رواية معشوقتي البريئة الفصل الرابع 4 بقلم سماح
رواية معشوقتي البريئة البارت الرابع
رواية معشوقتي البريئة الجزء الرابع
رواية معشوقتي البريئة الحلقة الرابعة
مر شهر ولم يتعرض فهد لعز الدين منذ آخر لقاء بينهما لذا ظن عز الدين أنه قد نست أمرة وان ماقاله كان من باب التهديد فقط
فى هذا الشهر ظهرة الشهاده الثانويه وحصلت كيان على 99./٠
عند كيان :ها بابا هنروح نعمل ورق الكلية امته
عزالدين: لسة مصممة على طب
سامية :متدخل اى كلية قريبة من هنا هو إلى تعلموا خدو اية
كيان بجرأة لأول مرة فهذا حلمها :بس انا طول عمرى نفسى اكون دكتورة كانسر عايزة اساعد الناس من المرض إلى موت ماما
عزالدين :وانا مش هحرمك من حلمك يا كيان
جهزى نفسك هنروح بكرة نخلص الورق اللازم انا قابلت واحدة صاحبى وقال على الورق اللازم
كيان بفرحه: ربنا يخليك يا بابا
****************
عند فهد كان يتحدث فى الهاتف
المتصل :الأنسة كيان هى وأبوها رايحين بكرة يعملوا الاوراق اللازمة للكلية
فهد:حلو اوى هبعتلك ورقة لازم تخلى كيان وأبوها يوقعوا عليها من غير ميقروها
المتصل :حاضر يا فهد باشا بس دة هيبقا صعب
فهد :مبحبش اسمع الكلمة دى الكلام يتنفذ وفى مبلغ هبعتة ليك مع الورقة
المتصل :تمام يا باشا
بعدما أنها فهد الاتصال
ادم :ناوى على اية يا فهد ورقة اية دى
فهد :هتعرف قريب اوى سلام عندى مشوار ضرورى
قام فهد بالاتجاة إلى مكان ما
**************
فى منزل عز الدين
سامية:بقا الزفتة ترد عليا قدام ابوها وكمان عايزة تبقا دكتورة
رنا :على الأقل هتمشى من البيت يماما هتقعد 7سنين فى السكن مش هتيجى غير قليل
سامية :دى احسن حاجه فى الموضوع
كانت رهف تنظر إليهم بحزن على كيان وتركتهم واتجة الى كيان فى غرفتها
رهف:بتعملى اية يا كوكو
كيان : مبسوطة اوى يا رهف حلمى بتحقق
رهف :هتبعدى يا كيان
كيان بحب:هاجر كل أجازة يارهف
ظلت كيان ورهف يتسامرون الحديث حتى عليهم النوم
تانى يوم ذهبت كيان وعز الدين لعمل الأوراق اللازمة للجامعة
كيان: وأخيراً خلصنا
عز الدين :مبارك يا كيان
كيان احتضنت والدها بحب ودموع
وعادو إلى المنزل
****************
فهد فى الهاتف: ها عملت إلى قلت علية
المتصل :اه يا باشا الورقة اتمضت
فهد :الورقة تيجي فى اسرع وقت
المتصل : تمام
بعدما أنهى فهد الاتصال
فهد فى نفسة: وأخيراً يا كيان هتبقى ملكى انتى متعرفيش انا صبرت الشهر دة ازاى بس خلاص معدش حد يقدر يمنعك عنى
وقام بالاتجاة إلى منزل كيان.
*********************
عادة كيان ووالدها إلى المنزل
عز الدين: ادخلى ارتاحى شوية يا كيان انتى تعبتى انهاردة
بعد ساعة دق بابا المنزل وفتحت رنا
رنا :مين انت
فهد :انا فهد الأنصار
كانت رنا شاردة فى وسامة فهد
عز الدين :من الداخل مين يا بنتى
فهد :دة انا
عز الدين :اتفضل يابنى بس لوكمت جاى عشان الأرض فأنا مش هغير رأي
فهد :انا مش جاى للارض انا جاى اخد مراتى
يا ترى رد عز الدين هيبقى ايه على فهد
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية معشوقتي البريئة)
