روايات

رواية عاشق لحبها الفصل الأول 1 بقلم مصطفى جابر الكاتب الصغير

رواية عاشق لحبها الفصل الأول 1 بقلم مصطفى جابر الكاتب الصغير

رواية عاشق لحبها الجزء الأول

رواية عاشق لحبها البارت الأول

رواية عاشق لحبها
رواية عاشق لحبها

رواية عاشق لحبها الحلقة الأولى

عاصم : نا مش مصدق اللي انت بتقوله ده يعني اي في واحد متقدملها ..

– اسكت وطي صوتك لتسمعك

عاصم : لا مش هسكت فهمني يعني ايه بعد كل دا هتجوزوها لحد تاني؟!

•يابني اهدى. ونا هفهمك كل حاجه .

-بزعيق: انت بالذااات ملكش دعوه بيا انت السبب في اللي بيحصل ده فضلت تقولي اصبر لحد ما تتخرج وتنجح وأنا هخطبهالك اديها بتروح مني بسببك .

~وطي صوتك يا عاصم ونت بتكلمني . انا كنت هجوزهالك زي ما قولتلك بس اتفاجاءت اما لاقيتها جت وقالتلي أنها بتحب واحد والواحد ده هيجي يتقدملها النهارده ..

_ شروق محدش هيتجوزها غيري برضاكو أو غصب عنكو انتو سامعين ثم ترك الغرفه وغادر ……

*هو عاصم كان بيزعق كدا ليه يا طنط شاديه

شاديه بتوتر: لا مفيش يا شروق يا بنتي دي كانت مشكله بين عاصم وأبوه وخلصت ادخلي اوضتك ارتاحي عشان تقابلي العريس اللي جايلك ده

دخلت شروق اوضتها ورمت نفسها على السرير وهيا فرحانه بان حبيبها خلاص هيوفي بوعده وهيتقدملها ، فكرت لثواني في خالد وزعيقه معا أبوه اللي مفهمتش منه حاجه بس سابته ورجعت تفكر في أحمد.. عريسها المنتَظر!..

# الأشخاص

دي شروق ، بنوتة زي القمر عندها 21 سنة يتيمة اهلها اتوفو في حادثه و عايشه معا عمها ومراته اللي عمرهم ما فرّقوا بينها وبين عاصم ابنهم في المعامله وحبوها كتير اووي

ده بقي عاصم .عنده 25 سنة، بيشتغل في اكبر شركات الدعايا والإعلام

…..

-اي القرف الي انتي حطاه في وشك ده

*ده ميكاب

-تطلعي حالا تغسلي وشك من الهباب ده

شروق بضيق : ممكن افهم انت مالك المكياج مش كتير وبسيط اووي وطنط شاديه شافته وقالتلي أنه حلو اووي وكويس انت مالك بقى؟!

عاصم بعصبية: لا ليا ونص، وفي ظرف ثانيه تكوني غاسله وشك والا اقسم بالله مانتي شايفة الزفت اللي جاي دا

بصتله شروق بضيق وطلعت وهيا بتخبط رجلها في الأرض بغيظ ،طول عمره حاطط حدود في التعامل معاها، فليه بيتخطاها دلوقتي وبيحاول يتحكم فيها؟!

طلعت شروق مسحت الميكب وفضلت قاعدة في اوضتها بتعيط لحد ما مرات عمها طلعت تاخدها عشان تقدم للعريس القهوة..

شاديه: مالك يا حبيبتي بتعيطي ليه كفالله الشر .

شروق : عاصم زعقلي تحت وعايزني امسح الميكب نا معرفش هو ماله ومالي النهارده مكان طول عمره في حالو …

شاديه بتوتر : معلش يا حبيبتي ولا يهمك وبعدين منتي زي القمر اهو بردو من غير ميكب المهم بس تعالي علشان تقدمي القهوه لعريسك …

نزلت شروق ودخلت بصينية القهوة وبسرعة لمحت عاصم بيبصلها بغضب وعصبية، هي متأكدة أنه ممكن يتعصب عليها دلوقتي بس لا يمكن مش هتخليه يمشي كلامه عليها..

حطت القهوة وقعدت وشوية وعمها ومراته وقفوا فتوترت بتلقائية

*انت رايح فين يا عمو؟

~ متخافيش يا حبيبتي، احنا هنقعد قصادكوا

عاصم : أنا هفضل معاكوا أهو متخافيش

~يلا يا عاصم بطل هزار تعالى وسيبهم لوحدهم شوية

-عاصم ببرود: لا روح انت يا بابا أنا هقعد هنا

•يابني..

-يا ماما روحوا انتوا أنا هفضل معاهم

العريس بغيظ: بس يا عاصم دي رؤية شرعية ممكن أفهم حضرتك هتقعد معانا لازمتك اي ؟

-عاصم ببرود : مِحرم يا بشمهندس

العريس لسة هيرد عليه بس شروق سبقته وقالت : انا حسه الجو هنا حر ومش لطيف

تعالي نطلع نقعد في البلكونه عالاقل نتكلم فيها ..

بصلها خالد ببرود وحس بكسره قلبه وان حب حياته بتضيع منه

حاول يتكلم بس باباه قاطعه ووافق علي كلامهم وووو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عاشق لحبها)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى