رواية ظابط مخابرات الحلقة الحادية عشر 11 بقلم سندس المصري
 |
| رواية ظابط مخابرات الحلقة الحادية عشر 11 بقلم سندس المصري |
رواية ظابط مخابرات الحلقة الحادية عشر 11 بقلم سندس المصري
اسيل رعد
رعد باصلها
اسيل بلعت ريقها بخوف طلقني
رعد بصدمه نعم
اسيل زي ماسمعت انت مقولتش لاهلك وهما مش هيتقبلوا فكره جوازنا
رعد مسك ايدها وباسها ممكن متفكريش في حاجه احنا هنروح دلوقتي البيت ويومين وتلاته ونروح علي شقتنا وغمزلها
اسيل باصت في الارض بخجل
وعند لين
مالك بقلق حبييي انتي كويسه
لين بقلق مش عارفه بكلم ماما ولين ‘محدش بيرد
مالك حضنها متشغليش بالك ممكن يكونوا مش سامعين واول مايشوفه اتصالك هيتصله
لين بأبتسامه خلصانه اقتنعت
مالك بضحك هناكل هنا ولا ننزل
لين لا ننزل خمس دقائق وهبقي جاهزه
مالك تمام ياقمر بس بسرعه عشان انا هغير رائي
لين لا لا خلاص والله دقيقتن بس
مالك ضحك
ونسيبهم
وعند محمد
سميره طلقني
محمد طلاق مش هطلق
سميره انا بكرهك وبكره العيشه معاك بكره كل حاجه منك
محمد بتكبر وغرور وانتي مفكره انا متيم بيكي انا مش هطلقك هخليكي لمزاجي
سميره وانا هرفع عليك قضيه وهطلقني
محمد بسخريه القضاء في ايدي انا كلامك معايا انتي خسرانه فيه
وعندرعد
مني بفرحه ابني حبيبي وحضنته جامد رعد بدالها الحضن
مني بعتاب كدا يارعد متتصلش بقالك اربع ايام ولاتدخل البيت ولا اعرف عنك حاجه
رعد معلش ياقلبي والله الشغل كتير وانتي عارفه
احمد سلم عليه هو وعمر
مني بابتسامه مين القمر
رعد مراتي
مني وعمر بصدمه نعم
احمد بترحيب ازيك يااسيل
اسيل الحمدالله حضرتك عامل ايه
احمد الحمدالله
رعد اسيل
اسيل نعم
رعد ام سعد هتخدك للاوضه بتاعتي
ام سعد تعالي يابنتي
مني اتجوزت امتي وازاي ومن غير ماتقولي
احمد مني ممكت تهدي
مني يعني انت كنت عارف
فلاش باك
احمد عند رعد في شغله
رعدبابا اتفضل
احمد عامل ايه
رعد حكاله
احمد بحزن علي ابنه وانت ناوي تعمل ايه
رعد هتقدملها يابابا
احمد هتقدر
رعد اه
احمد رعد بنات الناس مش لعبه وهي ملهاش ذنب
رعد بابتسامه عارف يابابا انا عايز اخدها بعيد عنه
احمد تمام يابني وعارف انك قدها وقرارك قرار صح
رعد حضنه تسلم يابابا
فلاش
احمد بس مكنتش اعرف انك هتجوز انهارده
رعد بسخريه اذا كان انا مكنتش اعرف
احمد حس بحزن رعد ومحبش يضغط عليه
رعد ماما خمس أيام وهنقل في شقتي يعني مش هتبقي تقيله عليكي
مني استغربت طريقته ولكن بحب ياحبيبي مراتك بنتي خلاص انا بس كنت مصدومه مبروك
رعد حضنها الله يبارك فيكي ياحبيبي
عمر باركله هو واحمد
رعد طلع اوضته لقي اسيل قاعده علي السرير
قرب منها
رعد منوره
اسيل بخجل بنورك
رعد طيب مش هتغيري
اسيل بخجل وتوتر لا
رعد بابتسامه هطلعلك قميص من عندي تنامي بيه
اسيل بخجل لا شكرا
رعد بضحك هو انا بعزم بكره هننزل نجيب لبس
رعد خودي البسي القميص ده
دخلت اسيل الحمام اخدت دش ولبست اقميص رعد وكان جاي لحد قبل الركبه
اسيل بخجل وتوتر هطلع كدا ازاي اوف
وخرجت
رعد بتصفير ايه الجمال ده.
اسيل بخجل وبسخريه مفيش حاجه اقصر منه
رعد بخبث لا فيه وقرب منها شدها من خصرها وبعد شعرها من علي عينها
وقرب منها
ام سعد رعد بيه اتفضل العشا
رعد بصرامه تمام
اسيل بخجل بعدت
رعد اخد الاكل واكله ودخل اخد دش
وخرج اسيل غمضت عينها بخجل ايه ده البس تيشرت
رعد قرب منها وبعد ايدها من علي عينها انا جوزك والله ومش بعرف انام غير كدا وشغل التكيف وقفل النور
رعد ايه مش هتنامي
اسيل ها لا اه
رعد بصرامه مصطنعه اخلصي يلا ونامي
اسيل بخوف وخجل رقدت ولكن القميص اترفع حاولت تقوم ولكن رعد حضنها اسيل اتوترت جامد وبان عليها
رعد همسلها بنوم اهدي خالص ونامي
ونامت اسيل
وعند
محمد
محمد اعمل ايه كان لازم يتجوزه
الطرف الاخر بتجوزها للظابط اللي احنا عايزين نخلص منه
محمد بخبث ده مش هيمنع قتله
الطرف الاخر بنتك هتبقي في خطر
محمد بشر احنا هنستدرجه عن طريق اسيل وحكاله
الطرف الآخر تمام
وخرج من مكتبه واتصدم لمي شاف
ياتري شاف مين
ومحمد هينفذ خطته
مني هتتعامل مع اسيل بحب فعلا
مصير رعد واسيل ايه
يتبع..
لقراءة الحلقة الثانية عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عشقت صغيرتي للكاتبة حنان سلامة.
