روايات

رواية هذا فعل ابي الفصل الحادي عشر 11 بقلم سالي محمد السيد

رواية هذا فعل ابي الفصل الحادي عشر 11 بقلم سالي محمد السيد

رواية هذا فعل ابي الجزء الحادي عشر

رواية هذا فعل ابي البارت الحادي عشر

رواية هذا فعل ابي الحلقة الحادية عشر

بابا اول ما دخل عمرو ابني هج*م عليه من ورا وضربه والبنات كمان بس قبل ما انا أقرب كان مسكت عمرو ورماه ع الارض والبنات خافوا وصر*خوا وهو مسك عمرو ضرب وانا والبنات حاولنا نمنعه لكنه ضر*بنا احنا كمان ومسكني انا قالي انتي قولتليهم الحقيقه وبصلي بنظره رعب رديت بخوف وقولتله ايوة كان لازم يعرفوا قالي انتي حكمتي عليهم هما كمان بالجح*يم والله ياجميله لتشوفوا ايام وحاولي تاني تخرجي بقي جرني من شعري وانا بصرخ والولاد تصرخ وهو ولا هنا وطبعا عارفين عمل اي بلاش احكي وسابني ومشي طبعا فضل ياعقبنا وقعد اسبوعين مايجيش والاكل اللي عندنا كان خلاص خلص فضلنا تلت ايام هنموت من الجوع لحد ما لقيته جاي وجايب اكل كتير وحاول يصالح الولاد وقالهم اني كدابه وانه كان متعصب من أفعالهم ولو كانوا مطيعين مش هيعمل كدا تاني معرفش ليه حسيته مريض نفسي وسادي (معناها محب للسيطره) بس دا تفسير اللي بيعمله الأطفال ف منهم صغير وصدق وف لا لكنه بصلي بنظرات رعبت*ني عمرو قاله وماما لو بطلت تعاملها وحش ممكن نسامحك لو خرجتنا من هنا قال ماشي موافق هخرجكم بس مش دلوقتي لازم ابني بيت اخدكم فيه اصبروا شويه الاولاد صدقته لكن انا لا وحسيت انه بيكدب عليهم طبعا بس انا سكت وبعد ما مشي الولاد قالوا مبسوطين هنخرج ياماما اخيرا قولتلهم مش عارفه حاسه انه بيكدب عدي فتره من الزمن يجي سنه كدا ونور تعبت جدا اديتها مسكن بس هي مخفتش وتعبها بيزيد وقولتله قال هجيب ليها علاج للكلي كانت الكلي هي اللي تعباها #Sally_M_Ahmed والمسكنات ماجبتش نتيجه البنت كانت دايما تعبانه وبتصرخ فضلت اترجاه ياخدها المستشفي لان البنت حالتها صعبه ف الاول رفض فضلت اترجاه انها مش هتقول اي حاجه عالجها ورجعها تاني عادي ماكنش موافق للفكرة نزلت علي رجليه ابوسها قولتله بالله عليك خدها انت مش شايف حالتها عامله ازاي بص للبنت وحالتها الصعبه قال ماشي هاخدها انا بس انتي مش هتطلعي قولتله ماشي مش مهم المهم هي تاخدها المستشفي وقال لنور لو فتحتي بقك بكلمه لحد اعتبري ماما واخواتك هموت*هم البنت هزت راسها بايجاب وشالها فعلا واخدها المستشفي وهناك بقلمي سالي محمد استغربوا انت البنت ملهاش اي سجلات حكوميه وسألوه قالهم معرفش واتوتر المستشفي شكوا فيه وبلغوا الشرطه من وراه ولما الدكتور جه يعالج بنتي خرج بابا بره والدكتور لما كشف عليها استغرب البنت مافيش اي وجود لفيتامين دال ف جسمها وكانها عمرها ما شافت الشمس والدكتور شك اكتر حاله البنت كان مريبه فسالها احكيلي ف اي وانا هساعدك البنت انهارت من العياط طبعا وقالتله كل حاجه والدكتور قالها متخافيش انا هساعدك بس الشخص دا لو دخل سألك قوليله ماقولتش حاجه هزت راسها بايجاب والدكتور نده ع بابا قاله فين والدتها لازم اسأله شويه اسأله عن تاريخ البنت المرضي لان البنت متعرفش حاجه ومش بترد عليا بابا اتوتر وقاله والدتها مسافره قاله الدكتور طب نعمل اي لازم اعرف تاريخها المرضي قبل ماتاخد اي علاج يمكن يضرها قاله يعني مافيش سيبل غير كدا يادكتور قاله لازم والدتها تيجي ضروري بابا ساب الدكتور ومشي وجه ع البيت وقالي اللي حصل قولتله خليني اروح معاك هنعالج البنت ونرجع وانا وعد مش هقول لحد لكنه رفض وقال سبيها تموت هناك مافيش خروج …….تفتكروا الأمل للخروج من السج*ن دا جه وخلاص هنتحرر ولا لا …..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية هذا فعل ابي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى