Uncategorized

رواية قاسي لكن عشقته الحلقة السابعة والعشرون 27 بقلم ياسمين جمال

 رواية قاسي لكن عشقته الحلقة السابعة والعشرون 27 بقلم ياسمين جمال

رواية قاسي لكن عشقته الحلقة السابعة والعشرون 27 بقلم ياسمين جمال

رواية قاسي لكن عشقته الحلقة السابعة والعشرون 27 بقلم ياسمين جمال

قطع حازم تذاكر اول طيارة الى مصر
…..
فى الفيلا
سها :فين الولاد
الداده امينه :الشباب مجوش من امبارح والبنات قالوا مش هيفطروا
سها :ليه فى ايه
الداده :الله هو العالم
سها :تمام انا هطلع اشوف
وصعدت سها متوجهه الى الفتيات لتذهب الى غرفه ندى لم تجدها فعلمت انها مع مريم وسها لتذهب لهما ولكن سمعتهم وهم يتحدثون
ندى :طب نعمل ايه محدش بيرد علينا
مريم :ورامى كلمناه اول مرة رد ودلوقت مش بيرد
سارة :اسلام اتخانق مع رهف طب مش مستاهله كل ده
ندى:ليكون رهف حصلها حاجه
مريم :او ممكن حد من الشباب اتخانقوا فحد اتعور
ندى :لا مستحيل
سارة :طب نعمل ايه دلوقت من بليل لحد دلوقت حراااام
ندى :تعالى نبحث عن اسمهم ف المستشفيات
مريم :والاقسام
سارة :انا هروح افتح التليفزيون احسن
مريم :ده وقته
ساره :مش عارفه حاسه انى هلاقى الحل سبونى ع راحتى
وفتحت ساره التليفزيون
وهنا دخلت سها
مريم :ماما
سها :انا سمعت كل حاجه
مريم :ماما دا تخمينات
وهنا صرخت سارة باسم رهف
ندى :فى ايه
سارة:رهف
ندى/مريم /سها:مالها
سارة :ساهر
ندى:ماله الزفت
ساره :خطف رهف
ندى :ايه
ساره :اهوه الخبر ع التليفزيون خطفها هى؛ ورائد اسمه سعيد وبيقولوا ابنه
مريم :خطف ابنه
ندى :ويعمل اكتر من كده
سارة :انا عايزة اروح لاسلام
ندى :وانا
سها:ولا واحده هتخرج من البيت
اولا انتى ياندى حامل وف الشهر التاسع ثانيا :انتى ياسارة مش هينفع تخرجى علشان ممكن يخطفك ثالثا هتعمليلهم ايه هناك دا شغل رجاله
ساره:بس
سها:من غير بس
…………
فى مطار القاهرة تنزل الطيارة على ارض الوطن ليهبط منها النمر حازم الدسوقى (النمر ده لقب حازم ) لينبهر بجماله من كان فى المطار من فتيات وشباب فهو كان فى غايه الجمال بعيونه الخضراء وجسمه الرياضى الذى يزيد من وسامته ونغازتيه التى تزيده جمالا ايضا
(من الاخر كده الواد مز مز )
محدش يحط عينه عليه والله اللى يحط عينه اقتله ????????????????????????????????????????????????ايون ده هيموت واكلمه بس انا مش راضيه يارب سامحنى ???????????????????????? مبحبش الكدب )
نزل حازم وسط انبهار الجميع وركب سيارته وتوجه نحو المديريه ليدخل اليها كان هناك من سعيد لمجيئه ورأيته مره اخرى ومن كان حزين لمجيئه
دخل حازم الى غرفه العميد ليجد الشباب ويقوم اسلام ويحتضنه
حازم :متقلقش يااسلام هترجعلك سالمه ان شاء الله
اسلام:يارب
العميد :حمد الله ع السلامه ياحازم
نظر له حازم مطولا وكأنه لا يريد ان يرد عليه ولكن رد عليه اخيرا :الله يسلمك
العميد :نورت المكان وبلدك ياحضرة الم
حازم :مهندس
العميد :متأكد
حازم :والله اسأل نفسك
العميد :ياحازم
حازم :انا جاى علشان انقذ مرات صحبى واخويا وبس
العميد :لا
حازم :اهو اللى لا
العميد:انت رجعت علشان وطنك رجعت علشان ده واجبك تجاهه رجعت علشان لقيت وطنك محتاجك يانمر
حازم :شعر بشعور غريب وسرح قليلا عندما ناداه بانمر وكأنه تذكر شيئا ف الماضى
حازم :هه النمر
العميد :ايوة ياحازم انت مازلت النمر
حازم :ده كان زمااااان
العميد :لا مش زمان ده الحاضر انت النمر وطول عمرك النمر
حازم :متقول لنفسك
العميد :غلطه ياحازم غلطه خوف الاب على ابنه
حازم :متقلش ابنك
العميد :حازم سامحنى
حازم :عمرى مهسامحك
وتركه وغارد وصفق الباب خلفه بقوة وسط زهول الجميع من تلك المقابله
فى احدى المخازن تحت الارض
دخل ساهر الى رهف وسعيد وكانوا مربوطون بالاحبال وكانت تظهر معالم الضرب على وجوههم
ساهر :ها اتعلمتوا الادب دى اول مرحله بس
رهف :اتفوا عليك
مسكها ساهر من طرحتها :بتفى عليا يابت ال …..
رهف :دا انت ال……
ساهر :شكلك لسه متعلمتيش الادب
رهف :ههههه هو اللى زيك يعرف الادب انتَ واحد واطى حتى ابنك رابطه ومعذبه ممكن تقولى مين اللى يعمل كده ف ابنه هاه انت مستحيل تكون اب او حتى بنأدم انت الشيطان يتعلم منك ومن وقاحتك
ساهر نادى على احدى رجاله قائلا :خد البت دى جوة وعلمها الادب
الرجل :تمام يافندم
ساهر :ولما الزفت ده يفوق خبرنى
الرجل :اوامرك ياساهر بيه
تركهم ساهر وغادر المكان
……..
بعد مرور اسبوع كان حاله اسلام سيئه للغايه وكانت ندى وسارة حالتهم سيئه حزنا على حال اخيهم واحمد ورامى واسلام كانوا يبحثون ايضا مع اسلام عن مكان رهف
اما النمر فكان مختفى ظن الجميع انه غادر ولكن لايعلمون انه النمر فكان يبحث بطريقته المتميزة
رن هاتف اسلام يعلن عن اتصال من حازم
حازم :اسلام ع المديريه بسرعه من غير ماتسأل سلام
واغلق الخط
….
خرج اسلام سريعا من الفيلا ولكن رآه الشباب
قاسى :اسلام رايح فين
اسلام :حازم اتصل وقلى اروح المديريه بسرعه
قاسى :طب جاى معاك
رامى واحمد نهضوا ايضا وذهبوا جميعا الى المديريه
……
فى المديريه دخل الشباب مكتب العميد وما إن جلسوا حتى وجدوا حازم يدخل ومعه لوحه ملفوفه
اسلام :حازم انت كنت فين
حازم :مش وقته المهم انا عرفت مكان رهف وسعيد ورسمت خطه الهجوم
العميد :ازاى
حازم :والله مش وقت سؤال احنا عايزين نروح ننقذهم الاول
اسلام :هاه هى فين
فتح حازم اللوحه وبدأ يعرض عليهم خطته فأعجب بها العميد كثيرا ففعلا هو النمر بذكاؤه الحاد وامر بأجتماع حالا وعقد الاجتماع هو وحازم ليعرفهم خطته وذهبوا ليعدوا القوة
فى المكتب
اسلام :حازم انا هاجى معاك
حازم :لا ياأسلام
اسلام :لا يعنى لا هاجى معاك يعنى هاجى معاك دى مراتى ياحازم
حازم :بس ده خطر ع حياتك
اسلام :وعلى حياتك
حازم :بس ده
اسلام :هاجى ياحازم
احمد ورامى وقاسى :واحنا كمان
حازم :لا كده الخطر هيبقى اكبر انتوا روحوا الفيلا علشان البنات وانت ياقاسى علشان ندى ف الشهر التاسع لازم تكون موجود
وهنا دخل المقدم مازن :القوة جاهزة ياحضرة العميد
العميد :تمام يلا بينا
لبس اسلام ايضا حزاما واقيا واعطاه حازم مسدس ليحمى به نفسه وقت اللزوم وخرجوا متجهين الى المكان وقبله بمسافه كبيرة نزلو من السيارات واخذوا يتسللوا الى المكان حتى دخلو
دخل حازم الى غرفه رهف وسعيد بعد ان قتل من كانوا حراسا على الباب وفك الحبال عنهم ولكن جاء رجل من الخلف ووضع السلاح على رأس النمر
مههدا اياه فعلا انه احمق ايظن ان هذا السلاح يخيف النمر فلو كان يعرفه لفر هاربا هو ومن معه لفعل حازم حركته الخاصه ليقع الرجل ع الارض
حازم :تعالو ورايا خرج سعيد ورهف وراء حازم
اعطى حازم سعيد سلاح لكى يحمى نفسه فهو رائد
ولكن رأى احد الرجال حازم فأتصل بساهر اخبره واخبر الرجال فأعدوا انفسهم لتشب بينهم معركه فدخلت القوات وبدأ تبادل النيران واثبت حازم كفائته فى القتال حتى وقعت صفوف العدوا ولكن سمع صوت تصفيق وهاهو ساهر ممسكا برهف وواضع السكينه على رقبتها
ساهر :برافو عليك بجد شاطر قدرت تقتل كل الرجاله بس مش هتقدر تنقذها من ايدى علشام كل اللى بيخونى او يفكر يخدعنى انا بموته زى كده بالضبط
اسلام :سيبها ياساهر هى ملهاش دعوه
ساهر :تؤتؤتؤتؤتؤتؤتؤ ليها لما اتفقت مع ابنى وخدعتنى
اسلام :هههههه ابنك
ساهر :مش هتفرق المهم انى هقتلها قدامك زى مقتلت امك فاكر انا عذبتها ازاى ف الاول غززتها بالسكاكين علشان تتعذب من الالم وبعديها دبحتها بسكينه تلمه وبعدها ضربتها بالرصااااااص شوفت كنت بحبها اوى ازاى ورهف برضو بحبها مش حبيبه الغالى ابن الغاليه
اسلام :والله لو لمستها لأقتلك
ساهر :تؤتؤتؤتؤ متتكلمش كلام انت مش كده
اسلام :لا كده
ساهر :كنت قتلتنى لما قتلت امك كنت فين لما موتك بس انت عشت كنت فين لما خطفت ندى وعذبتها وكنت فين لما بعت ناس تغتصب اختك كل ده وكنت زى الجبان متخبى بلاد بره كأنك ميت
اسلام :بس رجعتلك ياساهر وصدقنى لهخليك عبره لكل اللى زيك
شد ساهر باسكينه على رقبه رهف لتصرخ
اسلام :اياك تعملها والله مهرحمك
ساهر :هاه عايزة تقول حاجه لحبيب القلب قبل مخلص
رهف :اسلام سامحنى انا بعشقك انا عملت كده علشان بعشقك سامحنى يااسلام واوعى تدمر حياتك علشانى انسى الماضى وعيش حياتك ياحبيبى
اسلام :متقوليش كده يارهف انتى هتعيشى هنقذك ياحبيبتى انا مش هقدر اعيش من غيرك انتى عشقى يارهف
ساهر :اتشهدى ياحلوة
رهف :اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
(اشهد ألا لا إله الا الله نطقها كده فى ناس كتير بطنتقها غلط هى كتابتا ان لا ولكن ننطقها الا )
يتبع..
لقراءة الحلقة الثامنة والعشرون والأخيرة : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عشق ياسين للكاتبة سمسمة سيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى