روايات

رواية نور الليل الفصل الثاني عشر 12 بقلم مريم أشرف

رواية نور الليل الفصل الثاني عشر 12 بقلم مريم أشرف

رواية نور الليل الجزء الثاني عشر

رواية نور الليل البارت الثاني عشر

رواية نور الليل الحلقة الثانية عشر

وصل ليل على العنوان وكان عباره عن ڤيلا كبيره..دخل وبدأ يصرخ:
– اطلعلي يا علاء انت فين؟!!
طلع علاء من اوضته وفايدو نور اللي هتموت من الخوف..
ليل بقلق: نور..سيبها تروح لحالها هي ملهاش علاقه بكل ده..حسابك معايا أنا!!..قول عاوز ايه وادهولك بس بلاش تأزيها!
نور بعياط: ليل!
ليل: متخافيش يا نور مش هيقدر يعمل حاجه فيكي طول مانا معاكي..
علاء باستهزاء: ها؟ خلصتو الدراما بتاعتكو ولا لسا في كلام تاني؟
كان هيطلعلو ليل بس وقفه علاء لما رفع السلاح على نور بتهديد..
ليل: لأاااا!!
علاء: طيب يا ليل بيه..مش هتتنازل عن شركتك؟
ليل بلع ريقه بقلق على نور..
ليل: أنا…فجأه وقف كلام وبدأ يضحك بهستيريا لما شاف مهيمن بمسدسه من إنعكاس المرايه اللي قدامه..
علاء بسذاجه: بتضحك على ايه يا ابن العلاوي ولا تكون المدام مش هاماك؟!
ليل: بضحك على نهايتك اللي قربت..ورفع ايده كإشاره..فأطلق مهيمن رصاصه جات ففخده..
وقع علاء على الأرض وهو ماسك رجله بألم ونور جمبه بتصوت من الرعب..
طلع عندها ليل وحضنها بحب..
نور: ليل..هو..هو ما*ت مش كده؟؟!
ليل: اهدي مماتش بس هخلص عليه حالا بطريقه يستاهلها..بس قوليلي عملك حاجه؟!
علاء باستفزاز وهو بيتوجع: عملت حاجه؟..دنا عملت حاجات يا سعادة المدير..
ليل بعصبيه وهو بيزقو برجله: انت بتقول ايه يا قذ*ر؟!
نور شدته: ليل!! ده بيكذب علشان يستفزك يلا من هنا..
نزل ليل السلم وهو بيجر نور وراه وفتح عربيته وطلع منها برميل بنزين ودخل الڤيلا تاني..
مهيمن باستغراب: ايه اللي نتا جايبه ده..هتعمل اي؟
لا رد..
نور بصدمه: لأ يا ليل!!
مهيمن مسكه: انت مجنون ولا ايه..البوليس زمانهم جايين أنا اتصلت عليهم..
ليل رمى البرميل بحسره انو ميقدرش ينتقم منه بالطريقه اللي هتهدي نفسه..
وصلو البوليس وأخدو علاء عالتحقيق عشان يعترف بمكان عصابته وباقي جرايمه ويتحاسب..ونور ومهيمن وليل عشان ياخدو أقوالهم..
حضن ليل نور ودخلها العربيه بهدوء ومهيمن ركب معاهم..
ليل وهو بيسوق: بشكرك يا مهيمن لولاك مكنتش هعرف اعمل حاجه..
مهيمن ابتسم: متقولش كده يا ليل انت ابن عمي وزي أخويا..
جاله اتصال وكانت رنا..
مهيمن: احم..ألو؟
رنا بعياط: انت يا زفت بتصل عليك من صباحية ربنا مبتردش ليه؟!
مهيمن: آسف يا حبيبتي والله كنت مشغول أنا وليل بندور على نور والحمد لله لقيناها ونحنا فطريقنا للبيت..
رنا بفرحه: لقيتوها!!..طب احلف..احلف عشان أصدقك!
حط مهيمن كفه على جبهته من جنان خطيبته ورد: هتجوز مجنونه أنا..احلف اي يا بت انتي اتجننتي؟؟!..
رنا: طب اديلها التيليفون عاوزه أكلمها..
بص مهيمن على ليل برجاء..
ليل اتنهد: ماشي
بصت نور على ليل بسعاده ومسكت التيليفون من مهيمن..
رنا: نور يا نور!!
نور بابتسامه: نعم يا مجنناني..
رنا: انتي كويسه حصلك حاجه؟..احكيلي
نور: لأ أنا كويسه..لما أوصل البيت أبقى احكيلك..
رنا: ماشي يا حبيبتي أنا هستناكي والحمد لله على سلامتك مره تانيه..
نور: الله يسلمك يا قلبي يلا باي..وقفلت الخط وادته لمهيمن..
وصّل ليل مهيمن لبيتو بعد ما شكره وكمل طريق هو ونور لحد ما وصلو..
نادر بقلق: نور انتي كويسه يا بنتي؟!
نور: الحمد لله يابابا وحضنته..
ليل: احم عن اذنك يا بابا انا هطلعها الأوضه عشان ترتاح..
نادر: طيب يا ابني تصبحو على خير
طلعو على اوضتهم وليل قفل الباب وقال:
– نور أنا بحبك..
نور بشهقه: ايه ده..هي وقاحتك رجعت تاني؟
________________________________________________
بعد أسبوعين قرر كل من ليل ونور ومهيمن ورنا يعملو الفرح فنفس اليوم بعد مواقفة رنا ومامتها وبحضور كل العيله و الصحاب في فرح أسطوري..
وتوته توته خلصت الحدوته☺

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية نور الليل)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى