رواية ملكتني طبيبه الصعيد الفصل الرابع 4 بقلم ريتال أحمد
رواية ملكتني طبيبه الصعيد الجزء الرابع
رواية ملكتني طبيبه الصعيد البارت الرابع
رواية ملكتني طبيبه الصعيد الحلقة الرابعة
حامد : م خلاص بقي ي اني لما يجي بسلامه هوا و مرته و عياله نبقي نشوف ايه الي هيحصل واصل كده
الجده قررت تسكت و لما يجي تبقي تتفاهم معاه و تشوف هتعمل معاه ايه .
وليد : احم طب ي امي خدي سماح معاكي عاوزه تكلمك .
سماح : الو السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
الجده : وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته عامله ايه ي سماح و العيال عاملين ايه.
سماح : انا بخير الحمد لله ي حماتي و انتم عاملين ايه و الي عندك عاملين ايه .
نسيبهم هما بقي يسألوا و يتسالوا علي بعض و نروح عند صقر و ادهم الي ينزلوا الشنط .
ادهم : بص يسطا أنا انزل و انت أشقط .
صقر و هوا بيضرب كف على كف : انا مش فاهم مش فاهم بجد بقي حد في طولي و طولك كده مش عارف ينزل الشنط دي من على ام الدولاب الي قدنا مرتين انال لو حد قصير و اوزعا هيعمل ايه قدام الدولار الضخم ده .
ادهم بضحك : لا يسطا الي قصير ف هوا مش هيشوف الدولاب ده اصلا المهم يلا أنا انزل و انت أشقط .
و فعلا بدأ ادهم بنزل الشنطه بالماشه و وصقر يمسكهم و جابوا الشنط و قال ادهم براحه .
يوه ايه ده ي جدع .
صقر : طب يلا يلا ي خويا نودي الشنط دي .
كان في الوقت ده يارا و سماح و وليد قاموا من على الاكل و قعدوا في غرفه المعيشه
و فجاه دخل عليهم ادهم و صقر بالشنط و قامت يارا بسرعه و قالت و هي بتمسك اكبر شنطتين فيهم : ايوا ايوا انا هاخد دول ي دوب يكفوا ولا اقول لكم هاخد دي كمان و دي بقي لي الميك اب و البيرفويوم بتاعتي .
وليد : البس بدانا بصي س قلب ابوكي انتي احنا مش طالعين مصيف ولا هنعزل اصلا ف اتفضلي خدي شنطه وحده كبي ه و متخديش كل الدولاب فاهمه و حاولي تخلدي كذا عبايه من السعودي الي كنت جيباهم لي العيد علشان جدتك متعلقش علي لبسك او كده .
يارا بستغراب : ي بابا مش هينفع شنطه وحده طبعا ده اسبوع كامل يعني عاوزه شانطه لي اللبس و شنطه تانيه لي اللبس شنطه تالته لي الميك اب و البيرفويوم و الاكسسوارات بتوعي بعدين مالوا لبسي ي بابا م انا محجبه اهو و لبسي كلوا فضفاض و واسع اصلا و العبايات انا جبتهم لي العيد و الخروجات السريعه .
وليد : لا بقولك ايه خفي شنط و عبايات ي بنتي علشان في الصعيد يلبسوا جلبيه و كده و ده هيكون اقرب حاجه لي الجلبيه.
سماح : بقولك ايه ي خويا متشلش هم البت و الشنط المهم يلا ي ادهم انت ز صقر علشان هتقعدم في الغرفه الي فوق السطوح.
ادهم : و انا مالي ي لمبي لا انا هروح شقتي عادي و صقر يجي يبات معايا إنما غرفه فوق السطوح ليه بس كده .
وليد : اه و مين بقي هيوصل البنات لي الجمعه الصبح .
ضربوا الشعبين ايدهم على رأسهم و قاموا يطلعوا فوق و كان الغرفه مشزي أوقاتهم.
ادهم : ده ايه ده يسطا ده انا مفكر أن الغرفه هتكون ضيقه و متربه و حالتها حاله .
صقر : تصدق بالله و انا كمان .
ادهم : اسطا انت متاكد انك عايش هنا معاهم .
صقر : اه ي ابني المهم .
كانت الغرفه مترتبه عادي جدا الواضح أن يارا و سماح رتبوها و مفروشه كمان و كان فيها سريرين لي ادهم و صقر و دولاب كده .
صقر : انا ليا سرير و انت ليك سرير .
