روايات

رواية إلا أنا الفصل الحادي عشر 11 بقلم بسملة بدوي

رواية إلا أنا الفصل الحادي عشر 11 بقلم بسملة بدوي

رواية إلا أنا الجزء الحادي عشر

رواية إلا أنا البارت الحادي عشر

رواية إلا أنا الحلقة الحادية عشر

نهارك اسود انتي قلعتي النقاب يا رحمه …. ومين دا كمان
رحمه بخضه…… دكتور م م محمد
محمد بغضب شديد……. انتي خليتيييي فيهاااا دكتوووور
رحمه بدموع….. صدقني غصب عني انا مقدرتش استحمل دي كانت خطوه انا مكنتش قدها وو دا س سامي ا
مش عايز اعرف ومن النهارده تنسي تنسي انك تعرفيني وانا هعتبرك مو*تي بالنسبة ليا يااااريتك كنتي مُتي فعلا قبل ما اشوفك كدا
رحمه فضلت تنادي عليه وهو معبرهاش جريت وراه ل برا وهو بردوا مردش عليها ولسه جايه تلحقه على عربيته جت عربيه بسرعه بإتجاها وخبطتها
محمد من صدمته ساب المفتاح في العربيه وجري عليها وهو بيصرخ في الناس وبيبعدهم عنها…….ابعدووووووا ابعدووواااا عنها
رحمه بدموع وإبتسامه مكسوره….. شكلك دعوتك إتحققت كدا
محمد دموعه نزلت بخوف،…. م متقوليش كدا لا لا انتي هتبقي كويسه نهى كلامه وجرى على عربيته بسرعه وهو بيحطها في الكرسي الي جنبه وربط الحزام وجري على المستشفى
وصل وهو بيصرخ فيهم بصوت جوهري…..، انتواااااياليييييي هناااااا الحقوهااااا عشان ربنااااا الحقووووهاااا بالله عليكم
الممرضه بصتله بشفقه.. ……اهدى اهدى والله هنعمل الي علينا
..
انت عملت اي في بنتي
يا عمي والله ما عملت حاجه دا حادث انا مليش ذنب
من يوم ما بنتي عرفتك وهي ما شافتش يوم عدل
سيد انت شاااليف ان داااا وقته لو سمحت اهدى وبعدين محمد ذنبه اي
اقعدي دافعي عنه قسما عظما لو ما بعد عنها لسفرها برا بعيد عنه
محمد اكتفى بوضع ايده على وشه بهم…..يارب تكون بخير
_ المريضه كويسه الحمد لله الاصابه مكنتش جامده
الحمد لله يارب
رايح فين انت تقوم تروح ..بتحلم انك تدخلها
محمد بحزن…..هطمن عليها بس
انت سمعت انا قولت اي

من يوميها ومحمد بعد تماما عن رحمه معتش حتى بتلمحه بس هو بيراقبها وبيطمن عليهم ديما في السر
وفي يوم كان قاعد في البلكونه الفجر بيفكر فيها ولسه هيدخل ينام لمحها نازله بتتسحب ولابسه لبس مش كويس ورايحها نحيه الجراج
محمد لاحقها بسرعه وهو بيلبس التيشرت حتى على السلم من استعجاله ودور عربيته بسرعه وادارى لحد ما تخرج من جراشهم وجرى وراها
محمد وهو تحت تأثير الصدمه،،،،،، نهارك اسود يا رحمه رايحه فين في الوقت دا
إفاجأ بيبص لقاها وقفت قدام كباريه وضحكت ضحكه خليعه للحراس ودخلت
محمد بتهور وهو لسا تحت تأثير الصدمه جري وراها … بس البودي جاردات مانعوه قعد ينااادي على رحمه
محمد ييأس…،،،تعرف مين الي دخلت دي
البودي جارد بغلظه…… مع انه ميخصكش بس دي يا سيدي ست ريري اشطر واجدع رقااااصه فيك ياشارع الهرم
محمد من صدمته اغمى عليه
فاق بهون……ااااه كاااابوس الحمد لله اه طلع حلم
رحمه بخضه ..، محمد حبيبي انت كويس
بصلها بصدمه وهو شايفها بنفس اللبس ورجع بص على الاوضه وسامع ميوزك عاليه اوي …. مطلعش حلم …ليلتك سووووودااااااااا اي دا ياروح أمك ووو

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية إلا أنا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى