روايات

رواية مليكة الاسد الفصل الثامن عشر 18 بقلم ايمي الطيب

رواية مليكة الاسد الفصل الثامن عشر 18 بقلم ايمي الطيب

رواية مليكة الاسد الجزء الثامن عشر

رواية مليكة الاسد البارت الثامن عشر

مليكة الاسد
مليكة الاسد

رواية مليكة الاسد الحلقة الثامنة عشر

عند اسد في المستشفى
وقفنا لما قولنا ان في حد دخل صدم الكل
اسد بعصبيه مزيفه: انت اللي جابك هنا اطلع برررررررره
رائد بخبث مزيف: تؤ تؤ تؤ كدا برضو يا اسد ينفع تطرد حد من ضيوفك وبذات لو يبقي اخوك
مليكه وهي بتكلم نفسها: ايه اللي جابه ده
بس فاقت من تفكيرها علي صوت اسد
اسد بغضب مزيف: متقلش اخويا انت لو بجد كنت بتعتبرني اخوك مكنتش عملت اللي عملته
دخل والد اسد
والد اسد: اللي جاب دا هنا
رائد بحنية واشتياق: ازيك يا بابا
والد اسد بضيق: اهلا
رائد بإشتياق: وحشتني
والد اسد: متشكر
رائد بحزن ولكن اخفاه: اممم على العموم انا عملت بأصلي وجيت اطمن عليك يا يا اخويا . ثم اكمل بتهديد مصطنع: ابقي خلي بالك من مراتك الايام الجايه سلام
اسد ببنه وبين نفسه: يابن الذينه دا انا صدقت
ومر اليوم دون اي احداث تذكر

 

 

***************بقلم ايمي الطيب
في الليل
مليكه كانت بايته مع اسد
ومره واحده
قامت دخلت الحمام
وقاعدت ترجع
اسد كان سمعها وكان فاكر ان عندها برد في المعده
وفجأه خرجت
اسد: انتي كويسه
مليكه في محاولة اخراج صوتها: اه كويسه انا هروح اجيب حاجه نشربها وخرجت بسرعه
اسد بعد ما خرجت حمل على نفسه
ودخل الحمام
واول مادخل لقا دم في الحوض
بص لنفسه في المرايا وقرر حاجه هيعملها
وخرج بعد شويه
وقعد على السرير مكاانه
وفجأه تلفونه رن
رد اسد
اسد: الو
رائد: بذمتك شفت حد قبل كده في تمثيلي
اسد بضحكه: هههههههههه لا بصراحه مشفتش
رائد بحزن: بس بابا مش عايز يسمحني يا اسد
اسد بحنيه: خلاص هانت يا رائد وكل حاجه تخلص وابوك وقتها هيسمحك
رائد: يارب يا اسد يارب
اسد: طب يلا انا لازم اقفل مليكه ممكن تيجي في أي وقت
رائد: ماشي يلا سلام
اسد: سلام وقفل
وبعد شويه
دخلت مليكه وقالت جبتلك العصير ده
وغيرتلك العصير جبتلك مانجا بدل البرتقال
اسد كان سرحان فيها وبصصلها
مليكه: ايه الى واخد عقلك يا اسد
اسد ببتسامه توحي بالكثير: مفيش هاتي العصير
مليكه وهي بتهز اكتافها: اتفضل
وبعد شويه كل ابطالنا نامو

 

 

*********************بقلم ايمي الطيب
تسريع الاحداث
مر أسبوعين
وفي الاسبوعين دول اسد ‏
‏بدأ يخف ويرجع زي ماكان
‏واليوم هو يوم خروج اسد من المستشفى
‏**************** بقلم ايمي الطيب
‏في المستشفى
‏عند اسد
‏ياسين: حمد لله على السلامة يا حبيبي
‏اسد: الله يسلمك يا بابا
‏وكل كان موجود
‏اهل مليكه واهل اسد
‏وبعد شويه
‏اسد جهز وخرج من المستشفى
‏أشرقت والدة اسد: هتيجي القصر يا اسد
‏اسد: لا ياماما انا هروح علي الفيلا لان كلها يومين وهسافر انا ومليكة
‏مليكه بإستغراب: هنسافر هنسافر فين وليه
‏اسد ببتسامه مستفزه: امممم ليه عشان شهر العسل
‏الي ضاع علينا اما بقا فين في دي مفاجأة
‏والكل ركب العربيه واتحرك على بيته
‏******************** بقلم ايمي الطيب
عند رائد
‏كان ماشي بالعربية وشاف البنت اللي شافها قبل كده وهي قاعده علي النيل
‏المره دي رائد عمل نفسه راح يقف علي النيل
‏وشاف وشها واتصدم لانها كانت جميله جدا كأن جمال المنصوره كله فيها
‏عيونها خضرة وشفيفها حمره طبيعي وكانت بيضه جدا
‏وما ذاد جمالها هو الخمار
‏رائد اول ما شافها سرح فيها وقال في سره: تبارك الخالق في ما خلق
‏ولكن فاق من تفكيره على صوت البنت وهي بتقول
‏البنت: في حاجه يا أخ
‏رائد بص حواليه وبعدين بصلها وشاور علي نفسه: انا
‏البنت: اه حضرتك فيه حاجه
‏رائد: هه لا مافيش طب هو انا ممكن اعرف اسمك
‏البنت: نعم انت عبيط تعرف اسمي بتاع ايه

 

 

‏رائد: احم انا اسف انا كان قصدي
‏البنت لا قصدك ولا مقصدكش عن اذتك قلة ادب
‏ومشيت بس رائد مستسلمش ومشي وراها لحد ماعرف بيتها ومجرد ما دخلت مشي
‏******************* بقلم ايمي الطيب
عند اسد
وتحديدا في الفيلا
وصل اسد الفيلا
ودخل هو ومليكه
واول ما دخل
اسد قال
اسد: اتفضلي برجلك اليمين يا صغيرتي
مليكه دخلت: صغيرتك مين صغيرتك انا كنت صغيرة الاسد الي مكنش يقدر يكدب عليا الي قدامي شخص تاني غير اسد
وسبته ومشيت
اسد في سره: هانت يا مليكتي وكل حاجه الحقيقه هتبان
وبعدين دخل اوضته
**************** بقلم ايمي الطيب
في الليل
حوالي الساعه ٧
مازن بعد ما اطمن على اسد
كان قايل لاهله على حبه لساندي
وكلم ساندي وقالها انهم جايين
وراح باليل هو وأهله عشان يتقدملها
وفعلا اتحرك بالعرببه وهو معاه اهله
******************* بقلم ايمي الطيب
وصل مازن قدام بيت ساندي
ورن الجرس
فتحتله والدة ساندي
ودخلو اهل مازن البيت
وقعدو
وبعد شويه
طلعت ساندي وهي معاها العصير وقعدت معاهم
وبعد ٥دقايق
اتكلم مازن
مازن: احم بصي يا طنط انا جي اطلب ايد الانسه ساندي علي سنة الله ورسوله
والدة ساندي: وانت شوفت بنتي ساندي فين

 

 

مازن: احم انا ابقا مدير ساندي في الشغل وبصراحه ملقتش في ادبها واخلاقها واعجبت بيها من اول نظره
والدة ساندي: وانا يشرفني ان بنتي تتجوز واحد محترم زي حضرتك
ياسين والد اسد: يعني نقول علي بركة الله ونقرأ الفاتحه
والدة ساندي: نقرأ الفاتحه
وساندي كانت فرحانه ومازن كان مبسوط ان اخيرا حب حياته بيقرأ فتحتها دلوقتي
وبعد ما قرأ الفاتحه اشرقت والدة مازن وسندرا والدة ساندي
اطلقو الزغاريد
وقعدو يحتفلو
وبعد شويه مشيت
***************** بقلم ايمي الطيب
تسريع الاحداث
مر يومين
وجه اليوم الاسد ومليكه هيسفرو فيه
****************** بقلم ايمي الطيب
في المطار
مليكه بعصبيه: اسد متجننيش انت فجأه قولتلي جهزي الشنط مسفرين
جهزتها ودلوقتي مش عايز تقولي احنا رايحين فين
اسد ببرود: وانا قلتلك هقولك في الطياره
مليكه بصتله بغضب ومشيت معاه
وبعد شويه ركبوا الطيارة الخاصه بأسد
مليكه بنفاذ صبر: ادينا ركبنا الطياره هنسافر فين بقا
اسد ببرود:**********
مليكة: لاااااااااااااااااا

 

 

يتري اسد قال هيسافر فين
وليه مليكه صرخت بالرفض
ويتري رائد ناوي علي ايه
ويتري مين البنت اللي قبلها
ويتري اسد ناوي علي ايه
هنعرف المره الجايه

 ‏يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مليكة الاسد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى