Uncategorized

رواية هروب من نصيبي الفصل السابع 7 بقلم فاطمة محمد

 رواية هروب من نصيبي الفصل السابع 7 بقلم فاطمة محمد

رواية هروب من نصيبي الفصل السابع 7 بقلم فاطمة محمد

رواية هروب من نصيبي الفصل السابع 7 بقلم فاطمة محمد

حازم : لا يا هند ردي عليا لاااااااا
ابو هند : يلا هي ماتت اهي يلا نمشي وخلي الكلاب تاكلها 
اسلام راح يضرب ابوها وقال : انت حيوان انت م…. بس حازم قطعه وهو  بيضحك ضحكه بحزن
 وبيقول : هند عايشه هند عايشه يا اسلام 
اسلام ساب ابوها وقال : طب يلا بسرعه نروح نوديها المستشفى 
حازم قام وشالها ودخلو العربيه ووصلوا المستشفى 
اسلام بصوت عالي: عايزين سرير فين الدكتور البت بتموت 
وخدوا هند من حازم ودخلوا علي العمليات بسرعه
وحازم بصوت ضعيف : هند لو حصل ليها وحاجه مش هسامح نفسي انا الي قولت ليها تروح مع أبوها بس مكنتش عارف أنه هيموتها 
اسلام : أن شاء الله هتبقي كويسه
حازم : يارب 
اسلام : احنا لازم نروح نقول لي امها 
حازم : انا مش  قادر اروح اي حته روح انت 
اسلام:  طيب 
____________________
عند ام هند
كانت قاعده مع مريم صاحبت هند 
وبتقول: انا حاسه ان بنتي حصلها حاجه انا عارفه أن هو هيقتلها 
مريم: أن شاء الله مفيش حاجه يا طنط
والباب خبط وكان اسلام 
مريم : مين حضرتك 
ام هند -: مش انت الي كنت مع حازم 
اسلام: اه
ام هند: موتها صح وديني لبنتي
اسلام : هي كويسه بس من الصدمه تعبت شويه وهي في المستشفى دلوقتي
ام هند :طيب يلا نروح ليها انا هدخل البس 
ودخلت 
مريم :هي كويسه
اسلام بكدب: اه طبعا كويسه
مريم :كداب 
اسلام : انتي تقربي لهند اي 
مريم: صحبتها 
اسلام : تمم هي في العمليات دلوقتي 
ام هند: مين الي في العمليات 
مريم : هند
ام هند بعياط: انا كنت عارفه أن ده هيحصل 
اسلام :طيب يلا  
مريم : يلا …….
____________________
عند حازم
حازم وكان قاعده هو متعملش معاها بس برضو دي انسانه وهو حاسس أنه هو السبب في كل ده 
أما ابوها كان عادي مش فارق معاه اصلا 
وإسلام جه وحازم جري عليهم وخد ام هند علشان تقعد 
مريم : ازيك يا حازم 
حازم : الحمد لله
مريم بصوت عالي: هند كتبت جواب لكل واحد فيكم وهي كانت عارفه انها لما تهرب من البيت ابوها هيبقي عايز يقتلها ف علشان كده كتبت دول وقالت ليا لو حصل اي حاجه كله ياخد الجواب بتاعه
بدات تقول مين اسلام 
اسلام : انا 
مريم : طيب اتفضل 
وكل واحد خد الجواب بتاعه 
      *# حازم #*
انا عارفه انك زعلان عليا وطلما انت بتقرا الجواب دلوقتي ف انا اكيد مت أو لسه هموت بس انا كان لازم اهرب من الفرح علشان انا عمري ما عرفتك ولا حبيتك وكمان انا اسفه علشان روحت المعسكر لكن والله انا بحب اجرب وكمان خد فرصه أن أخويا هرب اه صحيح انا لو مت خلي بالك من ماما هي طيبه 
حازم خلص الجواب وقال : انا مسامحك وعمري ما هزعل منك
       *# اسلام #*
انت كنت أخويا الي لما اي مصيبه تحصل انت الي تقومني منها حرفيا انت احسن واحد عرفته وقول لي جورج أنه ميزعلش مني وانا والله كنت ناويه اني اقول لي حازم علي كل حاجه 
       *# ام هند #*
انتي حرفيا احسن أن لكن للأسف كنتي بتسكتي لي بابا لما عايزني عايزني اتجوز حازم بس انا ههرب دلوقتي و اروح تاني المعسكر
     *# مريم #*
انتي صحبتي واختي وكل حاجه وكمان سري انتي عارفه كل حاجه عن حياتي كان نفسي ابقي اختك حقيقيه ويبقي عندي اب زي ابوكي بس يلا الحمد لله انا بجد بحبك اوي وبحب القاعده معاكي ومع طنط وعمي انا مكنتش بضحك الا معاكي 
     *# ابو هند #* 
كنت بفكر مكتبش ليك بس قولت لا اي حاجه مكنتش عارفه اعملها ولا اقولها قبل كده عقولها دلوقتي علشان الاول قبل ما اتكلم كنت بضرب كان اقصي طموحي انك تضحك معايا وتخرجني بس لا انا كنت محبوسه علطول اومال انت مفكر أخويا هرب لي علشان الجيش وبس لا علشانك.انت كمان وانا كمان هربت منك انت مش تستحق انك تكون اب ياريتك تموت ونخلص بس بقول لا بعد الشر ده ابويا برضو هيجي يوم ويحبني بس لا اليوم ده مجاش يلا ربنا يسامحك
ابو هند بعد ما قرأء بص بقرف وكرها اكتر من الاول
 تاني يوم كلهم ناموا في المستشفى وصحيوا علي صوت دوشه وكله بيجري علي الاوضه بتاعه هند حازم قام بسرعه وقال : في اي مالها 
لكن للأسف محدش بيرد عليه 
امها : بنتي مالها 
اسلام : هتبقي كويسه 
مريم : اهدي يا طنط هند كويسه ادعلها 
 بعد خمس دقايق من العياط والزعل
 الدكتور خرج اخيرا وقال : للاسف …….
يتبع……
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية جوازة غصب للكاتب عمرو خالد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى