روايات

رواية السبيل للحب الفصل الثاني 2 بقلم شهد

رواية السبيل للحب الفصل الثاني 2 بقلم شهد

رواية السبيل للحب الجزء الثاني

رواية السبيل للحب البارت الثاني

رواية السبيل للحب
رواية السبيل للحب

رواية السبيل للحب الحلقة الثانية

سبيل بر”قت لما الشاب وقع قدمها والناس

اتلمت وشالوا الشاب وبنت سندت سبيل عشان تقوم

في المستشفي وبعد ساعة

هو بدا يفتح عيونه وسبيل حاولت تقف وراحت

وقفت جنبه لحد ما بصلها

سبيل:الدكتور قال انك كويس بس ليه حصلك كده

مردش عليها كان بيبصلها وبس وهي قالت:طب انت كويس

سبيل جت تمشي مسك ايدها وقال:همس

لفت وبصتله وقالت:لا اسمي سبيل

ساب ايدها وقال:اسف

وفجاة بنت دخلت وحضنت بلال وهي بتعيط

وقالت:انت كويس حصلك ايه

بلال بصلها باستغراب انها ازاي عرفت وسبيل

قالت:لما جينا المستشفي اخدوا

تليفونك عشان يتصلوا بحد من اهلك

بلال لاخته رفيف:متخافيش انا بخير.

بلال مسح دموعها وقال:خلاص يا رفيف

سبيل لفت عشان تمشي

رفيف مسحت دموعها بكف ايدها ولفت وقالت:استني يا

سبيل لفت ورفيف بر”قت اما بلال فهمس لاخته:رفيف

رفيف بصتله بصدمه وسبيل قالت:انتي كويسة

رفيف بصدمة:الرقم ممكن رقمك

سبيل هزت راسها وادتها الرقم ومشيت

رفيف:ديه هي يا بلال

بلال بحزن:هي شبها في كل حاجة الا لون شعرها

بس هي مش همس يا رفيف همس ما”تت وانا دف”نتها

بايدي تحت التراب

رفيف با”ست راسه وحضنته وهو دموعه نازله

بره المستشفي

سبيل كانت ماشية وجات لها رساله

تميم “محتاج اشوفك”

سبيل مردتش وكانت طالعة الشقة بس هو مسك ايدها

وشدها وقال:بلاش تتجا”هليني طالما شوفتي رسالتي

ردي

ز”قته وقالت:انت عايز ايه ها قولتلك انا وانت مش

هنبقي سوا وقربت من وشه وقالت:وهشوف حياتي

خبط بايده علي الحيط اللي وراها وقال بضيق:متفكريش

يا سبيل انك هتعمليها لان ببساطة اللي هيقرب منك

همو”ته وانا مجنو”ن

سبيل:اعتبره تهد”يد

تميم بعد عنها وقال:انتي عارفه اني بحبك

سبيل بصتله بحزن وفجاة عربية وقفت قدمهم ونزل

منها كام واحد واخدوا تميم وسبيل بتصرخ وكانت بتشد

تميم لحد ما واحد منهم حط منديل علي وشها

والتاني قال:احسن بدل ما تجيب لنا بلو”ه

سبيل كانت بتحاول تصر”خ لحد ما فقدت الوعي ومشيوا و

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية السبيل للحب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى