روايات

رواية جرحني ولم يبالي الفصل الرابع عشر 14 بقلم بسنت الشيخ

رواية جرحني ولم يبالي الفصل الرابع عشر 14 بقلم بسنت الشيخ

رواية جرحني ولم يبالي الجزء الرابع عشر

رواية جرحني ولم يبالي البارت الرابع عشر

رواية جرحني ولم يبالي الحلقة الرابعة عشر

حياة : ياريتها ماسابته كانت أدتني الحق اني ما افضلش علي ذمة ابنك يوم تاني وصديقيني احنا لو في موقف احسن من كده انا مكنتش هيسيب حقي ولا حق ابني

والدة أدهم : لا يحبيبتي ده مش ابنك لوحدك ده ابن ابني قبل مايكون ابنك

طلع أدهم ورا حياه عشان ينزل معاها لتحت لقي مامته بتقولها كده

أدهم : ماما أي اللي بتقوليه ده ملهوش لازمه الكلام

والدته : هو أي يحبيبي اللي ملوش لازمه انت مش سامعها بتقول اي

أدهم : خلص الكلام مش عايز حد يتكلم تاني يلا يا حياه

طلعت حياه قدام أدهم ونزلت قدامه ووصلها لحد العربيه

أدهم : مش عايزك تزعلي

حياه : مبقاش في وقت للزعل ومش الوالده هي اللي هتعرف تزعلني انا لو عايزه ارد كنت رديت لكن انا عامله اعتبار للآخر متتأخرش عشان بنام بدري

 

تمارا : هتعملي أي ولا اتفقوا علي أي

حياة بتنهيده تعب : هرجع شقتي تاني وآخد بالي من البنت و

هنعيش كإننا اغراب

تمارا : انتي عبيطة هتضحي عشان الراجل اللي خانك

حياه : مش علشانه عشان ابني وعشان طفله ملهاش ذنب تعيش منغير أم

وصلت حياه البيت وفتحت ودخلت لقت أخواتها كلهم موجودين

سلمت وقعدت شويه وبعدين قالت

حياه : بابا لو سمحت عايزاك شويه وانتي يا رنا معلش رني علي أحمد خليه يجي محتاجاه ضروري

دخلت هي وبابا غرفتها وقعدت قصادة

حياه : انا كنت في عزا مرات أدهم الأولي كانت تعبانه وربنا اخد أمانته

والدها : ادخلي في الموضوع مخبيه أي تاني

حياه : انا أخدت قرار هرجع شقتي و أعيش فيها تاني واربي ابني

والدها : بعد كل اللي حصل انتي ازاي اصلا فكرتي في كده

حياه : عندك حل تاني يبابا غير أني ابقي مطلقة ومعايا ابن وبعيد عن اني مش هتجوز بعد أدهم بس انا مش عايزه ابني يربي بعيد عن أبوه وده ميمنعش اني اخد حقي

والدها : يعني انتي قررتي وجايه تقوليلي

حياة : بابا انا طول عمري بعمل الحاجه اللي انا مقتنعة بيها وانت بتوافق وفي النتيجه قراري كان بيكون صح طاوعني المره دي كمان

 

 

 

والدها : ماشي يا حياه بس دي المره الاخيره لو بعد ماترجعي قولتي أنك مش مرتاحه أو انا لاحظت ده صدقيني مش هتتسميله زوجه تاني

خلصت حياه كلام مع والدها وطبعا قالوا لأمها وأخواتها وكانوا رافضيت وكان أحمد أخوه جه ومكانش موافق ابدا بس وافق بعدم رضا وجه أدهم أتكلم مع أهلها شويه واستني ياخد حياه وبعدين ركبوا العربيه ومشيوا

حياه : فين البنت مجبتهاش لي

أدهم : ماما قالتلي سيبها النهارده

حياه اتعصبت جدا : انا مش راجعة لسواد عيونك ووالدتك خليها في حياتك انت مش انا اطلع دلوقتي علي البيت نجيب البنت ونرجع يا كده يا هرجع بيت اهلي

أدهم : حياه وطي صوتك عايزه نجيب البنت هنروح نجيب ليله

سكتت حياة وهي حاسة بألم بسيط في بطنها قالت يمكن من النرفزه

راحوا يجيبوا ليله وادهم طلع وسابها تحت

خبط أدهم علي الباب وفتحت والدته : خير يحبيبي في أي

أدهم : جاي اخد ليله يماما هي فين

 

 

والدته : نايمة يحبيبي هتاخدها لي مش اتفقنا هتسيبها هنا النهارده أدهم : حياه مرضيتش ابقي اجيبهالك وقت تاني

أمه : انت حر .

دخل شال ليلة وودع أمة ونزل شافته حياه وهو نازل وشايل بنته

فتح العربيه ونيمها ورا

أدهم : أن شاء الله تكوني مستريحه جبتها اهه

حياه مرة عليه فضلوا ماشيين وفجأة وقف أدهم مره واحده

حياه .:………..

يتبع …

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جرحني ولم يبالي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى