Uncategorized

اسكريبت عشق الهوى الفصل الأول 1 بقلم شهد حسن

 اسكريبت عشق الهوى الفصل الأول 1 بقلم شهد حسن

اسكريبت عشق الهوى الفصل الأول 1 بقلم شهد حسن

اسكريبت عشق الهوى الفصل الأول 1 بقلم شهد حسن

_الأكل يا عشق
“دخلت بالأكل وحطيته علي السفرة ولاحظت إن اللِ بابا عازمهم من أسيوط وطريقة كلامهم صعيد المهم حطيت الأكل ودخلت وبعدها قدمت الشاي وبعدها هما مشيوا أصل بابا عازمهم لـ شغل وكده وبحكم إنهم عشان يجوا القاهرة فـ المسافة طويلة، ومشيوا بعد القعدة اللِ تكاد تكون طويلة إلي حد ما”
عدي علي عزومتهم شهرين من بعد الشهرين بابا فاتحني في موضوع خطوبة وان فيه حد متقدم لي وهيجي بليل، انا وخطوبة ويا دبلة الخطوبة ومسئولية والكلام دا، هل أنا قد الكلام دا، دا أنا لسه بسأل ماما علي مكان البلوزة وبزعل لما مبلاقيش بابا جايب لي الشوكلاته إحنا بنتكلم إزاي! 
طبعًا مينفعش أقول لبابا لا بس أنا هعرف أطفشه أصل أنا ملاك
دخلت الصالون وبابا قال إنه هيسيبنا خمس دقايق وأنا منزله وشي ببص علي السجادة ميغركوش إن صوتي عالي شوية لا يا جماعة أنا طلعت بتكسف هه، رفعت وشي وبصيت عليه وعينك ما تشوف إلا النور دا نفس الشخص أصل اللِ بابا كان عازمهم كان وسطهم شاب وحيد والباقيين من سن بابا نهار إسوح 
_أنا عارفه إنك صعيدي وزي ما بيقولوا دمك حامي وماشي بالتار ولا العار يا ولدي، وبتقوم من الساعة خمسة الفجر، وبتصحوا الستات وبتسموهم ولية، وبتغييروا أوي أوي زيادة عن اللزوم وبتتحكموا جامد جامد وأنا منفعش يا إبن الناس وكمان هتكلمني صعيدي وتقولي بچولك إيه كفياكِ دلع يا بنت البندر، لا لا أنا أصلًا مش قد مسئولية ومش هنفعلك خالص ومفيش هكسرلك ضلع دي أنا مش بسكت علي حقي ويالا مع السلامة أنا هقوم وقول لبابا إن مفيش قبول، وه إنت لابس بدلة لسه واخده بالي، بس بردو ميمنعش إن الكلام اللِ قولته دا مش هيتغير فـ أنا هقوم.
=استني.
_وه 
=اولًا مين اللِ وصلك الفكرة دي السينما بتكذب أوي في حكاية الصعايدة إحنا زينا زيكم والبنت بقيت بتتعلم وكلامنا زيكم وبندخل جامعات وبتكلم زيكم أهوا ومفيش أي حاجه من اللِ قولتيها دي ومش بنصحي بدري أوي كده، ومفيش هكسر ضلع دا الرسول وصانا بالنساء “رفقًا بالقوارير” ولبسنا دا كأنه عادة مش أكتر بس بنلبس كلاسيكي وكاجول بردو ميمانعش أبدًا، ومش عيب أبدًا لما نغير علي حاجة تخصنا مش بيبقي تحكم بيبقي حب وبس كده يا ست عشق.
_ها
=ها إيه بالظبط موافقة صح؟
_هو إنت يعني عشان وسيم شوية أوافق عليك 
“إبتسم” = ممكن 
_طيب هقولك هو أنا مش بقتنع بالكلام أنا بالأفعال بس يعني طريقتك في الكلام أقنعتني ألي حد ما أها ما انا مش هكذب، بابا هيقولك رأيي، عن إذنك “دخلت أوضتها وبابها دخل وراها”
*ها؟
_اللِ حضرتك شايفه وإبتسمت “هو خرج وبدأو يتفقوا علي ميعاد الخطوبة والكلام دا كله” 
في الصالون
_بصي يا عمي بصراحة أنا مش عاوز يكون في فترة خطوبة وكده عشان كده مش هقدر أتعامل معاها ممكن نكتب الكتاب ونعمل فرح علي طول وحضرتك يعني عارفني أنا ووالدي من زمان.
=بس كده بسرعة أوي.
_خير البر عاجلًا يا عمي وبإذن الله كله خير.
=بإذن الله
“عشق خرجت”
_نعم!
=في إيه يا حبيبتي.
_هو إيه اللِ كتب كتاب وفرح علي طول معلش لا لا أبدًا.
العريس “مازن” وقف وقال بنبرة هادية.
_ليه
بتوتر= كده كل حاجه بسرعة أنا مش مستعدة بالسرعة دي حتي لسه متعرفتش عليك.
_طيب أنا مازن عندي ٢٧ سنه خريج كلية هندسة، وقاعدين في أسيوط عندي أخت قريبة من سنك كده إسمها مريم ووالدتي هتحبيها بإذن الله وهتتعرفي عليا أكتر بدون تقييد لأنك هتكونِ حلالي.
=بس.
_بس إيه 
“بصت في عيونه وبعدين قالت” 
_موافقة ودخلت.
بعد ما العريس مشي 
بسنت رنت علي صاحبتها البيست مودة
_إزيك يا مودة 
=الله يسلمك يا عشق إنتِ أخبارك، عملتِ إيه مع العريس
_بكلمك عشان كده وبدأت تحكي لها كل حاجة وكملت ومش عارفة إزاي وافقت بالسرعة دي نبرته هادية وكإنه بيطمني، وعيونه مجرد ما بصيت لها تلقائيًا قولت موافقة، أنا مش مصدقة إني وافقت بس أنا مش ندمانة أبدًا علي موافقتي بس إنتِ إيه رأيك؟
=إنتِ شكلك وقعتِ خالص
_إتلمي أنا بتكلم بجد
=طيب مادام إنتِ مرتاحة فـ تمام
_بس أنا قلقانة.
=يا بنتِ ما دا الطبيعي وبعدين ما هو محترم أهوا وربنا يتمم علي خير وأخيرًا هلبس فستان سوارية وأحضر فرحك يا بت والله لو كنت بعرف أعمل لوولوولي دي 
_والله حساكِ موافقة عشان تفرحي بيا وبس.
=لا والله باين عليه من تصرفاته دي كويس.
_اممم ماشي.
“بعد تلات أسابيع من أسبوع كتب الكتاب”
كتبوا الكتاب وكانوا فرحانين أوي وإتفقوا إن مازن وبسنت هيروحوا يختاروا الفستان بتاعها.
في عربية مازن 
“عشق ركبت”
_أخبارك إيه 
=بقيت كويس لما شوفت عيونك.
بخجل_شكرًا 
=بس 
بصت له_إيه اللِ بس 
“حضن كفها بكفوفه”
برعشة في إيديها=إيدك يا عسل لتوحشك.
_جرا إيه يا فصيلة إنتِ، حبيبتي إنتِ دلوقتِ مراتي ناقص الفرح بس وبعدين إيدك بترتعش ليه؟!
=مازن 
_هو أنا إسمي حلو كده ياربي، طيب قوليها تاني
=مازن بقا إيدك لوسمحت
_حاضر يا ست عشق
“ووصلوا أتيليه بدأت تختار فستان ودخلت لبسته وخرجت بيه قدامه”
_إيه رأيك في دا يا مازن 
وهو بيمسكها من أيديها لجو غرفة مقياس الملابس 
=إيه دا يا عشق 
_إيه يا مازن 
وهو بيقرب منها
=مستحيل أخليكِ تلبسي حاجه زي كده.
بِعند_بس هو عاجبني يا مازن
بضيق_دا أنا ممكن أشتريه وتلبسيه قدامي بس يا عشق لكن قدام الناس كلهم تلبسي دا لأ طبعًا.
بزعل_يعني هو مش حلو
=وحش إيه بس يا عشق دا مخليكِ زي الأميرة وحلو أوي أوي بس ضيق شوية وأنا مش عاوز حد يشوفك كده، يا ستي أنا غيور تقدري بقا تقدري غيرتي دي ولا لأ، هختارلك واحد حلو بردو متقلقيش ودا هنشتريه وهعينه بنفسي في دولابنا.
_تمام موافقة وبعدين لاحظت قُربه منها ومسكته لإيديها فإرتبكت، وهو لاحظ كده وقال.
=أنا هخرج أستناكِ برا عشان نختار فستان تاني 
وفِضل بره مستنيها لحد ما خرجت له وهو إختار فستان وقال.
_إيه رأيك في دا 
=ودا بقا هيبقي عامل عليا ازاي دا واسع أوي أوي.
_إستايله عاجبك
=أها
_خلاص هنسأل علي مقاس أصغر 
جيت بنت 
_لوسمحتِ عاوز نفس إستايل الفستان دا بس يكون أصغر شوية 
البنت وهي بتعدي من قدامه وشافت المقاس الأصغر ووريته لها وقاسته كان حلو أوي بردو.
_وبعدين بقا
=إيه يا مازن
_مش معقول كده أي فستان تلبسيه يبقي بالجمال دا.
=بجد يا مازن 
_بجد 
وهي بتلف بيه=بس دا مش هيرجع بقا
_والله هاين عليا أخبيكِ جوا قلبي وأقفل عليكِ، بس متقلقيش هتأخديه هو والتاني زي ما قولتلك.
=بس كده هيبقوا غاليين
_انتِ الأغلي بالنسبة لي. 
واشتروا الفساتين وكل حاجه جهزوها، هي فرحت جدًا بمعاملة مازن ليها، وطريقته معاها، وإستدراجه في إحترامه وتقديره ليها، كان جدير جدًا إنه يظهر إنه شاريها وإنها شيء غالي كأنه بيرد عليها بقول “نحن رجال أفعال لا أقوال”
بقلمي شهد حسن.
إسكريبت.
_الأكل يا عشق
“دخلت بالأكل وحطيته علي السفرة ولاحظت إن اللِ بابا عازمهم من أسيوط وطريقة كلامهم صعيد المهم حطيت الأكل ودخلت وبعدها قدمت الشاي وبعدها هما مشيوا أصل بابا عازمهم لـ شغل وكده وبحكم إنهم عشان يجوا القاهرة فـ المسافة طويلة، ومشيوا بعد القعدة اللِ تكاد تكون طويلة إلي حد ما”
عدي علي عزومتهم شهرين من بعد الشهرين بابا فاتحني في موضوع خطوبة وان فيه حد متقدم لي وهيجي بليل، انا وخطوبة ويا دبلة الخطوبة ومسئولية والكلام دا، هل أنا قد الكلام دا، دا أنا لسه بسأل ماما علي مكان البلوزة وبزعل لما مبلاقيش بابا جايب لي الشوكلاته إحنا بنتكلم إزاي! 
طبعًا مينفعش أقول لبابا لا بس أنا هعرف أطفشه أصل أنا ملاك
دخلت الصالون وبابا قال إنه هيسيبنا خمس دقايق وأنا منزله وشي ببص علي السجادة ميغركوش إن صوتي عالي شوية لا يا جماعة أنا طلعت بتكسف هه، رفعت وشي وبصيت عليه وعينك ما تشوف إلا النور دا نفس الشخص أصل اللِ بابا كان عازمهم كان وسطهم شاب وحيد والباقيين من سن بابا نهار إسوح 
_أنا عارفه إنك صعيدي وزي ما بيقولوا دمك حامي وماشي بالتار ولا العار يا ولدي، وبتقوم من الساعة خمسة الفجر، وبتصحوا الستات وبتسموهم ولية، وبتغييروا أوي أوي زيادة عن اللزوم وبتتحكموا جامد جامد وأنا منفعش يا إبن الناس وكمان هتكلمني صعيدي وتقولي بچولك إيه كفياكِ دلع يا بنت البندر، لا لا أنا أصلًا مش قد مسئولية ومش هنفعلك خالص ومفيش هكسرلك ضلع دي أنا مش بسكت علي حقي ويالا مع السلامة أنا هقوم وقول لبابا إن مفيش قبول، وه إنت لابس بدلة لسه واخده بالي، بس بردو ميمنعش إن الكلام اللِ قولته دا مش هيتغير فـ أنا هقوم.
=استني.
_وه 
=اولًا مين اللِ وصلك الفكرة دي السينما بتكذب أوي في حكاية الصعايدة إحنا زينا زيكم والبنت بقيت بتتعلم وكلامنا زيكم وبندخل جامعات وبتكلم زيكم أهوا ومفيش أي حاجه من اللِ قولتيها دي ومش بنصحي بدري أوي كده، ومفيش هكسر ضلع دا الرسول وصانا بالنساء “رفقًا بالقوارير” ولبسنا دا كأنه عادة مش أكتر بس بنلبس كلاسيكي وكاجول بردو ميمانعش أبدًا، ومش عيب أبدًا لما نغير علي حاجة تخصنا مش بيبقي تحكم بيبقي حب وبس كده يا ست عشق.
_ها
=ها إيه بالظبط موافقة صح؟
_هو إنت يعني عشان وسيم شوية أوافق عليك 
“إبتسم” = ممكن 
_طيب هقولك هو أنا مش بقتنع بالكلام أنا بالأفعال بس يعني طريقتك في الكلام أقنعتني ألي حد ما أها ما انا مش هكذب، بابا هيقولك رأيي، عن إذنك “دخلت أوضتها وبابها دخل وراها”
*ها؟
_اللِ حضرتك شايفه وإبتسمت “هو خرج وبدأو يتفقوا علي ميعاد الخطوبة والكلام دا كله” 
في الصالون
_بصي يا عمي بصراحة أنا مش عاوز يكون في فترة خطوبة وكده عشان كده مش هقدر أتعامل معاها ممكن نكتب الكتاب ونعمل فرح علي طول وحضرتك يعني عارفني أنا ووالدي من زمان.
=بس كده بسرعة أوي.
_خير البر عاجلًا يا عمي وبإذن الله كله خير.
=بإذن الله
“عشق خرجت”
_نعم!
=في إيه يا حبيبتي.
_هو إيه اللِ كتب كتاب وفرح علي طول معلش لا لا أبدًا.
العريس “مازن” وقف وقال بنبرة هادية.
_ليه
بتوتر= كده كل حاجه بسرعة أنا مش مستعدة بالسرعة دي حتي لسه متعرفتش عليك.
_طيب أنا مازن عندي ٢٧ سنه خريج كلية هندسة، وقاعدين في أسيوط عندي أخت قريبة من سنك كده إسمها مريم ووالدتي هتحبيها بإذن الله وهتتعرفي عليا أكتر بدون تقييد لأنك هتكونِ حلالي.
=بس.
_بس إيه 
“بصت في عيونه وبعدين قالت” 
_موافقة ودخلت.
بعد ما العريس مشي 
بسنت رنت علي صاحبتها البيست مودة
_إزيك يا مودة 
=الله يسلمك يا عشق إنتِ أخبارك، عملتِ إيه مع العريس
_بكلمك عشان كده وبدأت تحكي لها كل حاجة وكملت ومش عارفة إزاي وافقت بالسرعة دي نبرته هادية وكإنه بيطمني، وعيونه مجرد ما بصيت لها تلقائيًا قولت موافقة، أنا مش مصدقة إني وافقت بس أنا مش ندمانة أبدًا علي موافقتي بس إنتِ إيه رأيك؟
=إنتِ شكلك وقعتِ خالص
_إتلمي أنا بتكلم بجد
=طيب مادام إنتِ مرتاحة فـ تمام
_بس أنا قلقانة.
=يا بنتِ ما دا الطبيعي وبعدين ما هو محترم أهوا وربنا يتمم علي خير وأخيرًا هلبس فستان سوارية وأحضر فرحك يا بت والله لو كنت بعرف أعمل لوولوولي دي 
_والله حساكِ موافقة عشان تفرحي بيا وبس.
=لا والله باين عليه من تصرفاته دي كويس.
_اممم ماشي.
“بعد تلات أسابيع من أسبوع كتب الكتاب”
كتبوا الكتاب وكانوا فرحانين أوي وإتفقوا إن مازن وبسنت هيروحوا يختاروا الفستان بتاعها.
في عربية مازن 
“عشق ركبت”
_أخبارك إيه 
=بقيت كويس لما شوفت عيونك.
بخجل_شكرًا 
=بس 
بصت له_إيه اللِ بس 
“حضن كفها بكفوفه”
برعشة في إيديها=إيدك يا عسل لتوحشك.
_جرا إيه يا فصيلة إنتِ، حبيبتي إنتِ دلوقتِ مراتي ناقص الفرح بس وبعدين إيدك بترتعش ليه؟!
=مازن 
_هو أنا إسمي حلو كده ياربي، طيب قوليها تاني
=مازن بقا إيدك لوسمحت
_حاضر يا ست عشق
“ووصلوا أتيليه بدأت تختار فستان ودخلت لبسته وخرجت بيه قدامه”
_إيه رأيك في دا يا مازن 
وهو بيمسكها من أيديها لجو غرفة مقياس الملابس 
=إيه دا يا عشق 
_إيه يا مازن 
وهو بيقرب منها
=مستحيل أخليكِ تلبسي حاجه زي كده.
بِعند_بس هو عاجبني يا مازن
بضيق_دا أنا ممكن أشتريه وتلبسيه قدامي بس يا عشق لكن قدام الناس كلهم تلبسي دا لأ طبعًا.
بزعل_يعني هو مش حلو
=وحش إيه بس يا عشق دا مخليكِ زي الأميرة وحلو أوي أوي بس ضيق شوية وأنا مش عاوز حد يشوفك كده، يا ستي أنا غيور تقدري بقا تقدري غيرتي دي ولا لأ، هختارلك واحد حلو بردو متقلقيش ودا هنشتريه وهعينه بنفسي في دولابنا.
_تمام موافقة وبعدين لاحظت قُربه منها ومسكته لإيديها فإرتبكت، وهو لاحظ كده وقال.
=أنا هخرج أستناكِ برا عشان نختار فستان تاني 
وفِضل بره مستنيها لحد ما خرجت له وهو إختار فستان وقال.
_إيه رأيك في دا 
=ودا بقا هيبقي عامل عليا ازاي دا واسع أوي أوي.
_إستايله عاجبك
=أها
_خلاص هنسأل علي مقاس أصغر 
جيت بنت 
_لوسمحتِ عاوز نفس إستايل الفستان دا بس يكون أصغر شوية 
البنت وهي بتعدي من قدامه وشافت المقاس الأصغر ووريته لها وقاسته كان حلو أوي بردو.
_وبعدين بقا
=إيه يا مازن
_مش معقول كده أي فستان تلبسيه يبقي بالجمال دا.
=بجد يا مازن 
_بجد 
وهي بتلف بيه=بس دا مش هيرجع بقا
_والله هاين عليا أخبيكِ جوا قلبي وأقفل عليكِ، بس متقلقيش هتأخديه هو والتاني زي ما قولتلك.
=بس كده هيبقوا غاليين
_انتِ الأغلي بالنسبة لي. 
واشتروا الفساتين وكل حاجه جهزوها، هي فرحت جدًا بمعاملة مازن ليها، وطريقته معاها، وإستدراجه في إحترامه وتقديره ليها، كان جدير جدًا إنه يظهر إنه شاريها وإنها شيء غالي كأنه بيرد عليها بقول “نحن رجال أفعال لا أقوال”
يتبع…..
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الاسكريبت : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية إشارة للكاتبة دعاء الأنصاري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!