روايات

رواية اعشقك ولكن كبريائي يمنعني الفصل السابع عشر 17 بقلم لوكا

رواية اعشقك ولكن كبريائي يمنعني الفصل السابع عشر 17 بقلم لوكا

رواية اعشقك ولكن كبريائي يمنعني الجزء السابع عشر

رواية اعشقك ولكن كبريائي يمنعني البارت السابع عشر

اعشقك ولكن كبريائي يمنعني
اعشقك ولكن كبريائي يمنعني

رواية اعشقك ولكن كبريائي يمنعني الحلقة السابعة عشر

امل كانت قاعده مع سعاد بيتكلموا
سعاد:بس شفتيهم وهما نازلين النهارده
امل:كان شكلهم فرحانين اوى
سعاد:ولا امبارح فى المستشفى كان هيموت من القلق عليها
امل:شكله حبها
سعاد:هى البنت بصراحه تتحب
امل:بصراحه اه انا اول ما شوفتها حبتها
سعاد:ربنا يديم عليهم فرحتهم
******************************
جه الوقت اللى فرح هتروح لادهم فيه خرجت تشوف السواق بس لقت ادهم
فرح:ايه ده خلصت شغلك؟؟
ادهم:بصراحه مصبرتش على المفاجاه
ركبت العربيه معاه
فرح:طب اطلع بقى على بيت بابا
ادهم باستنكار:هى دى المفاجأه
فرح:اصبر بس
ومشيوا وطول الطريق ادهم بيبص لفرح بحب
لحد اما وصلوا مكنش فى حد موجود طلعوا اوضه فرح
ادهم:مش دى اوضتك؟؟؟
فرح:دى مملكتى تعالى بص
بص ادهم لقى مكتبه كبيره اوى مليانه كتب متقسمه ركن لكل مجال
فيها ادب وتنميه بشريه وكتب دينيه وروايات وكتب فى الطب والتاريخ
والاقتصاد والكمبيوتر
ادهم:ايه ده !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فرح:دى فيها كل كتاب انا قريته فى حياتى اكتر حاجه بحبها هى القرايه
بص بقى
لقى ركن بعيد فيه كله كتب اجنيبه
ادهم:ايه ده كمان؟؟؟
فرح:دى الكتب اللى انا ترجمتها كل كتاب عليه توقيع صاحبه
ادهم:للدرجادى بتحبى القرايه
فرح:بجد متعتى ممكن امسك الكتاب مسبهوش غير لو خلصته كله
ادهم:والترجمه؟؟
فرح:بص يا ادهم انا متعلمتش اللغات دى علشان مستغدمهاش
وبعدين انا بحب اللغات
وبحب جدا موضوع الترجمه ده
ادهم:كل يوم بحبك اكتر
وقرب عليها فرح بعدت
فرح:ادهم بابا زمانه جاى
ادهم:عادى
فرح برجاء:ادهم بجد ده معاده هو واخواتى
ادهم وهو بيقربلها زياده:مش مهم
فرح برجاء شديد:علشان خاطرى والله هيبقى شكلى وحش اوى
ادهم وهو يجزبها لحضنه:ايه وحشتينى
فرح:ادهم علشان خاطرى
فاجاها ادهم بقبله طويله اثاره مشاعره تجاهها وزابوا معا فى بحر من العسل
وفجاه فاقوا على صوت سياره
فرح بفزع:بابا جه
ادهم:عادى فى ايه تعالى ننزل مش انتى كنتى جايه تورينى الكتب يلا
فرح:ممكن يفهمونا غلط
ادهم:تعالى يا بنتى انتى مراتى
فرح:ماشى يلا
نزلوا لقوا فؤاد تحت
فرح:بابا وحشتنى
فؤاد:توته حبيبتى
ازيك يا ادهم
ادهم:الحمد لله يا عمى انت عامل ايه؟؟؟
فؤاد:الحمد لله ………………ايه يا فرح نزلتى ليه النهارده؟؟
ادهم:والله يا عمى غلبت معاها مش عاوزه ترتاح
فرح:والله يا بابا بقيت كويسه وبعدين كان عندى شغل وادهم وصلنى
وجابنى كمان وقولت نيجى بقى عاوزه كتب وافرج ادهم على المكتبه
وبعدين اخواتى وحشونى عاوزه اشوفهم
فؤاد:دول كانوا جاينلك النهارده يطمنوا عليكى
فرح:منا لقتهم رانين عليا كتير امبارح بس انا كنت نايمه
فؤاد:كانوا قلقانين عليكى
ادهم:مهو اسر كلمنى وطمنته عليكى وقلتله نايمه
وقعد ادهم وفرح طول اليوم مع فؤاد واسر وجاسر وروحوا باليل واول ما
دخلوا اوضتهم
ادهم:كنا بنقول ايه بقى قبل ما بباكى يجى
فرح:ههههههههههههههههههه ولا حاجه بنقول ننام
ادهم:محنا هنام بس كمان شويه تعالى عاوز اكلمك فى موضوع مهم
“ملناش دعوه احنا”
تانى يوم الصبح خرج ادهم وفرح واصر انه اللى يوصلها
فرح:كده انا هعطلك
ادهم بحب:يا ريت بس كل العطله كده
فرح بكسوف:ادهم بس بقى
ادهم بضحك:ايه يا حبيبتى بتتكسفى
فرح وشها احمر جامد من الكسوف
ادهم:وبنحمر كمان لا مقدرش على كده
فرح بتضربه على كتفه:بس بقى
ادهم بجديه:بصى بقى انا راجل غيور جدا مش عايزك تتكلمى
مع حد خالص فى الكليه
فرح بضحك:اتخرس يعنى
ادهم:فرح انتى فاهمه انا بتكلم عن ايه
فرح بحب:فاهمه يا حبيبى
ادهم بحب:هنسافر اخر النهار
فرح:ماشى انا اصلا مجهزه كل حاجه
ادهم بخبث:فى كام حاجه كده فى الدولاب متلبسوش عاوز اشوفهم عليكى
فرح بحرج وصوت منخفض:حاضر
ادهم:احبك انت يا مطيع
وصلت فرح الكليه وادهم اصر انها تبوسه
فرح:ادهم علشان خاطرى
ادهم:مش هتنزلى
فرح:طب بص لما نروح
ادهم:لا دلوقتى
فرح كانت هتعيط ادهم حس بيها ومرضاش يضغط عليها
ادهم:خلاص سماح المرادى
فرح:ربنا يخليك ليا يا حبيبى ونزلت جرى قبل ما يرجع فى كلامه
دخلت فرح اول محاضره وكان فى ساعه بين المحاضرتين
دخل عليها دكتور معاها فى القسم بس غتيت اوى وهو واخد
الدكتوراه جدبد عنده حوالى 35 سنه
اسمه محمد وكان بيحاول يوقع فرح بس هى مدتلوش فرصه
دكتور محمد:ازيك يا دكتوره
فرح:اهلا يا دكتور فى حاجه
دكتور محمد:ابدا بسلم بس
فرح:شكرا
محمد:امال مين اللى وصلك ده يا دكتوره
فرح:وده يخص حضرتك
محمد:اصلا عامله علينا محترمه وانتى مقضياها
فرح بغضب:ايه مقضياها دى يا دكتور احب اقول لحضرتك ان ده جوزى
وبرده شىء ميخصكش
محمد بدهشه:انتى اتجوزتى؟؟؟؟؟؟
فرح:ايوه وجوزى غيور جدا ويا ريت حضرتك تمشى دلوقتى احسن
مشى محمد وهو مش طايق نفسه وبيسال مين اللى عرف يوقع فرح
خلصت فرح شغلها وهى كانت مضايقه من كلام محمد
وروحت مع السوق ادهم كان عنده شغل لازم يخلصه
*************************
خلصت تحضير الشنط وقعدت تحت مع سعادد وامل مستنينهم يجوا
جه ادهم وخد فرحه ومشيوا يقضوا يومين عسل فى اسكندريه
“اصل فرح بتحبها اوى”

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اعشقك ولكن كبريائي يمنعني)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى