روايات

رواية السبيل للحب الفصل الأول 1 بقلم شهد

رواية السبيل للحب الفصل الأول 1 بقلم شهد

رواية السبيل للحب الجزء الأول

رواية السبيل للحب البارت الأول

رواية السبيل للحب
رواية السبيل للحب

رواية السبيل للحب الحلقة الأولى

سبيل:تميم فكن”ي انت انت مش زيه انا لازم ارجع لماما

تميم هز راسه وقال:اسف مش هقدر يا سبيل

سبيل بز”عيق:انت واحد جبا”ن يا تميم فاهم

تميم خرج من الاوضة وهو مض”ايق واتنهد وقال:امتي تعرفي

اني بحبك يا سبيل

جوه الاوضه

منير عمها قرب منها

وضر”بها بعكا”زة علي رجلها وهي صر”خت با”لم

منير نزل لمستواها ومسك شعرها وقال:فلوس ومش هتاخدي

وكده كدة ابوكي ورما”كي انتي وامك من زمان فمحدش هيسال

عنك لا انتي ولا امك اللي بتمو”ت وساب شعرها

هي بتو”سل:ابو”س ايدك يا عمي انا عايزة الفلوس

ديه بس لعمليه امي مش عايزة حقي وولا اي حاجة تاني

عمها منير:يبقي تتجوزي تميم

بر”قت بصدمه وقالت وهي بتهز راسها:مستح”يل

منير قرب من التربيزة اللي عليها لازق وحبل وكوباية واخد

الز”ق وقرب منها وحط منه علي بوقها وهي بتحاول تصر”خ

اما هو فقال وهو خارج:يبقي امك تمو”ت وانتي تفضلي هنا

في الليل

هدير اخت تميم دخلت عند سبيل وفكتها وقالت:هما عايزينك تحت

سبيل مقدرتش تقف على رجلها ووقعت فحاولت تسند علي هدير

تحت

سبيل كانت واقفة مصدومه وعمها قال وهو بيشاور علي الماذون

منير:هتتجوزي تميم

زعقت وقالت:انت مجنو”ن الجواز كده با”طل انا مش موافقة

الماذون بص لسبيل وقال:عندها حق

منير طلع مسد”سه ورفعه تجاه سبيل وقال:يا تتجوزي تميم

يا تمو”تي

بصتله بكر”ه وقالت:انت شيطا”ن بجد وهزت راسها وقالت:مش هتجوزه

رفع المسد”س ناحيتها وضر”ب طل”قة و…….

~~~~~~~~~~~~

بزعيق:قولت مش هتجوزك انت مبتفهمش

سكت وخد نفس وقال:طب ليه

اتكلمت بهدوء:انا اه بحبك بس انا

وانت عمرنا مهيبقي طريقنا واحد وقربت

منه وقالت:ومش هنسي ان ابوك رما”ني انا وامي

في الشارع ومش هنسي تع”ب امي واني لما جيت اطلب

حقي في فلوس ابويا عشان اعا”لج بيها امي

انه طر”دني

تميم:وانا ذ”نبي ايه

ردت بحزن:ذ”نبك انك ابنه وذ”نبك انك سكت علي

ظل”م ابوك ليا انا وامي

سبيل كانت هتمشي بس هو مسك ايدها وقال

تميم:بابا موافق يديكي حقك بس بشرط اننا نتجوز

ضحكت بسخرية وقالت:بتسا”ومني جوازي منك قصاد

الفلوس

تميم:اعتبريها زي ما تعتبريها يا سبيل

سبيل ز”قت ايده وقالت:وانا رايي مش هيتغير

وخصوصا بعد اللي قولته

سبيل سابته ومشيت وهي بتفكر هتجيب فلوس

عم”لية امها منين

سبيل وقفت قدام النيل وغمضت عيونها عشان متعيطش

والهوا بقي يحرك خصلات شعرها

سبيل خدت نفس ولفت بس خب”طت في حد ووقعت ورجلها

اتلو”ت

مسكت سبيل رجلها بو”جع وهو نزل لمستواها

وبرق لما بص لملامحها وفجاه وقع قدمها

سبيل…

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية السبيل للحب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى