روايات

رواية احببت مشكله الفصل الثاني عشر 12 بقلم رحمة محمد

رواية احببت مشكله الفصل الثاني عشر 12 بقلم رحمة محمد

رواية احببت مشكله الجزء الثاني عشر

رواية احببت مشكله البارت الثاني عشر

احببت مشكله
احببت مشكله

رواية احببت مشكله الحلقة الثانية عشر

سيلا :اديني جيت بس ده مش خوف منك لتفتكر نفسك حاجه بس عشان
زياد :اهدي واقعدي واسمعي إلى انا عايز اقوله وبعدها كملي
سيلا :سمعت
زياد :ابويا مور؛ط ابوكي في مشكل.ه وحلها أن انتي تتجوزني
سيلا :انت بتقول اي مستحيل وبعدين لو في حاجة زي كدا كان كان على الأقل جاد عرف
زياد :دي حكايه طويله اوي بس الي بيربط الحكايه دي ببعضها هما مازن واختو ملك
سيلا :ايييييييه ازاي
زياد :جاد ظابط شرطه من بعد حقوق مش ناس كتير تعرف الموضوع ده وخصوصا مرات ابوه إلى طبعا بتتمني انه يخت؛ في اما ملك فبابا أو الدكتور محمد الكاشف دكتور الجراحه المعروف إلى بيتا؛ جر في أعضاء البشر ملك كانت صفقه من صفقاته والي امها لما عرفت بدل ما تقلب الدنيا عليهم لا قبلت الفلوس وكمان اتجوزت الدكتور ده ورفضت علاج بنتها وشاركت كمان في المشروع العظيم هه
سيلا :وانت بتحكيلي ليه دلوقتي انا مش فاهمه
زياد :محمد باشا بيهد؛ نني لاما اتجوزك ياما يق؛ تل امي الست اللي تقريبا مليش غيرها والي عشاني استحملت إلى محدش ممكن يستحمله بس انا مش عايز يكون في زياد تاني وعشان كده لازم نساعد بعض عشان نحمي إلى يهمونا
سيلا :انت عايزني اعمل اي
محمد الكاشف:مفيش داعي تعملي حاجه
زياد بخضه :الباشا
محمد :اي مالك اتخضت كدا ليه مهو انا عارف انك ابن امك قدامكم اختيار من اتنين لتيجوا معايا بهدوء كدا لاما هتمو؛ توا هنا بس مش لوحدكوا تؤ انتوا وكل الي في المكان واختاروا؛؛
سيلا :هنيجي معاك
زياد :غلطي جامد /////////////////////////نروح عند ابو سيلا
ابراهيم :انا مش فاهم حاجة من كلامكم ده دلوقتي يعني بنتي فين
مازن :بنتك عند صحابك أو إلى انت فاكره صاحبك يا سياده اللواء والي مش يتقبل جمله واحده وحشه في حقوا
ابراهيم :محمد مستحيل انت اكيد كد؛ اب و لا دي هما ولاده انت الي مش متقبل اني هجوز ها ابنه مش اكتر
جاد : كلام مازن مظبوط يا سياده اللواء لو سمحت خلينا نتحرك وأذن النيابه كمان وصل يلا //////////////////عند سيلا
محمد :بئا بتسلم ابوك يا زياد ليه ده انا الي عملتك لييييه
زياد :قصدك دمر؛ تني انا بس بقيت مجرد تابع ليك ولشغلك إلى عمري ما فكرت اني ممكن اشتغله والي أجب؛ رتني عشان الست اللي تعبت عليا وكبرتني والي انت رمت؛ ها ورمتن؛ ي اي كنت مستني اي بس على الاقل انا مش عايز اعمل زيك اتجوز واجيب ابن عله الدنيا اكون انا سبب عذ؛ ابه ويكون كل ذنب؛ ه انه ابني لا مش هيحصل وانا هبطل وهبعد عنك وانت هتتعا؛ قب عارف ليه عشان انت السبب في كل الي انا فيه ولحد امبارح كان عندي سبب اسمع كلامك عشانه إنما دلوقتي خلاص السبب راح والي كانت بتصبرني كمان راحت وانت خلاص انتهى؛ ت وبعدها
سمعوا صوت عربيات الشرطه حوالين المكان
محمد :ازااااااااي
زياد :هههههه لسه بتسأل
محمد :هقت؛ لك يا زياد
مازن :اوبا عندك بئا نسيب الس؛ لاح من أيدينا زي الشطار يلا بدل ما تت؛ عور بيه ولا حاجه يلا؛ وفعلا نزله وجات الشرطه واخدته؛؛ مش عارف اشكرك ازاي يا زياد وانا زي ما وعدتك هعمل كل الي اقدر عليه عشان اخليك شاهد ملك
زياد :مش فارقه المهم أن أكون أنقذت باقي الأطفال دي إلى كل ذنبهم أن أهلهم رمو؛ هم لمجرد أنهم عندهم اعا؛ قه ونفسي بس يفهموا انهم نعمه كبيره من ربنا مش لو طفل اتولد عنده اعا؛ قه في أي حاجه او حتى الصر؛ ع التوحد وكل الحاجات دي انهم يفهموا انها مش بأيديهم ابدا وأنهم دول أكبر مصدر للسعاده والبركه في حياتهم وان أكبر جرى؛ مه ممكن حد يرتكبها هو أنه يسيب طفله يتربى بعيد لأي سبب ممكن لأن ساعتها هيخسروهم
مازن :وانا بتمنى زيك وانا هعمل كل الي في وسعى عشان اساعدهم متقلقش /////في مكان تااني خاالص
بعد مرور خمس شهور
سيلا :انت فين يا مازن اتأخرت ليه خلاص الافتتاح هيبدا
مازن :يا ستي انا خلاص قربت اوصل اهو
ابراهيم :انا خلاص جبت أخرى منكم انتوا برضو مصرين تتجوز ا في يوم واحد
حسن؛ اه يا باشا وبعدين ده اربعه هيتجوزوا في يوم واحد
ابراهيم باستغراب :ومين الرابع بقا
جاد :زياد يا بابا هيخطب رانا بنت خاله ملك هما الاتنين خلاص اتغيروا ومحمد وشهيره كمان اخدوا جزائهم في إلى؛سجن وكل واحد قدر يرجع لطريقه من جديد
ابراهيم :الحمد لله ربنا سبحانه وتعالى غفور رحيم اوي وبيقبل التوبه لما تكون من القلب
زياد :فعلا حضرتك ولولا دعم ولاد حضرتك ومازن وانك قبلتني بعد كل الي حصل مش عارف كان ممكن يكون هيحصل اي بس فجأه النور قطع وكان مازن وصل
مازن :الله هو في أي
ملك :متخافش يا زينو دي بس حاجه صغيرة كدا وبعدها جريت من جنبه والنور رجع وكانت ملك وسيلا واقفين مع بعض
سيلا؛ مازن إلى انا عرفته انك مش عايز تسيب ملك وعايزه دايما معاك وشايف أن محدش ممكن يقبل بده بس انا هنا بعاتبك هو انت للدرجه دي مش واثق اني بحبها قبلك وشايفني مش هستحمل؛
؛ مازن راح لعندها وباس راسها
مازن :ابدا وعمري ما شكى؛ ت لدقيقه بس كنت عايز اسمعها منك عشان اقولها قدام اهلك والكل ومبقاش لاخايف ولا مكسوف بحبك يا سيلا بحبك يا أكبر مشكله شوفتها في حياتي ومش بتمنى حد غيرك يكون شريك حياتي تقبلي يا سيلا؛انك تتجوزيني💍
؛ سيلا هزت دماغها بمعنى اه:واخلص بقا وهات المأذون عشان تحضني وتلف بيا يا عم انت الله
مازن :هههههه انا قولت مصيبه بس بحبك
____________________________________________________________________________

تمت…

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت مشكله)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى