Uncategorized

رواية حب بالصدفة الفصل الثامن عشر 18 بقلم أحلام تامر

 رواية حب بالصدفة الفصل الثامن عشر 18 بقلم أحلام تامر

رواية حب بالصدفة الفصل الثامن عشر 18 بقلم أحلام تامر

رواية حب بالصدفة الفصل الثامن عشر 18 بقلم أحلام تامر

عند مصطفى كان قاعد مع هاني زميله وعرف مكان الراجل التالت اللي هو زعيمهم اصلا وعرف انو ف نيو يورك
-مصطفى كده هضطر اسافر له واسيب ميار
-هاني:بلاش دلوقتي بقي خليها لما ميار تقوم شويه
-قاطع كلامهم تليفون مصطفى وكانت ايه 
-مصطفى :الو
-ايه:………
-مصطفى بصدمه :نا جاي حالا
*************************
عند محمد روح البيت وكان ف قمه حزنه يعني خسر ميار تاني ده كلو ليه عشان زنب ابوه اللي هو ملوش دعوه بيه ولا شافو.. هيبعد عن حبيبتو عشان متكرهوش بس هيه كده برضو هتكرهني
-مالك يبني.. 
-محمد:مافيش يا ماما 
-فاطمه بحزن:لا فيه انا اول مره اشوفك كده ريحني وقول مالك
-محمد بص لامه شويه وبعدين قال ميار 
-مالها 
-محمد:ميار ومصطفى يبقي ولاد الناس اللي بابا موتهم
-فاطمه قعدت علي أقرب كرسي بصدمه وكملت:اي.. دول ولاد خالد ومني
-محمد:اه
-فاطمه بدموع:يا عين امك يبني.. طب هتعمل اي
-محمد:انا سبت ميار
-فاطمه :ليه كده يبني
-محمد :عشان لو مسبتهاش ممكن تعرف بعدين اني ابن اللي قتلو اهلها
-فاطمه:وهما هيعرفو منين بس يبني وبعدين هما كانو عيال صغار اكيد مش فاكرين اللي حصل 
-محمد ضحك بسخريه:هه مش فاكرين.. دول عارفين كل حاجه وبينتقمو من اللي عمل معاهم كده.. مصطفى قال إنهم انتقمو من 2 فاضل واحد.. اكيد ده حسين
-يالهوي يبني دول ممكن ينتقنو منك انت بدال ابوك
-مخمد:لا مصطفى وميار مش كده ولو كده عادي مبقاش فارق معايا اعيش ولا لا.. وبعدين متقوليش ابوك دي تاني عشان ميشرفنيش ان ده يبقي ابويا 
-طب هنعمل اي يبني
محمد:بفكر نسافر لاني مش هقدر اشوفها تاني. 
***************************
Ahlam Tamer 
-عند ميار من ساعت ما شافت الرساله وهيه قاعده بتعيط ف صمت دخل عليها مصطفى 
-مصطفى بقلق:حبيت قلبي مالك يا قلب اخوكي 
-ميار اول ما شافت مصطفى بدأت تعيط اكتر مصطفى حضنها جامد و.. 
-مصطفى بالم:اهدي اهدي يا قلبي بس في اي 
-ميار:م محمد محمد سابني ومشي وزاد نحيبها.. انا بحبه اوي والله ليه يعمل فيا كده 
-وبعدت فجأه من حضن مصطفى ومسحت دموعها بقوه 
-ميار:انا لازم امشي من المستشفى دي 
-مصطفى :ميار اهدي مكان الرصاصه لسه ملمش كام يوم وهتخرجي
-ميار:تجاهلت كلامه… أيه ممكن تساعديني وتدخليني الحمام 
-أيه:ميار عشان خاطري
-ميار بحده :هتساعديني ولا لأ 
-مصطفى بص لايه وهز راسه بمعني اه
-أيه مشيت مع ميار دخلتها الحمام ولبسها هدوم، خرجت من الحمام 
-الدكتور دخل :اي ده حضرتك راحه فين
-ميار:همشي من هنا
-الدكتور:مينفعش ممكن الجرح يلتهب او يحصل نزيف.. او مضاعفات كتير
-ميار :حضرتك انا ف كليه تمريض يعني عارفه ازاي يتغير ع الجرح وأسس النظافه ومعايا صحبتي هتساعدني
-الدكتور بياس:براحتك بس احنا مش مسؤلين عن أي مضاعفات
-ميار حاولت تتساند علي مصطفى بس تعبت وكانت هتقع ومصطفى مسكها 
-مصطفى :حرام عليكي اللي بتعملي ف نفسك ده
-ميار:همشي يعني همشي
-مصطفى بياس:عارفك لما تقرري حاجه يلا يا بلوه حياتي
-مصطفى شال ميار لأنها مكنتش قادره تمشي وخرجو راح البيت
-الجده :اي ده ازاي خرجتي انتي لسه تعبانه ده نا كنت لسه جايه وجايبه اكل
-ميار:زهقت من المستشفى يتيته 
-الجده بحزن :ماشي يا حبيبتي اقعدي ريحي ونا هجبلك الاكل 
-ميار:حاضر 
-مصطفى :نا عندي شويه شغل هخلصه واجي 
-ميار:ماشي
-مصطفى مشي وشكله كان متعصب اويي ركب عربيته وخرج
-أيه قعدت مع ميار شويه وبداء يتكلمو 
-ايه:احم.. ميار
-ميار بهدوء :نعم 
-ايه:هتعملي اي
-ميار بنفس الهدوء :في اي
-أيه:ميار بلاش الطريقه دي
-ميار ببرود:انهي طريقه مش شايفه حاجه مختلفه فيا
-أيه بنفاذ صبر:هتعملي اي مع محمد 
-ميار بهدوء:هو نسيني وباعني ونا كمان هبيعو وهنساه وهعيش حياتي عادي
-ايه:بجد.. 
-ميار:جد الجد كمان
-أيه:انا عارفه انك قويه وهتعديها
-ميار بمزاح:يبنتي انا اللي اضرب بيا المثل اللي قادره ع التحدي وع المواجهه
-ايه قامت حضنت ميار جامد و.. والله لتاخدي بوسه وقامت ايه بايسه ميار من خدها 
-ميار :اه اه 
-أيه بقلق:اي مالك
-ميار :براحه يخربيتك
-أيه :طب بصي بقي 
-ميار :اشجيني
-ايه:مش بيقولو الصحاب لبعضيها
-ميار:بيقولو
-ايه:نا بقي مش هتجوز الا معاكي في نفس اليوم  
-ميار:بيجااد
-ايه:اه عشان مسبكيش سنجل لوحدك كده جدعه مني وعدي الجمايل دي
-ميار : بت بت انتي ناويه تزلي اخويا معاكي ولا اي
-ايه:بصراحه اه
-ميار:لا ده انا كده اقلب عليكي ول.. اه آآه
-أيه:مالك في اي
-ميار بتعب:بطني بطني مش قادره 
-أيه طب طب اهدي بس اعمل اي ثانيه هرن ع مصطفى ييجي يرجعك المستشفى 
-ميار بسرعه:لا لا ممكن بس تجيبيلي المسكن اللي الدكتور كتبه
-أيه جريت علي الشنطه ولما رجعت لميار كانت الصدمه
*****************************
Ahlam Tamer 
-عند محمد كان قاعد ف اوضته وقافل ع نفسه الجرس رن ومامته فتحت الباب وبدون أي مقدمات 
-مصطفى دفع باب الاوضه بتاعت محمد جامد
-محمد قام من علي السرير.. مصطفى 
-مصطفى :اه مصطفى اللي سبت اخته بعد اما وعمتها انك بتحبها.. عارف انا كنت اكتر واحد مبسوط بالخطوبه دي عارف ليه.. عشان كنت فاكر اني أديت اختي لراجل يحبها بجد.. عارف انا قبل ما اجيلك قعدت افكر ف سبب مقنع يخليك تسيب اختي بالطريقه دي حتي قبل ما استناها تخف بس ملقتش.. واستنتجت انك كنت بتلعب بيها مش اكتر صح
-محمد :مصطفى اسمعني… قاطع محمد ضربه قويه خدها من مصطفى 
-مصطفى فضل يضرب محمد ومحمد كان مستسلم خالص مش عشان ضعيف لأ عشان مش عايز يأذي صاحبه واخو حبيبته
-قاطع مصطفى رنين هاتفه. ف الاول مصطفى قفل ومردش بس رجع التليفون رن تاني 
-مصطفى ساب محمد ورد علي التليفون 
-مصطفى :الو 
-ايه:…. 
-مصطفى :اهدي بس وبطلي عياط وفهمني براحه
-ايه:……
– مصطفى :اييه.. ازاي ده حصل.. رني علي الإسعاف فورا هيه هتيجي قبلي
-ايه:….. 
-خلاص هبعتلك الإسعاف جهزي ميار بسرعه
-وقفل مصطفى مع ايه وبص لمحمد اللي تعابير وشه كلها قلق.. لولا أن اختي محتجالي لكنت موتك
-فتح مصطفى بابا اوضه محمد اللي كان قفلها من جوا عشان وام محمد متدخليش. 
-محمد:ميار مالها
-مصطفى :وانت تعرف لي مين انت عشان اعرفك حال اختي 
-مصطفى مشي وهو ف الطريق رن علي الإسعاف تروح لميار وملاهم العنوان
-مصطفى وصل المستشفى كانت الإسعاف وصلت ف نفس الوقت نزل بسرعه من عربيته وراح لاختو شاف بطن اختو وهيه بتنزف جامد اويي 
-مصطفى بزعيق:دكتور دكتور
-الدكتور جه بسرعه وشاف ميار
-دخلوها العنايه بسرعه
-ومشي الدكتور بسرعه من قدام محمد وايه
-وبعد شويه خرج الدكتور
-مصطفى :ها يادكتور طمني والنبي
-الدكتور:للأسف الانسه ميار…….
يتبع…..
لقراءة الفصل التاسع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية روز الأحمد للكاتبة مريم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!