روايات

رواية نور الفصل السابع 7 بقلم رحمة محمد

رواية نور الفصل السابع 7 بقلم رحمة محمد

رواية نور الجزء السابع

رواية نور البارت السابع

رواية نور الحلقة السابعة

ضر،بتها بالقلم علي وشها
اخيرا صحيتي ياواطيه
اسمعي يابت انتي، انتي تمشي من هنا من وقت ماجيتي ومش جاي منك غير المصايب
بصت لها ببرود وقالت
ياااه هتطردي مرات ابنك ياطنط
اسمعي ياجرسومه انتي استحاله تكوني مرات ابني انتي واحده مش من مستواه
ضحكت بصوت عالي
ياصلاه الزين هو مبقاش في غيرك يتكلم عن المستوي لاا فوقي انتي لولا انكل فوزي لكنتي حاليا في الشارع انتي ناسيه عشتك ولا اي
كانت لسه هتض،ربها بالقلم
اه ياواطيه
ماما انتي بتعملي اي
جريت عليه نور ومثلت العياط
شايف يامعاذ امك بتطردي وضرب،تني واهانتي ودلوقتي بتمد ايديها عليا تاني
راح وقف عندها
انتي ليه كده هي عملتلك اي قولتلك أنا بحبها أنا عاوزها قولتلك احترامها من احترامي لعلمك ياماجده هانم انتي لو فضلتي تعاملي مراتي كده انا همشي من البيت
كانت ماجده بتسمع كلامه وهي مصدومه وبتبص علي نور بتلاقيها ضامه ايديها وبتبتسم بشماته
رجع بص معاذ لنور ونادي علي الكل
الكل نزل وهو مسك ايد نور وقال
كتب كتابي أنا ونور الاسبوع الجاي واللي مش عاجبه يضر،ب دماغه في اتخن حيط
راحت أمه عنده
انت بتكلمني كده يامعاذ عشان البئيه ديه ها
اه يا امي انتي بتوقفي في وش سعادتي وانا ونور بنحب بعض
اتكلمت باابتسامه
ياله ياطنط ماجده جهزي الفستان يابطه
مسك معاذ ايديها وطلعوا
ها يانور موافقه
بصتله بابتسامه
موافقه جدا وشكرا انك امبارح جيت و
هشش انسي كل حاجه لما نكتب الكتاب هتعرفيني مين ديه وليه كانوا مكتفينك ومين الحيوان اللي اسمه عمر ده وخدك ليه كل ده هعرفه منك بس في الوقت المناسب
خدت شهيق
حاضر
………………..عند عمر
نعممم
مسكها من رقبتها وزقها في الحيطه
انتي مجنونه ياوليه بتكتفيها لا وكمان بتقوليلها اني معاكي انتي عارفه اني مش معاكي أنا مالي بحوراتك الزباله ديه وبعدين انا قولتلك لو لمستيها هدفنك عايشه صح
بعد أيده عنها بعصبيه
كانت بتاخد نفسها بالعافيه
اااااه انت مجنون
اه عشان حبيت نور
حبتها! انت اهبل ياعمر انت لسه شايفها
معرفش بجد حبيت تفصالها كلها حبيت شخصيتها و
انا بتكلم معاكي اصلا ليه
ابتسمت بخبث
يبقي اخط،فها وهاتها ونسافر سوا وانت تتجوزها
بس
اتكلمت بخبث اكتر
فكر ياعمر نور ممكن يتجوزها معاذ وهضيع من ايدك
………………….تاني يوم بليل نزلت نور الجنينه
شافت سليمان
سليمووو عامل اي
ابتسم
كويس يانور تعالي اقعدي
بقالي سنيين مشوفتكش
وحشتيني والله وقعدتك وضحكنا سوا ولعبنا سوا كل طفولتنا وحشتني
ابتسمت
واتكلمت بقرف
انما ياسليمووو مستحمل الوليه الرخمه ديه ازاي
ضحك بصوت عالي
يالهوي يانورر
لا والله بكلمك جد ديه سوسه اوي بجد مرات اب مستفزه
متقوليش كده والله هي طيبه بس متكبره شويه
ليك حق تقول كده عشان هي اللي ربتك
اتكلم وهو بيفتكر الماضي
بابا كان متجوز ام هاني ولما توفت اتجوز امي ولما امي جابتني بعد خمس سنين حصل بنهم مشاكل كتير واطلقوا وامي خادتني علي منطقتكم
ابتسم وقابلتك هناك وبقينا اخوات وأصحاب
عشنا سنين سوا اوف وبعد كده بابا جيه وخادني وسبتك كنت زعلان اوي بس طنط الصراحه عاملتني حلو وعاملت هاني كويس مع انها كانت حامل في معاذ وعمرها مافرقت بنا الحقيقه عشان كده هي كويسه
كانت حاطه ايديها علي خدها ومستمتعه بالحديث
مسحت دمعه وهميه من عينيها وقالت
الله ياقلب امك ياابني المفروض اصدق ان الوليه ديه كويسه ديه شيطانه
ضحك
ربنا يكون في عون معاذ الا قوليلي انتي بجد بتحبي معاذ وقابلته ازاي وكنت هسالك عن عمر وانو خدك بس أنا بقول لو شايفه اني مش من حقي اسال ف أنا هسكت
اه بوص أنا اتعرفت على معاذ ازاي
اه كان اخوك ساذج اوي وبيضحك عليه كان بيشتري كتاب بالف جنيه تصدق
قاطعها سؤاله
هو اصلا في كتاب بالف
شوف أنا قولت كده بردو لكن اخوك ساذج كان بيدفع وخلاص ف أدخلت أنا واتخانقت مع الراجل وهزئته وهكذا واخوك كان بيهديني ف أنا وقت انفعال ضرب،ته بالقلم واتخانقت معاه هو كمان ومشيت قولتله أنا غلطانه اني بساعدك ياشخص ياساذج
ومشيت ف جمعتنا الصدف تاني و أنا طبعا كنت تقيله ومازال لكن اخوك كان يعيني واقع علي وشه خالص ف عشان أنا طيبه وغبيه ضحك عليا بكلمتين وحكتله حياتي كلها وفي الوقت ده سامي كان عاوز يجوزني لشخص عنده عمارات وكده ف قولتله كان هيجي يطربق الفرح علي اللي فيه بس أنا قولتله هاخد حقي بايده بس وجابني وعرض عليا الجواز وتوته توته لسه هتخلص الحدوته
ابتسم
انتي بتحبي معاذ
اتكلمت بتوتر
انا هطلع انام بقي لانو الوقت اتاخر
نورر اقعدي بتحبي معاذ ولا لا
ااا يعني
جريت وطلعت
نامت علي السرير
هو أنا بحبه ولا لا معرفش
…………….
مرررر شهر
نسيت اقولكم انا حكيت لمعاذ على كل حاجه حتي اني كنت عوزه اسرقه واتعصب وكان مدايق وانا عيطت واعتذرتله ومشيت وكان يوم مايعلم بيه الا ربنا وطنط كانت متعصبه اوي وضرب،تني واخته سافرت بس عشان جوزها جيه سافرتله
المهم سليمان هو اللي دور عليا وجابلي شقه صغيره فضلت فيها اسبوع كامل واه اخويا اتحبس كان بيشتغل في حاجه مش كويسه وده جزاته مزعلتش عليه زعلت علي الدنيا اللي خلتنا كده
جيه معاذ
فلاش باك
مينننن الغبي اللي بيرزع كده
انا الغبي يانور
معاذ انت ،انت ا
هشش أنا مسامحك يانور عشان بحبك
ابتسمت بفرحه
وانا كمان بحبك والله ومسمحاك علي كل البنات الي حبتهم قبلي يابتاع البنات
ضحك بقوه
وانا مسامحك ها هنكتب الكتاب أمته
ابتسمت
ياله خليه بعد بكره
………………
والنهارده كتب كتابي
كنت قاعده في المكان الجميل اللي هنكتب فيه الكتاب
ولابسه فستان فرح ابيض بسيط وبكم ومش منفوش ورافعه شعري كحكه وحاطه فيه فراشه صغيره ومحطتش مكياج غير كحل ورج وبلاشر ومسكرا وايلاينر
ايوه ياجماعه مش بقولكم محطتش مكياج
قهوتي
اتكلمت في سرها
عمر
لفت وكان معاذ
اتكلمت باستغراب
انت جبت منين كلمه قهوه ديه
ابتسم
عينك شبه القهوه عشان كده
ياله أنا مستنيكي تحت ربع ساعه وهطلع اخدك
ابتسمتله
حاضر
كان بينادي بصوت واطي
قهوه، قهوه
معاذ هي الربع ساعه لحقت عدت و
لفتله و كان عمر ومتشعلق في حبل في الشباك
ياله ياقهوه هنط
عمر انت بتعمل اي هنا
ابتسم جاي اخطفك كانت هاجي من بدري بس كنت بتخلص من حد كده
امشي ياعمر
نور اللي بتقوليه ده
بقولك امشي أنا مش همشي معاك ياكداب
صدقيني أنا بحبك وامك قالتلي اخط،فك بس أنا سجنتها وجيت عشانك ياله نهرب سوا ونتجوز
انا اسفه بس أنا مش بحبك
بس أنا بحبك اوي
انا اسفه قلبي منبضش ليك
اتنهد
مفيش امل يعني لازم أضحي
ابتسمت
ايوه سلام ارجع لانجي
عينه دمعت
ونزل الجنينه وقف بعيد عشان يشوفها وهي خارجه مع معاذ لكتب الكتاب
اتنهدت بفرحه
من النهارده حياه جديده مع شخص بيحبني مفيش زعل مفيش حزن ومفيش حقائق مزعجه تاني
مر شويه وقت
وطلع معاذ
اتاخرت علفكره
حقك عليا كنت بسلم علي المعازيم ياقهوتي
مسكت أيده ونزلت تحت نظرات الفرح من الجميع
جريت عند ماجده
واتكلمت بحب وضحك
الفستان هياكل منك حته يامجاميجووو
وراحت عند سليمان
اخوياااا الجامد
معاذ كان بيجري وراها
راحت عند هاني ومراته
واتكلمت بضحك
بيخونك علفكره يانريمان
اتكلم بصدمه عرفتي منين
بصتله نور بصدمه ونريمان كمان
انت بتخوني ياهاني
حطت نور ايديها علي بوقها بصدمه
اووو اجري وراه يانريمان
وفعلا جري هاني ونريمان جريت وراه
كان عمر بيقول
سعات ممكن نضحي عشان اللي بتحبه يكون مبسوط كان بيتفرج علي نور وحركاتها وأنها عماله تجري وتجري معاذ وراها وولعت العيله في بعض
رجعت نور عند معاذ ومسكت أيده
احم أنا بهدي النفوس بس مش اكتر
ضحك
وقعدوا وانتهي المآذون بكلمته الشهيره
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكم في الخير
قامت وقفت وهو مسك ايديها وقال
«عينيك قهوه وكنت أنا البسكويت الذي غطس بداخلها ولم استطيع النجاه »
ابتسمت بحب وهو كذلك
وبكده نقول
«الدار أصبح امان»
تمت

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية نور)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى