Uncategorized

رواية الملاك والشيطان والرومانسي الفصل التاسع عشر 19 بقلم مريم حسن سليمان

 رواية الملاك والشيطان والرومانسي الفصل التاسع عشر 19 بقلم مريم حسن سليمان

رواية الملاك والشيطان والرومانسي الفصل التاسع عشر 19 بقلم مريم حسن سليمان

رواية الملاك والشيطان والرومانسي الفصل التاسع عشر 19 بقلم مريم حسن سليمان

فارس بأسف: اسف يبابا اني اتاخرت انا بلبس وجاي اهو ..
*حضرتك فارس رضوان
فارس: اايوه مين حضرتك 
*تعالي بسرعه ع المستشفي **** والدك في خطر ..
كلهم في حاله من الصدمه والخوف واقفين قدام غرفه العمليات محدش مصدق اللي حصل 
ملاك: اهدي يماما انشاءالله خير 
كريمه بحزن وقله حيله: انشاءالله 
فارس بغضب: الشرطه بتدور عل اللي عملوا كده وانشاءالله هيلاقوهم 
الجميع:يارب
محمد: اومال بابا فين 
فارس باستغراب: مش عارف 
وفجاه خرج الدوك اخيرااا بتنهيده بيجرو عليه كلهم 
فارس بلهفه: خير يدوك طمنا 
الدوك: والله مش عايز اخبي عليك ي فارس بيه بس .. احنا خرجنا الرصاصتين بس كان في واحده قريبه من قلبه جداا وللاسف دخل في غيبوبه.
فارس بعصبيه: والدي لو حصله حاجه اني هسجنكم 
محمد: اهدي ي فارس .. هو هيفوق امتي يدوك 
الدوك: للاسف مقدرش احدد ممكن اسبوع شهر شهرين سنه وممكن للاسف ميفوقش الله اعلم ادعوله 
فارس بقله حيله وهدوء عكس اللي جواه: شكرا يدوك … محمد خد العيله وروح ع البيت 
ملاك/رحمه/ كريمه: انا هفضل هنا 
فارس بأمر انا قولت كلمه يلااا 
وبالفعل مشيوا بس ملاك مرضيتش وفضلت مع فارس 
ملاك: فارس 
فارس: نعم 
 ملاك: بابا هيفوق انشاءالله متخفش 
فارس بهدوء: انشاءالله 
ملاك بدموع وحضنته: عيط يفارس ابكي لو ده هيريحك متكتمش في نفسك 
حضنها فارس اكتر وفضل يعيط اكنه طفل صغير وفجأه مسح دموعه وسكت 
ملاك: سكت ليه عيط عشان ترتاح 
فارس بشر: يلا علشان اوصلك ع البيت لازم اروح اشوف انا بنفسي مين اللي عمل كده وربنا لاندمه 
ملاك: هاجي معاك طيب 
فارس بعصبيه: انا قولت كلمه يلااا 
مشيت معاه بهدوء وهو سابها ومشي بشر
تامر: اي اللي حوصل ي سناء 
سناء بشر: دخل في غيبوبه واحتمال يموت 
تامر بندم: اخويا هيموت وبسببي 
سناء بخبث:ي حبيبي هو كان بيعملنا اي مثلا 
#الكاتبه_مريم_حسن
تامر: كان دايما بيقف جمبي ي سناء لما امي وابوي توفو هو اعتني بيا جامد ومحسسنيش انهم ماتوا كان بيبقي ليا اخ وصاحب واب وكل حاجه كان 
سناء قاطعته بملل: ماشي يحبيبي ادعيله بقي ربنا ياخدو … قصدي ربنا يشفيه 
تامر بدموع: لي خلتيني اعمل اكده لي خلتيني اتفق مع واحد علي قتل اخوي لي اكده ي سناء 
سناء بملل: والله اني مضربتكش علي يدك وغصبتك علي حاجه انت كنت موافق وبعدين بقي بطل الكلام الفارغ ده مش كفايه هو اللي مستولي علي كل حاجه هو مرته 
تامر: كنت غبي غبي عشان سمعت كلامك كان الشيطان بيلعب بعقلي 
:خلصتوا الفيلم ده اني سمعت ملاك بتكلم فارس وبتقول انهم هيشوفوا الكاميرات والغبي اللي اتفقتوا معاه مكنش لابس قناع ع وشه 
سناء: يلهوييي .. هنتكشف اكدهه 
: مش انتو اللي اغبيه قولتلكوا هجيب اني واحد 
سناء: يخرابي ع الورطه 
وفجأه سمعو صوت حاجه وقعت قدام الغرفه 
سناء بخوف: ححد سمعنا 
تامر بخوف: ممممش عارف 
سناء ماشيه بخطوات بطيئه خايفه وفجأه فتحت الباب لقت الزهريه ع الارض 
سناء: ممين اللي وقعها 
تامر: مش عارف ..
:اكيد قطه 
سناء بقلق: مممكن 
اسراء بحزن: يمااا … العمده في غيبوبه حد باين حاول يقتله 
ساميه: يالهويي .. يلا احسن خلينا نوخلص منيهم كلهم 
اسراء بحزن: صعبانين عليا جوي يمااا شكلهم يصعب بيعيطوا كلهم 
ساميه: معلش يحبيبتي … المهم نفذي الخطه 
اسراء: وه دلوك يماا خلي لما الجو يهدي شوي 
ساميه: لا دلوك عشان كله يبجي مرا واحده اكده ونوخلص من الدار باللي فيه 
اسراء: حاضر يماا 
فارس: يعني اي يعني معرفتوش مين لحد دلوك 
الظابط: والله يفارس بيه احنا بنعمل شغلنا..
فارس: طيب هعرف اشوف شغلي وهجيب ولاد ال**** اللي عملوا كده والله لندمهم 
الظابط: طب يلا بينا نروح نشوف الكاميرات اني كنت مستنيك 
فارس بسرعه: يلااا 
فارس كان قاعد بيشوف الكاميرات وقلبه بيوجعه وفجأه شاف الموقف واللي قتل ابوه 
الظابط: حضرتك تعرف الشاب ده 
فارس بتذكر: حاسس اني شوفته قبل اكده بس مش فاكر وفجأه 
فارس: حضرت الظابط اني لازم امشي بسرعهه وسابه وطلع يجري راح الشاطئ وجمب الشاطئ كشك صغير 
فارس: سلام عليكم 
الشاب:فارس بيه اهنيه بنفسه تأمر بحاجه 
فارس ضربه بالبوكس فوشه: مين اللي زقك علينا يلااا انطق قول حاولت تقتل راضون بيه ليهه 
الشاب بخوف كبير وارتباك: 
تتوقعوا مين الشخص التالت اللي متفق مع سناء وتامر !! 
وهل حد سمعهم ومين هوا !!
يتبع…..
لقراءة الفصل العشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى