Uncategorized

رواية سجينته للأبد الفصل السابع 7 بقلم ماهي أحمد

 رواية سجينته للأبد الفصل السابع 7 بقلم ماهي أحمد

رواية سجينته للأبد الفصل السابع 7 بقلم ماهي أحمد

رواية سجينته للأبد الفصل السابع 7 بقلم ماهي أحمد

قالي لا انتي مننا يانادره حتي لو سافرتي وعيشتي عمرك كله بره انتي مننا ودمك مصري زينا قولتله زين ابعد عني انا مش طيقاك وعلي فكره انا اول ما الاقي الفرصه عشان اتخلص من عذريتي اللي مضايقه الكل دي هخلص منها أن شالله حتي حد يغتصبني هكون مبسوطه عشان خلصت منها اخيرا وكمان عشان مكنش منكم 
وقتها كلامي عصبه جدا وقالي بس كده طيب تعالي ومسكني من ايدي ودخلني الأوضه بتاعته ورماني علي السرير قولتله أي ده في ايه انت بتعمل اي يامجنون قالي مش انتي عايزه تتخلصي من عذريتك انا هخلصك منها خالص وابتدي يقرب مني قولتله ماتقربش مني ولاقيت سكينه جنبي قولتله لو قربت مني يازين هموتك وبقت ابعد عنه وانا علي السرير بس هو ما هموش السكينه وبقي يقرب اكتر قولتله هموتك ابعد عني يازين قولتلك ابعد بس برضوا مافيش فايده كان بيقرب اكتر ومره واحده من غير ما احس ضربته في بطنه بالسكينة وبقيت اصوت واقوله زين انت اللي خلتني اعمل فيك كده عملت كده ليه حرام عليك وقع في الارض وحطيته علي رجلي قولتله ليه يازين ليه وانا بعيط قالي عشان تعرفي انك مننا 
وان اي حد لو قرب منك هدافعي عن نفسك انتي مننا بانادره قولتله انا ماشفتش واحد مجنون زيك كده رد وقالي وانا ماشوفتش واحده عنيده زيك كده
قولتله وبعدين هنعمل ايه غمض عنيه من التعب سيبته بسرعه وروحت انادي علي الراجل اللي دايما بيكون معاه واول ماشافه كده شاله وحطه علي السرير وطلع السكينه بسرعه وابتدي يهديني ويشاورلي أن الجرح مش خطير وأنه جرح سطحي فهمته بالعافيه بس في الاخر فهمته 
وبعدها بقيت ادور علي شاش أو القطن اي اسعافات اوليه مالقيتش نهائي الراجل اداني المفاتيح بتاعت العربيه وفضل يشاورلي اعمل ايه بس مفهمتوش المره دي نهائي جاب ورقه وقلم وكاتبلي اني اروح اشتري الحاجات دي من الصيدليه وهلاقي الصيدليه علي الطريق كتبتله أنه يروح هو قالي أنه نابيعرفش يسوق وكاتبلي كل حاجه هو عايزها طلعت زي المجنونه وسوقت العربيه ومشيت ولاقيت فلوس كتير في تابلوه العربيه ومشيت مش اقل من خمسه كيلو وانا ببص علي الصيدليه علي الطريق لحد ما لقيتها بس الغريبه اني ما وقفتش وكملت مشي بالعربيه وفكرت انا دلوقتي معايا عربيه وفلوس كمان اقدر اهرب من المكان القذر ده ومعامله الزين الزباله ليا وسرحت شويه وخلاص قررت امشي ..بس زي الهبله رجعت تاني ولفيت بالعربيه وروحت اشتريت كل حاجه كتبهالي الراجل ده ورجعت بسرعه واول ما روحت لاقيت زين كان فايق واول كلمه قلهالي ماهربتيش ليه زي ما فكرتي قولتله زين انت بتقول ايه وبعدين مش وقت كلام دلوقتي اديت الحاجه للراجل وابتدي يخيطله الجرح وانا طلعت بره مكنتش قادره اشوفه وهو بالمنظر ده واخيرا خلصوا وبقيت جنبه طول الليل واول ما صحي لقاني قاعده في الارض جنب السرير وسانده راسي علي السرير لاقيته بيقوم من علي السرير قولتله أي ده رايح فين انت مجنون قالي انا بقيت كويس الجرح سطحي ما تقلقيش عليا قولتله لا طبعا نام انت بس وانا هعملك اللي انت عايزه وقتها دخلت علي الجاموسه بكل ثقه وقولتلها انا هحلبك والمره دي هحلبك بسرعه عشان زين تعبان ولازم يفطر ????????
الغريبه أن الجاموسه ماتحركتش من مكانها وحلبتها بكل سهوله وعملت الفطير زي ما زين علمني وحطيتله الاكل وبقيت أأكله في بوقه كمان قالي ياااااه ده احنا بقينا ستات بيوت شاطرين اهوه ابتسمت وقولتله اهم حاجه تكون كويس وسيبته يرتاح شويه وعملت كل طلبات البيت والليل ليل علينا وكنت قاعده بره لاقيت الراجل اللي معاه جاب شويه خشب وابتدي يشوي دره كان طعمه حلو بجد وبقينا ناكل سوا 
وبقيت اتأسف لزين علي اللي حصل بس لاقيته بيقولي انه مبسوط اني عملت كده وأنه هجم عليا بالذات عشان يعرفني اني منهم مش اكتر ابتديت اقتنع بكلام زين جدا وسألته وقتها انت ازاي عرفت اني كنت ههرب واسيبك قالي طيب انتي ليه ما هربتيش يانادره وقتها فعلا معرفتش اجاوب عليه لاني مكنتش عارفه ليه فضلنا سهرانين اليوم ده طول الليل سوا نتكلم في كل حاجه واي حاجه وعرفني علي عاداتهم اكتر وبعدها قولتله يلا بقي يازين ادخل نام حاول يقوم بس كان بيتألم وحط أيده علي الجرح قومت بسرعه وشيلت التي شيرت من عليه ولاقيت أن الجرح نزل دم سندته وحطيت أيده علي كتفي ودخلته اوضتخ وبعدها نيمته علي سريره وقلعته التي شيرت بتاعه وبقي قدامي عضلاته حلوه اوي ومتقسمه جدا يعني وابتديت اشيله اللازقه واغيرله علي جرحه كنت بلمسه وانا متعمده كان في بينا احاسيس ومشاعر حلوه في الوقت ده اه مكناش بنتكلم بس عيونا كانت بتقول كل شئ وبعدها بقيت  اخللي بالي منه في كل شيء بمسح واطبخ وانضف وانا مبسوطه ومش مضايقه واخيرا زين بقي كويس اوي وقالي نادره انتي كده تقدري تعيشي معانا قولتله مش فاهمه قالي هتفهمي كل شئ بعدين بس احنا لازم نرجع البلد عند جدتي قولتله ليه يازين انا مش فاهمه حاجه وليه جيبتني هنا طالما هنرجع البلد قالي لما نروح جدتي هتفهمك علي كل حاجه وفعلا روحنا بس مكنتش مبسوطه حسيت أن احنا لو روحنا زين هينشغل عني ويبعد 
الايام الحلوه بتخلص بسرعه 
واول ما جدتي شافتني خدتني في حضنها واول ما شافتني لابسه جلابيه انبسطت مني اوي وابتديت تفهمني علي كل حاجه وأنهم عملوا كده وودوني المزرعه دي عشان كانوا خايفين عليا لأن طريقه لبسي وكلامي وطريقتي كانت هتعرف اي حد اني بنت حسين البشاري ووقتها محدش كان هيسيبني في حالي مش بعيد يموتوني بقيت اقولها ليه ياجدتي ده كله بابا عمل ايه لكل ده قالتلي يابنتي ماتفتحيش في اللي فات ابوكي قبل ما يمشي وعدته اني مش هقولك علي حاجه وأن هو لما يرجع هيحكيلك بنفسه وعرفتني علي نجاه بنت عم زين والمفروض أنها كمان بنت عمي بنت زي السكر واول ما شافتني رحبت بيا اوي اوي وقالتلي أن لو حد شافني متقولش ابدا اني بنت عمهم انا ابقي بنت بنت خاله  جدتي من بعيد حاجات كده متلخبطه وافقت علي طول 
وبعدها دخلت بنت بتسلم علي نجاه وعليا وترحب بيا وبقول لنجاه  مش هتعرفيني قالتلي اه نسيت اعرفك هيام مرات زين انا بصيتلها كده قولتلها ايه مراته ????????
يتبع ..
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية الخادمة والأمير للكاتب محمود حماد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى