: غبي ضيع كل حاجه بغبائه ويقولي مراتي ..بس لأ انا لازم اشوف حل ، انا مش هسمح للبنت دي تاخد زين وكل حاجه كدا بالساهل
قربت سجده من عليا وطلبت منها انهم يتكلموا علي جنب لانها هتقولها حاجه خاصه واستاذنت عليا من زين وراحت مع سجده ووقفوا يتكلموا علي جنب في اخر المكان الا فيه الاحتفال
سجده بسعاده: عليا زياد كلم جده وخلاص هيخطبني
فرحت عليا جدا بالخبر وضمت سجده بسعاده وهي بتبارك لها وقرب منهم زياد بسعاده وحماس
زياد: سجده تعالي اعرفك علي جدي وبابا
بصت عليا ل سجده بتشجيع وباركت ل زياد وكانت حقيقي سعيده بيهم جدا واخد زياد سجده ومشو بحماس عشان يعرفها علي جده
وقفت عليا وهي بتبتسم وبصت علي زين ولقت انه بقى مشغول جدا وبدأ يتجمع حواليه بعض رجال الاعمال والصحفين وفضلت انها تفضل واقفه بعيد عن الاجواء دي وتنتظر لحد ما ينتهي وكانت بتبصله من بعيد ومتابعه كل تحركاته وتعبير وشه وابتسامته الهاديه وطريقة كلامه وثقته في نفسه ورجولته وكل حاجه فيه وكانت نظراتها بتحكي عن عشق غرق قلبها
=مبروك
سمعت عليا الصوت دا خلفها وبصت لقته حمزه ..ابتسمت بهدوء: اهلا يا بشمهندس نورت الحفله
بصلها حمزه بعمق: الحفله منورة باصحابها
ابتسمت عليا بحماس: اخبار “روكي” ايه
ضحك حمزه: بيسأل عليك ، تعرفي انه مش قادر ينساكي من يوم ماشافك
( طبعا المفروض ان حمزه كان بيتكلم عن الكلب بتاعه الا جرى ورا عليا لكن في الحقيقه هو كان بيتكلم عن مشاعره هو لان هو الا مش قادر ينساها من اول مرة شافها فيها )
ضحكت عليا وهي بتفتكر شكلها لما الكلب بتاعه جرى وراها وبصلها حمزه وضحكتها خطفت قلبه اكتر واتكلم بهدوء: انا عندي ليكي هديه وبتمنى تقبليها
بصتله عليا بهدوء: هديه بمناسبة ايه !
حمزه بابتسامه: تقدري تقولي انها اعتذار عن الخوف الا اتسببلك فيه الكلب بتاعي
عليا بابتسامه: ملوش لزوم وبعدين حصل خير
حمزه باصرار: ارجوكي اقبليها ومتكسفنيش
في الوقت دا كانت جانيت راجعه مكان الاحتفال تاني بعد ما انهت كلامها مع كريم وكانت غضبانه جدا من غبائه وفجأه لقت عليا واقفه في اخر مكان الاحتفال ومعاها شاب اول مرة تشوفه ووقفت في جنب بسرعه وخرجت تليفونها وهي بتصور عليا مع الشاب دا
اتحرجت عليا منه وخرج حمزه علبه صغيره واعطاها ليها وقالها: ممكن تفتحيها وتقوليلي ايه رأيك
فتحت عليا العلبه واتصدمت لما لقت سلسلة مامتها ..بصتله بصدمه واتكلمت بزهول: ايه دا !
ابتسم حمزه: عارف ان السلسلة دي غاليه عندك جدا
استغربت عليا وكانت هتتجنن من المفاجأه وخرجت السلسلة من العلبه ومسكتها بين ايديها وضمتها لقلبها وبدأت الدموع تنزل من عنيها
فرح حمزه جدا انه قدر يفرحها وبصتله عليا بزهول: انت جبت السلسلة دي منين وازاي عرفت انها غاليه عندي
اتكلم حمزه بابتسامه: انا اعرف عنك حاجات كتير يا عليا
ابتسمت عليا وهي بتبص للسلسلة وسعادتها برجوع سلسلة والدتها ليها كان اكبر واهم من اي حاجه في الدنيا وحست ان روحها رجعتلها مع رجوع السلسلة ليها ومسكتها وقربتها من شفايفها وهي بتقبلها بسعاده وشكرت حمزه وسألته مرة تانيه بزهول: بس ازاي انا مش فاهمه حاجه ..انا بعت السلسلة دي من فترة وقبل ما اشوفك بكتير
حمزه بابتسامه: في حاجات بتكون من ترتيب القدر وانا كان من قدري اني اشوفك يوم ما كنتي بتبيعي السلسلة ومعرفش انا ليه اشترتها وكان قلبي حاسس اني هشوفك تاني
استغربت عليا جدا وسألته عن تمن السلسله عشان تدفعله تمنها ..حزن حمزه جدا وقالها: انا قولتلك هديه يا عليا
ابتسمت عليا وهي بتبص لسلسلة: دي اجمل هديه انت مش عارف انا حسه بإيه دلوقتي ، انت رجعتلي روحي ، انا مش عارفه اشكرك ازاي
حمزه بهدوء: لو عايزه تشكريني بجد يبقى تلبسيها دلوقتي
عليا بحماس: طبعا هلبسها
ورفعت عليا شعرها علي جنب وهي بتلبس السلسلة بسعاده وتشابكة السلسلة في شعرها حاولت تخلصها من شعرها ومش عارفه وشافها حمزه وهي بتحاول وعرض عليها المساعده ..بصتله عليا بتوتر ولفت نفسها بهدوء وقرب منها حمزه وكان قلبه بيدق بعنف وهو قريب منها بالشكل دا ولمس شعرها بإيد بترتعش  وحاول يفك تشابك السلسلة من شعرها
جانيت كانت بتبتسم بسعاده وهي بتصور الفيديو دا وانتهى حمزه وساعد عليا انها تلبس السلسلة وبعد عنها بهدوء لفت عليا وشها وهي بتحط ايديها علي السلسلة بسعاده وهي مش مصدقه ان سلسلة مامتها رجعتلها تاني وكانت بتشكر حمزه بسعاده كبيره وكانت فرحانه جدا وحسه ان النهارده فعلا اجمل يوم في حياتها
ابتسمت جانيت بمكر وحفظت الفيديو وعملت ليه مونتاج سريع وقصت منه مقاطع من نص الفيديو واصبح الفيديو عباره عن حمزه وهو بيقدم هديه لعليا وهي فرحانه بالهديه وتفتحها وتطلع سلسلة وهي تقبل السلسلة بسعاده وبتلف ل حمزه وهو بيلبسها السلسلة بنفسه وترجع تبصله تاني بسعاده
وحفظت الفيديو بعد المونتاج وراحت اتجاه زين
قرب علاء من حمزه وهو واقف مع عليا وسلم علي عليا وطلب من حمزه انهم لازم يرجعوا الموقع واستأذن حمزه منها ومشى مع علاء وعينه كانت هتطلع علي عليا ووقفت عليا وهي سعيده جدا وكانت ماسكه السلسلة بسعاده
بدأ زين يشعر بالملل من كلام كل الا حواليه وكان بيبحث بعنيه عن عليا ومش لاقيها قدامه وكان نفسه يلاقيها عشان ياخدها ويهرب من كل دا ..قربت منه جانيت وكلمته بسخريه وصوت منخفض: ايه دا زين انت هنا ، اومال مين الا كان واقف مع عليا بعيد عن الناس دلوقتي
بصلها زين بغضب: واقفين فين
جانيت بمكر: هناك في الاخر كدا
بص زين في اخر الاحتفال عشان يشوف عليا
ومسكت جانيت تليفونها وفتحت الفيديو وحطته قدام عنيه واتكلمت بسخريه: يعني الا في الفيديو دا مش انت
بص زين علي الفيديو وشاف المهندس الا انقذ عليا من الكلب وهو بيقدم ليها هديه وفرحت بالهديه وفتحتها وطلعت سلسلة وقبلتها بسعاده وبتلف وهو بيقرب عشان يلبسها السلسلة
اتجن زين ومسك التليفون وهو بيبص للفيديو بغضب وبعد ما لبسها السلسلة ابتسمت عليا بسعاده وهي بتلمس السلسلة بحب بعد ما لبسهالها
بص زين قدامه وعينه كانت بتطلع نار وبعد عن الكل وراح لمكان عليا وابتسمت عليا لما لقته بيقرب منها بسرعه ومسك ايديها بعنف واخدها وراح علي عربيته وعليا كانت بتتكلم بوجع: زين سيب ايدي انت بتوجعني
فتح باب عربيته ودفعها بداخل العربيه بعنف وركب هو كمان وطلع بالعربيه بسرعه
كانت عليا بتبص لمكان ايده الا علم علي ايديها واتكلمت بغضب: ايه الا انت عملته دا زين انت كنت هتقطعلي ايدي
في الوقت دا كان زين هيتجنن ومش مصدق الفيديو الا شافه دلوقتي وكان بيزيد في سرعة العربيه بقوة عشان يهدي من النار الا في قلبه دي شويه ..بدأت سرعة العربيه تزيد جدا وبدأت عليا تخاف وتطلب منه يخفض السرعه وهو كان بيزودها اكتر وعليا كانت خايفه اكتر وحطت ايديها علي سلسلة مامتها الا في رقبتها عشان تطمن نفسها ..لفت انتباه زين وهي بتحط ايديها علي السلسله دي وبتطمن نفسها بيها ودا جننه اكتر وفجأه مد ايده ونزع السلسلة من رقبتها بعنف ورماها من الشباك الا جنبه علي الطريق بكل قوته ..صرخت عليا بجنون اول ما نزع منها السلسلة بالطريقه دي وصرخت اكتر اول ما شافته وهو بيرميها وفضلت تصرخ وتطلب منه يوقف العربيه
يتبع…..
لقراءة الفصل السادس عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى