رواية مجنون ليلى الفصل السابع 7 بقلم حليمة عدادي
رواية مجنون ليلى الجزء السابع
رواية مجنون ليلى البارت السابع
رواية مجنون ليلى الحلقة السابعة
قاطعت مريم حديثهم
مريم : اسفه يا عمي بس لازم اجول حاجه
عماد : في ايه يا بتي كيف تجاطعي حديت عمك
خالد: عماد خليها تتكلم جولي يا بتي
مريم: بابا عمي انا بعتبر سيف اخويا شجيجى و انا مستحيل اكون مرتاحه معاه
عماد : جايه النهارده و تجولى الكلام ده اجول ايه لاخوى
سيف : عمي انا كمان بعتبر مريم اختي انا بحب بنت تانيه
مريم : بص يا اباا انا و سيف اخوات
سيف ؛: انتي اجمل اخت تعالي لحضن اخوكي
خالد: اتحشم احسن ما اكسر دماغك
سيف: اساسا انا مش راح احضنها الحضن ده ل ليلى
عماد : لو اكده مفيش مشكله نروح نطلب البنت
خالد : بنت مين دي اللي انت رايدها
سيف : ابوها راجل مزارع بسيط اسمه سامي
عماد : بس يا ابني انت بتعرف انو بنته مش مش بتشوف عملت حادثه وفجدت بصرها
سيف : عارف و انا لما اتجوزها هعملها العمليه
خالد: ان شاء الله بكره اروح لابوها داره
عماد: سناء بلغى مرته علشان ناخد معاد نروحو فيه
سيف بدأ ينطط بفرحه
صباح، : اتلم في واحد هيتجوز ينط بالمنظر ده.
سيف : و الله يا ماما طاير من الفرحه انا بشكركم أنكم جبتوني غصب عنى
صباح: سيف حبيبي انت هيكون عندك مسؤوليه كبيره قبل ما تعمل العمليه لازم تهتم بلبسها و بأكلها مش بسرعه تزهق منها
سيف : ماما صدقيني ده مش مجرد كلام انا حبيتها وبقيت بحسها بنتي
(في اليوم التالي اجتمعوا في بيت سامي
سامي : نورت يا حاج عماد
عماد : بنورك يا ابو حمزه ده اخوي خالد و هو جاي علشان يطلب يد بتك
سيف :بص يا عمي بدون لف و دوران انا عايز اتجوز ليلى دون نقاش.
خالد : اسفين لحضرتك يا حاج هو بس متحمس شويه..شباب
سامي : ليا الشرف اني اديكم بتي بس انتو بتعرفو انو بنت فجدت بصرها من صغرها
عماد : بنعرف يا ابو حمزه و ان شاء الله تعمل العمليه و ترجع بخير
سامي :اذا وافجت ليلى انا مش عندي مانع المهم سعادتها
خالد: نشوف رأي البت
(دخل سامى عند ليلى يسالها.
سامي :يا بتي انتي سمعتي كل شيء رأيك ايه عاد
ليلى بخجل: اللى تشوفه يا ابوى
(خرج سامى وقالهم الرد
سامى: على بركة الله.
سيف : لولولولولولى زغرطي يا ماما هو انتو الصوت راح عندكوا ولا ايه.
صباح :اسكت فضحتنا
سيف : حماتي القمر عملتولنا اكل
جميله:ايوه يا بني اهو جدامك الف هنا على بدنك
خالد: خير البر عاجله
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مجنون ليلى)
