Uncategorized

رواية حكاية حياة البارت الثامن عشر 18 بقلم الكاتبة دينا دخيل

 رواية حكاية حياة البارت الثامن عشر 18 بقلم الكاتبة دينا دخيل

رواية حكاية حياة البارت الثامن عشر 18 بقلم الكاتبة دينا دخيل

رواية حكاية حياة البارت الثامن عشر 18 بقلم الكاتبة دينا دخيل

منى بغضب: فضلت تقولي استني … استني لما افكر في حاجه نكسرهم بيها واهو فرحهم النهارده يسي كريم ومعملتش حاجه 
كريم بتفكير : ما أنا كنت مستني يوم فرحهم 
منى : هتعمل ايه يعني
كريم بخبث: قوليلي الاول لسه باقيه علي يوسف 
مني بغضب :بعد ما طردني عشان ست حياه بتاعته … لا 
بس عايزه اكسره واشمت فيه وخلاص 
بس بتسأل ليه كدا 
انت ناوي علي ايه 
كريم بخبث: يعني …. هنبوظ الفرح 
منى : ودا ازاي
كريم بسخريه : عمرك سمعتي عن فرح من غير عرسان 
اهوو احنا مش هنخلي فيه عرسان يروحوا الفرح 
منى : انت هتقتلهم ولا ايه 
كريم بخبث: يعني … اصابه بس كدا تخليهم يقضوا شهر العسل في المستشفى
هههههههههههه
منى بابتسامة شر : طب رسيني علي اللي في دماغك 
كريم بخبث: يوسف طبعا هيوصل حياه في نص اليوم كدا الكوافير 
هخلي واحد يبوظ الفرامل بتاعت العربيه 
يعملوا حادثه بسيطه كدا 
منى بشر : هههههههههههه الفرامل وتقولي بسيطه 
انت دماغك دي فظيعه ي كريم 
كريم بفخر : طبعا يا بيبي 
هروح اكلم الراجل اللي هينفذ بقا
منى بشر : ماشي 
اخيرا هشوفك مزلول يا ابن الدمنهوري 
وريني بقا هتعمل ايه أما تشوف عروستك راقده جمبك في المستشفى
وبالفعل قام كريم بالاتصال بشخص يعمل لديه 
وبلغه بما سيفعله ….
ذهب ذلك الرجل وترقب المارين بالشارع ثم نزل تحت السيارة وقام باتلاف الفرامل 
واتصل بكريم ليخبره بما فعله
كريم بخبث: كويس اووي 
خليك وراهم مراقبهم وابقي قولي اللي هيحصل معاهم 
____: حاضر يا باشا 
واغلق كريم الهاتف وهو سعيد .
في بيت يوسف 
تجتمع كل العائله
منهم من يقوم بتجهيز طعام العروسين 
ومنهم من يقوم بترتيب البيت 
وحسام قد جاءوا ببدلة العريس
في بيت حياه 
تجتمع كل الفتيات يغنون ويرقصون مع حياه فرحة بزواجها 
وايضا يجهزونها كعروس 
علا : لولولوللللليييي لولولوللللليييي لولولوللللليييي
شيماء : ايه الزغروطه القمر دي 
علا : طبعا يا اوختشي 
حياه : هههههههههههه تسلميلي يا لولو
مريم بفرحه : يالا يا حياتي عشان نروح الكوافير يقلبي 
حياه : حاضر هدخل البس اهو
كلنا هنروح صح 
علا : اه يقلبي 
هتركبي مع يوسف وهنحط الفستان والحاجه كلها في العربيه من وراء 
وانا ومريم وشيماء هنركب مع حسام ونبقي وراكم 
حياه : خلاص ماشي 
وذهبت حياه لترتدي ملابسها 
ثم خرجت من البيت ومعها الفتيات يحملون معاها فستانها 
وأخذ يوسف ما بيديهم ووضعوا بالسياره 
يوسف بابتسامة: ها يا حسام يالا بينا 
حسام بابتسامة: يالا يسطا 
اركب عربيتك ومعاك حياه
وانا مع البنات وراك 
يوسف : اشطا
ركب يوسف سيارته  وحياه بجانبه 
وركبت علا بجانب حسام
ومريم وشيماء في السيارة من وراء 
يوسف بابتسامة: اخيرا بقا هتبقي في بيتي يا حياتي 
خجلت حياه منه ولم ترد عليه 
يوسف بغمزه : سيبي الكسوف ل بالليل مش دلوقتي
حياه بخجل : يوووووسف 
يوسف بابتسامة: عيونه 
حياه بخجل : اسكت 
يوسف بضحك : حاضر
وكان يوسف يقود السيارة في سرعه متوسطه حتي ضغط. علي فرامل السيارة وتفاجأ بها لا تعمل 
وظل يضغط عليها بقوة 
حياه بتوجس : في ايه يا يوسف
يوسف بخوف : الفرامل مش شغاله يا حيااااه
حياه بخوف : اييههه 
طب هنعمل ايه 
بدأت السيارة تتأرجح من يوسف ولا يستطيع السيطرة عليها
حتي لاحظ ذلك حسام 
حسام بتعجب : هي عربيه يوسف مالها 
علا : مش عارفه….دي مش طريقه سواقه يوسف 
توتر الجميع وزاد خوفهم 
حسام بخوف : ألا يكون مش عارف يسيطر عليها 
اتصلي علي حياه كدا 
اتصلت علا علي حياه
علا بخوف : حياه عربيتكم مالها 
حياه بخوف : يوسف مش عارف يسيطر علي العربيه 
حسام بخوف : اضرب فرامل يا يووووسف 
يوسف وهو منشغل بالسياره : الفرامل مش شغاله يا حسام
الجميع بصدمه : اييهههه
ظل يوسف يتنقل بين السيارات ولا يستطيع السيطرة علي سيارته
 حتي فقد السيطرة نهائيا 
حياه بصريخ : الشجره يا يووووسف . …  حااااااسب 
ااااااااااااااااااه
واصطدمت سيارتهم بالشجره 
صرخ الجميع حين رأوا سياره يوسف تصطدم بالشجره
نزل الجميع من سياره حسام مسرعين متجهين لسياره يوسف وقلبهم يكاد ينخلع خوفا مما حدث لهم 
حسام وهو يفتح باب السياره وقال وهو يتنهد
يوسف ….. الحمد لله محصلكمش حاجه 
انزلوا انزلوا. 
نزل يوسف من السياره وقام بمساعده حياه بالنزول من السيارة وهي تبكي 
مريم وهي تحتضنها : حبيبتي الحمد لله محصلش حاجه
اهدي 
حسام : كويس أن عربيتك الامان فيها عالي 
كلها فيها وسائد هوائيه 
من غيرهم الله اعلم كان هيحصلكم ايه 
وكمان مكنتش سايق بسرعه 
يوسف : اه الحمد لله
واتجهه لحياه ووجد جبينها مجروح جرح صغير
انتي كويسه …. ثم قال بخوف …ايه دا اتعورتي !!
حياه : متقلقش حاجه بسيطه 
شيماء : انتي كويسه يا حياه … لو موجوعه نروح المستشفى
حياه بابتسامة: متقلقوش الحمد لله
اول ما وسادات الهوا دول فتحوا في العربيه حمونا أن نتخبط
علا بتنهيده : الحمد لله محدش حصله حاجه 
انا قلبي وقع في رجليا
احضر يوسف من سيارته علبه اسعافات اوليه 
وعالج جرح حياه وهو ينظر لها بخوف 
امسكت حياه يديه وقالت بابتسامة
متفكرش كتير كان ممكن يحصل ايه … الحمد لله جات سليمه ومفيش حاجه
ودا جرح صغير ومش بيوجعني أصلا 
متخافش بقا 
ابتسم لها يوسف بحب وهدوء 
حسام: انا اتصلت بالميكانيكي يجي يصلح العربية وعشان منتاخرش  , اركب عربيتي ومعاك حياه 
وهجيب تاكسي لينا 
يوسف بابتسامة: يعم انتو كتير  … اركب بس عربيتك وهوقف تاكسي 
اصلا مفضلش كتير علي مكان الكوافير 
دول خطوتين 
حسام : بس ..
يوسف : من غير بس .. 
واوقف يوسف أحد السيارات وركب هو وحياه ومعها اغراضها 
ولحق بهم حسام والبنات بسيارته 
حتي اوصلهم للمكان وودعوهم وذهب يوسف وحسام أيضا لتجهيز نفسهم 
واتصلوا ب إياد وآدم ليلحقوا بهم 
عند كريم 
كريم : ها ماتوا ولا العربيه انقلبت بيهم 
الرجل بتوجس : محصلهمش حاجه يا باشا 
يوسف عامل الامان في عربيته عالي ومكنش سايق بسرعه فخبط في شجره
بس محصلهمش حاجه 
كريم : نعمممممم يا اخويا 
انا مشغل معايا بهااايم … غووور من وشي 
واغلق الهاتف وهو يزفر بضيق
منى بغضب: بردو فشلت المره دي انك تخلصنا منهم 
انت بوء وخلاص 
كريم بغضب: تعرفي تسكتي دلوقتي عشان مش طايق نفسي … ومتعصبش عليكي 
بس حتي لو فلتوا منها المره دي
هدبرهم حاجه تانيه … بس نهدي شويه عشان ميحسش أن حد قاصد 
نظرت له مني بملل وغضب من حديثه المعتاد وفشله الدائم ولكنها فضلت الصمت حتي لا يغضب عليها 
 روايه حكايه حياه بقلم  الكاتبه دينا دخيل
عند حياه
بدءات فتيات الميك أب بتجهيز حياه كأي عروس من الماسكات والسونا والبادكير والمانكير والسشوار 
ثم ارتدت حياه فستان زفافها الفضي والذي كان يتميز بطوله ولمعانه وكانت تبدو جميله جدا 
( وعشان كالعاده مش هعرف اوصفلكم الفستان هبعته عشان تتخيلوه ????????) 
مريم بانبهار : ياااني علي القمر يا حياه 
شيماء بدموع فرحه فقد رأت حياه بفستان زفافها اخيرا 
فحياه بالنسبة لشيماء ليست فقط ابنة خالتها 
بل تعتبرها اختها الصغيره
قمر اوووووووي يا حياه 
الف مليووووووووون مبرووووووووووك يروووحي
علا بفرحه : مبروك يقلبي 
الفستان قمر وانتي قمرين 
حياه بفرحه: ربنا يخليكم ليا يارب 
فرحتوني اوووووووي
علا بمرح : يالا يبنات اقرصوها في ركبتها عشان تحصلوها في جمعتها 
ضحك الجميع عليها 
واحتضنوا بعضهم وقاموا بتصوير نفسهم عده فيديوهات وصور تزكاريه لذلك اليوم 
ثم جلست حياه لكي ترتدي طرحة فستانها وتضع الميك أب
حياه بضيق : هو انا ينفع محطش ميكب … مش بحبه
مريم: يا حياه بقا دا ليله في العمر 
نظرت لها حياه بضيق
حنان بابتسامة ( مسؤوله الميكب) 
انتي ما شاء الله جميله 
هحطلك لمسات بسيطه خالص … تجمل ملامحك بس 
مش هخليه اوفر متقلقيش
حياه : ماشي 
وضعت حنان لحياه لمسات الميك اب 
ووضعت لها طرحتها والتي كانت تتميز بطولها … ثم وضعت عليها تاج صغير يزينها 
فقد انتهت حياه اخيرا
 وأصبحت بعد ارتدائها الفستان كالأميرة من شده جمالها 
ابدي الجميع رأيه بجمال حياه وفرحت هي كثيرا وكانت متحمسه لكي يراها يوسف 
حياه بتوتر : انا خايفه اووي يا بنات 
ضحك الجميع عليها ونظرت لهم هي بغضب 
علا : بس يا بنات
متقلقيش يا قلبي …. كنت قلقانه زيك كدا يوم فرحي 
بس بعدها لقيت مكنش ليه لزمه القلق ولا التوتر 
اهدي خالص 
وبعدين يوسف بيحبك 
ابتسمت حياه بخجل ثم سمعوا صوت الزفه والسيارات بالخارج 
علا بابتسامة: دا شكل العريس وصل 
حياه بتوتر : لا ..لا … انا خاااايفه … متوترررررره 
علا : هههههههههههه يبنتي اهدي بقا انتي وترتيني انا شخصيا
مريم : هقول ليوسف يدخل 
اقفي بقا وضيري وشك 
شيماء : ايوه يالا يا حياه 
وقفت حياه وادارت وجهها واعطت ظهرها للباب
مريم بابتسامة: اتفضل يا عرريس 
دخل يوسف ببدلته السوداء الأنيقه وتسريحه شعرة المنسقة
وكانت شيماء وعلا يقومون بتصوير فيديو لهم 
وكان التوتر يعتري حياه 
تقدم يوسف ووقف أمام حياه والذي انبهر من جمالها ورقتها 
يوسف بابتسامة وهو يعطيها باقه ورد
مبروك عليا انا يا حياتي ….. ايه القمر دا
ثم قبل رأسها ويداها واحتضنها بحب 
علا بمرح : ما خلاص يا عريس 
احنا واقفين بردو 
يوسف بضحك: ما أنا بقول تطلعوا برا 
ضحك الجميع عليهم ثم أمسك يوسف بيد حياه وخرجوا ووراءاهم الفتيات يقومون بالزغاريط
وقد كانت علا ترتدي فستان كشمير اللون وحجاب من نفس اللون
والذي انبهر حسام من جمالها حين رأها وهي تخرج وراء يوسف وحياه وبادلته هي الابتسامه
وذهل اياد أيضا من جمال شيماء حين رأها 
فقد كانت ترتدي فستان سواريه نبيتي وعليه حجابها وظل ينظر لها بهيام وخجلت هي من نظراته حين رأته 
وكان أيضا معهم آدم والذي تفاجأ هو الآخر من رقة مريم 
فهو يعشقها في كل حالاتها 
ولكنه اعجب بها كثيرا
فقد كانت ترتدي فستان اسود وعليه حجاب احمر رقيق مثلها 
تفاجأت مريم  من وجود ادم فلم تكن تعلم بمجيئه 
ولكنها سعدت كثيرا حين رأته 
ركب يوسف وحياه سياره حسام من وراء
وركبت علا بجانب حسام الذي غمز لها بعبث حين رآها وكأنه يبدي لها إعجابه بفستانها بهذه الطريقه 
بينما ركبت شيماء ومريم سياره اياد وقد كانت معهم ليلي أيضا 
وركب ادم بجانبه وهم يقومون بزفة العروسين 
وظلت البنات يصفقون ويقومون بالزغاريط وهم بالسيارة وراء سياره العروسين
حتي وصلوا للقاعه المقيم بها حفل الزفاف
نزل العروسين من السياره وتقدم عائلتهم يهنئونهم 
احتضن حسين ابنته وهو يبارك لها ثم اوصي يوسف عليها 
وجاءت انعام أيضا وسمية وهنئوهم ومحمود معهم 
حتي دخلوا وجلسوا بمكان العروسين
وجلست باقية العائله علي الطاولات الموجودة بالقاعه 
ادم لمريم وهو يبتسم : عقبالنا
ابتسمت له مريم بخجل … أن شاء الله
اياد وهو ينظر لشيماء : بس ايه القمر دا يا ليلي 
ابتسمت شيماء بخجل حين علمت أنه يحدثها هي ولكن بطريقة غير مباشره حتي لا تعنفه
ليلي بضحك: انا لا اقبل اكون كبري لو سمحت 
ضحكوا كثيرا وجلسوا ينظرون للعروسين
يوسف بابتسامة وهو ممسك بيد حياه : اليوم دا استنيته كتير اووي 
حياه بحب : انا اليوم دا مستنياه بقالي سنين يا يوسف