ادهم بفضول : هوا الغرفه دي انتم بتعملوا فيها ايه .
صقر : والله يبني منا عارف اي حاجه المهم هات هدومك بكره علشان تحطهم هنا في و الدولاب ده و تعالى نام معايا النهارده في الغرفه دي لان الوقت اتاخر ز منها بقي تاخد على النوم هنا و ضحك صقر و ادهم و ناموا .
و بتعدي الايام و بيجي يوم السفر و بيقول وليد .
ها ي شباب يلا هنطلع بعربيه صقر و عربيتي .
يارا بحماس : احم طب ايه رايكم اسوق عربيه ادهم بقي ل تقعد هنا لوحدها و تزعل .
ادهم : لا لا متشيليش هم مش هتزعل .
وليد : ربنا يهديكي ي يارا صحيح انت هتركبي معانا ولا مع صقر .
يارا : مع الي هيشغل مهرجانات
سماح : ي ولاد ده طريق سفر مينفعش كده اصل الاغاني حرام ربنا يهديكوا ي رب بس .
يارا : اه طب خلاص هركب مع صقر عادي علشان بيمشي بسرعه و انا بحب السرعه مش المشي البطيئ بصراحه ي بابا .
وليد بسرعه : اه فكرتيني ي بت ي يارا والله و وجه وليد كلاموا لي صقر السرعه ي كلب توطيها انت فاهم يلا .
صقر : ايه ي حج البرستيج مش كده برضوا .
أما بقي في الصعيد ف كان هند بتقول لي سما و حامد : طب ايه الجامعه باقي على التقديم وقت كبير اصلا كده اصلا و عمك هيجي اسبوع و بس و مش هنلخق نعمل حاجه واصل .
حامد : ي هند قولت لك مش مشكله و هاتيحي في وقتها نشوف حل بس عاوزين نشوف حل لي المصيبه التانيه .
سما : يما مش مشكله اهو منها كده اتعرف على مصر كده يوه يابا الله لا يجيب مصايب بس مصيبه ايه الي بتتكلم عليها عاد دي ي بوي .
حامد : اني خايف ل امي تصر على جوازك انت و البت يارا بنت عمك خاصه أن انتي عاوزه تجوزك لي ابن عمك صقر .
سما : ي ربي لا اله الا الله الله لا يجيب مشاكل بس ي بوي أن شاء الله خير بس س رب ادعوا أن شاء الله خير .
هند : أن شاء الله ي بنتي المهم يلا نعمل الوكل قبل م عمك و مرت عمك يجوا زمانهم اتحركوا كده و على وصلوا على بليل علشان الطريق
سما : يلا يلا يما .
و راحت سما و هند يعملوا الاكل اما الجده كانت قاعده بتفكر .
يعني البنات كل ده و ميجوزوش لين الوقتي كده قال لك ايه علشان الشهاده و مش عارف ايه هيا البت حليتها ايه غير بيت جوزها ميش بنات اخر زمن هنقول ايه ده الواحده منينا بتتجوز من و هي في اعدادي ده في بنات في الابتدائيه يلا هنقول ايه ي ميلت بختي في احفادي بس اني مش هيكت واصل كده طبعا .
و على بليل كانت هند و سما بيحضروا السفره لان وليد و صقر و يارا و ادهم على وصول .
بوصل ادهم و وليد و صقر و يارا و سماح و بيقول ادهم : الله يسطا في البيت بقي ؟؟
صقر : متهيا ليا هوا ده كده تقريبا .
أما في سياره وليد ف هوا رن علي حامد و قال .
انت فين ي حامد انا اهو قدام بابا البيت اهو .
حامد ؛ ثانيه كده و طالع لك ي خويا .
و بطلع حامد لي وليد و بيسلم عليهم كلهم بي حب و طبعا بسبب عدم نزولهم من فتره كبيره ف مش كانوا عارفين مين ادهم و سلم حامد عليه بستغراب و هو بيقول .
ايه مين ده انت خلقت ولدين و اني مش خابر .
ادهم ضحك هو و صقر و يارا و قال وليد .
لا ي عم ده ادهم بس ابني بالظبط
حامد : اه يعني اني ابقي زي عمك ياض ي ادهم .
حامد : المهم يلا ادخلوا ده امك واقفه مستنياك جوه .
بدخل اول حد ادهم و صقر و بتقول الجده بستغراب .
يوه هوا وليد جاب عريس ولا ايه ؟؟.
يتبع…..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ملكتني طبيبه الصعيد)