رواية مكيدة من صنعهم الفصل الثاني 2 بقلم ميرا أبوالخير
رواية مكيدة من صنعهم الجزء الثاني
رواية مكيدة من صنعهم البارت الثاني
رواية مكيدة من صنعهم الحلقة الثانية
سامي بتوتر: محمد انت بتعمل اي هنا.
محمد ببرود: الله دا بدل ما تاخدني بالحضن بقا بتقتـ. ـل عيالي وبتخوني مع مراتي ومش هاين عليك تقابلني بالحضن لا ازعل منك.
ام سامي بخوف: ابني ملهوش دعوة الدور والباقي ع مراتك.
محمد زق سامي ودخل حط رجل ع رجل: ان جيتي للحق يا حجة الاتنين يستهلوا الحر*ق والله.
سامي بخبث: جرا اي هي مش بتحبك وبتحبني انا يا محمد طلقها وسيبها لي وخليك راجل.
محمد بغضب: انا راجل غصبن عن عين اهلك الدور والباقي ع اشكالك بس عارف انا حق عيالي مش هسيبه وكدا كدا انا طلقتها عاوزاها هتلاقيها في بيتنا القديم.
سامي بفرحة: بجد انا هروح اجيبها.
نزل جري ومحمد بص لطيفه بقرف وبص لامه: للاسف مخلفتيش راجل يا حجة.
بقلم ميرا ابوالخير…
بعد شويه..
دخل سامي بسعادة: هاجر انتي فين يا حياتي.
دور عليها ودخل اوضة وقف مصدوم صدمة عمره هاجر مرمية ع الارض سا*يحة في د*مها..
سامي بصدمة: ه هاجر.
جري عليها بخوف ودموع: هاجر ردي عليا ياحبيبتي.
: انت بتعمل اي هنا مش انت يلي المفروض تكون موجود.
سامي بخضة: محمود تعالي نلحق هاجر.
محمود بغيظ: امشي غور يا غبي المفروض يلي يلبسها محمد مش انت هتودينا ف داهيه.
سامي بصدمة: انت يلي عملت فيها كدا.
محمود ببرود: اه دورها خلص.
سامي مسكه بشر: انت اتجننت يامحمود دا جزتنا اننا سمعنا كلامك و خططنا نكسر اخوك هاااا.
محمود زقه: متقولش اخويا محمد مش اخويا دا ابن مرات ابويا و ابويا حبه عني ادله كل حاجه وانا لا كان لازم اكسره واحرمه من عياله ومنها وادوق اسوا انتقام زمان كنت بحب بنت وهو خطفها مني كان بيقولي دي مش تمام عشان ياخدها مني بس انا خليت مراته ام عياله انيل منها.
: بس انا مخطفتش حد.
بصوا وراهم بصدمة لاقوا محمد والبوليس…
محمد بسخرية حزينة: مخطفش منك لا ابوك ولا حبيبتك حبيبتك كانت خاينة فعلا و كانت عاوزة ترتبط بيا وانت مشوفتش دا شوفت اني بخطفها اما ابوك يلي ادني كل حاجه ف عشان انت بتضيع كل حاجه من ايدك وحقك خدته ضيعته كنت مستني اي منه.
محمود بغل وحقد: انت عرفت منين.
محمد بص لجـ. ـثة هاجر واتكلم: حكت لي وبلغت عنك.
سامي بلع ريقه: انا مليش دعوة هو يلي جابني وخالاني اوقع مراتك فيا من تاني ونخلص من عيالك.
محمود طلع مسد*س وصوب علي محمد: مش هتخلص كدا.
سامي بخوف: ايوا هربن…
مكملش جملته وكان محمود ضر”به طلقة في نص راسه وقع جنب هاجر..
البوليس: نزل سلا”حكك.
محمود بغل: لا مش همو”ت لوحدي.
طخخخخخخ..
طلقة من مسد”س الظابط جت ف محمود وقع علي الارض جنبهم..
محمد بص لمنظرهم ومقدرش يستحمل خرج بسرعة…
بقلم ميرا ابوالخير…
بعد مرور سنتين ..
محمد كان واقف ف مطعمه بيبص علي بنت بتاكل بابتسامة.
البنت بصت له باستغراب وراحت عنده..
البنت بغضب: ميصحش كل اما اجي القيك مركز معايا عيب كدا.
محمد بابتسامة: هو العيب اني متجوزتكيش لحد دلوقتي.
البنت وشها احمر وبصت له بغيظ: انت مجنون.
مشيت وهو ابتسم…
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مكيدة من صنعهم)