متتصورش فرحتي دلوقتي ازاي 
انا طايره  من فرحتي 
يوسف بابتسامة: بتحبيني اووي كدا 
حياه : اممممم ….. يعني انت لسه مش عارف
ماشي يسيدي …. انا مش بس بحبك انا بعشقك يا يوسف
يوسف بابتسامة: انا اكتر 
ثم قاموا ليرقصوا رقصه ( سلو) المشهورة وهو يهمس لحياه بكلمات الغزل وهي تخجل منه 
ثم قامت العائله بالتصوير معهم صور تزكارية وأصدقائهم أيضا حتي انتهو
ثم قام يوسف من جانب حياه  أمسك بالميك وهو يقف في منتصف الاستيدج 
يوسف بابتسامة وهو ينظر لحياه 
تسمحولي اقول حاجه لحياتي 
نظرت له حياه باهتمام وهي مبتسمه 
يوسف بابتسامة: مش هقول غير أنك اجمل حاجه دخلت حياتي يا حياه 
انتي اول واحده احبها ….. لا أعشقها كدا وهتبقي اخر واحده 
انتي بالنسبالي زي الملكة بين الجواري 
زي القمر بين النجوم…. انتي ملاك بين البشر يا حياه 
انتي احسن حاجه حصلتلي في حياتي 
بحبك
دمعت حياه من فرحتها بكلامه 
تقدم يوسف من حياه وأمسك بيداها وهو يغني لها 
(انا عندي لعنيكي كلام  محدش غيري في الدنيا يقولوا في يوم من الايام 
 ليكي أو لناس تانيه 
ولو كل الكلام اتقاااال  عنيكي في غربتي مواااال 
هخلق منه معني جديد … معني فاق كل الخياااال 
بحباااااااااااك)
ثم قام بحملها وهو يلف بها كثيرا 
وصفق الجميع بحرارة شديده وفرحه لهم 
يوسف بابتسامة: بحبك 
حياه بفرحه: بعشقك 
ثم انتهي الزفاف بعد ذلك وغادر العروسين ومعهم العائله لبيت يوسف
وهم يقومون بزفة العروسين مرة أخرى حتي يوصلون للبيت 
وودعهم الجميع حتي صعدوا للطابق الذي تتواجد به شقه يوسف ودخل هو وحياه شقته واغلق الباب
يوسف بحب : نورتي بيتك يا حياتي 
ابتسمت له حياه بخجل 
يوسف : ادخلي غيري هدومك في الأوضه اللي جوا
وانا هغير هنا عشان متتكسفيش
حياه بخجل : حاضر
ثم دخلت حياه الغرفه وأبدلت ثيابها وازالت بقايا الميك اب من عليها 
وتوضت ولبست اسدالها 
ثم دخل يوسف الغرفة
يوسف بابتسامة: متجوز ملاك ياااربي 
ابتسمت له حياه بخجل 
يوسف بخبث 
انتي بردو لسه مكسوفه 
طب جعانه ناكل 
حياه : لا مش جعانه
يوسف : طب ماشي هدخل اتوضي بقا
دخل يوسف وتوضىء وخرج ليصلي بحياه
ووقفت حياه ورءاه ثم صلوا وجلسوا بعد الانتهاء من صلاتهم علي السرير 
ووضع يوسف يده على رأس حياه وقال دعاء الزوجين
(اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ خيرَها وخيرَ ما جبلتَها علي وأعوذُ بِكَ من شرِّها ومن شرِّ ما جبلتَها علي)
و……
يتبع..
لقراءة البارت التاسع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي أجزاء الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية خائن قلبي للكاتبة يارا حسنين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!