روايات

رواية وبك القلب اكتفى الفصل الثاني 2 بقلم وهج ابراهيم

رواية وبك القلب اكتفى الفصل الثاني 2 بقلم وهج ابراهيم

رواية وبك القلب اكتفى الجزء الثاني

رواية وبك القلب اكتفى البارت الثاني

رواية وبك القلب اكتفى الحلقة الثانية

باسها من خدها برقه وغمض عنييه ودفن وشه برقبتها بتوهان..
شهد مش قادره تتحمل اللي يعملووا فيها همست بخفوت يييححيي..بعد عنها وهو بياخد نفسه بسرعه وصدره يطلع وينزل..امشي من هنا..
شهد بتعدل طرحتها بكسوف اول مره يحيى يقربلها كده اول مره يحسسها بانه عايزها ديما بيصدها همست بخفوت يحيى..
يحيى وهو حاسس انه مش هيعرف يسيطر هلى نفسه انزلي عند امك ياشهد قالها بصوت عالي شويه وجريت هي بسرعه لما شافته متعصب..
وفي اليوم التالي الصبح .
يحيى بنتك فين ياخالتي..
حسينه نايمه بؤضتها..في اي..عملت ايه تاني..
يحيى مفيش لكن المأذون جاي عشان كتب الكتاب..
حسينه كتب كتاب مين..
يحيى انا وشهد
حسينه انت بتقول ايهي ياضنايا انت وشهد ..
يحيى أي سونه معجبش .
حسينه تعجب ونص ياضناي لكن البت في ناس متكلمه عليها..
يحيى ببرود الناس كلمتهك وبلغتهم ردنا. وانا جي وهكتب عليها دلوقتي..اي رأيك..
والله يابني مش عارف اقولك ايه..
ام يحيى سكينه قولي مبروك..ده هو اللي مربيها واحق بيها من الغريب مش كده والا ايه
حسينه استنى رايح فين..
يحيى بابتسامه وغمزه هصحي مراتي..
حسينه يابني ربنا يهديك استنى انا اللي هصحيها وهي لسه مش مراتك….وهتتقمص دلوثتي منتا عارفها
يحيى بملل هتبقى مراتي يا سونه بلاش تبقى قفل كده ..هخش اصحيها انتي وامي اعملولنا فطار من تحت اديكو عشان انا من امبارح ماكلتش..
حسينه يقطعني ياضناي دلوقتي احلى فطار ..
كانت نايمه ورامي الغطى عالارض ببيجامى ضيقه ولونها بامببي كانت راسمه جسمها المنحوت..تصنم لما شافها كده عض شفته من غير وعي وقرب منها ..حست بلمساته وانفاسه على شوها فزت طولها بخوف..
يحيى اي الصباح الجميل ده ..
هو انا كل يوم هتصبح بالجمال ده ..دنا على كده امي دعيالي..
شهد يحيى اانت انت ازاي دخلت اوضتي..لاحظت بصاته الجريئه ليها بصت لنفسها وشافت البيجامه مفتوحه من الصدر شويه غطتها بإديه انت بتبص على ايه تصدق انك مش متربي..
دفعها على السرير وعتلاها مش محتاج تبلغيني بده.. وهأكدلك اني مش متربي بجد حاولت تصرخ ياما
لكنه سكتها ببووسه شغوفه وووو

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية وبك القلب اكتفى)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى