رواية ملك الفهد الفصل الثامن 8 بقلم ملك موسى
 |
| رواية ملك الفهد الفصل الثامن 8 بقلم ملك موسى |
رواية ملك الفهد الفصل الثامن 8 بقلم ملك موسى
عند فهد
محمد: مالك يابني فية اية سرحان كدا
محمد صاحب فهد المقرب عنده 21 ووسيم وشعروا اسود وعيونوا بني
فهد: معرفش انهاردة مجتش لية انا قلقان عليها اووي
محمد: اوبااا شكلك واقع
فهد بص لمحمد بضيق وقال ممكن تنقطني بسكاتك
مش قادر خلاص هموت واعرف مجتش لية راح افتكر عنوان بيتها لما وصالها قبل كدا من السوبر ماركت فاكرين
نعمل (فلاش باك)
اتقابلوا فهد وملك في السوبر ماركت
وهما طالعين من السوبر ماركت
فهد: تعالى اوصلك
ملك: لا شكرا انا همشي لوحدي
فهد: مينفعش الوقت اتأخر هوصلك انا
ملك: لا شكرا ????
فهد: براحتك
وملك ماشية طلع عليها ثلاث شباب ضايقوها
شاب1:ماتيجي
ملك: اجي فين ياروح ماما
شاب2:تعالي بس ومتعاصلجيش وتعملي محترمة ومسك ايديها
فهد: لا يروح امك محترمة غصبن عنك وقعد يضرب فيهم
ملك: خلاص يافهد خلاص
فهد سمع اسموا منها وهدا
وقالها امشي معايا دلوقتي حالا وركبت العربية معاه ووصلها
(باك)
راح فهد بالعربية جري على بيتها وسأل البواب الانسة ملك الهنا ساكنة واهلها في الدور الكام
البواب: الانسة ملك ربنا يتوالها سخنة موالعة واهلها خدوها جروا بيها على المستشفي
فهد: متعرفش اسم المستشفي
البواب اه يا بية اعرف مستشفى ????*******
فهد: تمام
فهد راح المستشفي ودخل الاستقبال تحت في بنت طلعت المستشفى بأسم ملك جايا حالا ايوة يافندم فوق الدور التاني
طلع واتصدم من منظر الهلها البيعيطوا ومش قادرين خااالص
راح فهد وقف بعيد وسأل الممرضة لو سمحت الانسة الهنا لسة جايا دلوقت هيا كويسة
الممرضة: ربنا معاها عندها سخنية رهيبة ودخلت في غيبوبة وهيا في العناية المركزة لأن درجة حرارتها 40ونص
فهد قعد على الارض بأنهيار يارب نجيها يارب ولأول مرة
ينزل دمعة دا ببعيط معقول اتعلقت بيها اووي كدا معقول اكون حبيتها مش معقول اية دا انا حبيتها فعلا
قطع تفكيره لما طلع الدكتور كلهم جريوا علية
وهوا واقف بعيد مستني الدكتور يقول اية
الدكتور: للأسف ملحقناش المريضة البقاء لله
فهد واقع في الارض وهوا بيقول مااااااااالك لاااااا واغم علية اهلها قاعدين يعيطوا ومامتها جالها انهيار عصبي واختها الصغيرةمش فاهمة حاجةبس لما شفتهم كدا عيطت
يتبع…..
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عريس من ديزني للكاتبة ندى حمدي
ممكن بقي القصه