روايات

رواية مجنون سارة الفصل السابع 7 بقلم سارة مازن

رواية مجنون سارة الفصل السابع 7 بقلم سارة مازن

رواية مجنون سارة الجزء السابع

رواية مجنون سارة البارت السابع

رواية مجنون سارة
رواية مجنون سارة

رواية مجنون سارة الحلقة السابعة

و فضل جنبها ماسك ايديها و حاطط دماغه علي اديها و فجأه لقي ساره بتحرك اديها قام مفزوع
محمد بفرح : حبيبتي فتحي عيونك عيونك وحشتني
ساره بتعب : ماما
محمد : روح قلبي
ساره : انت مين
محمد بأستغراب : انتي مش فكراني
ساره : لا حضرتك مين و ليه كنت بتقولي روح قلبي
محمد : سواني ي ساره و جاي
محمد طلع برااا العنايه
محمد بصوت : ناااادرر
نادر بخضه و جري علي محمد . في اي ساره حصلها حاجه

 

 

محمد :تعالا كدا
ودخلو العنايه
محمد بغموض: ساره فاقت بس تعالا كدا معايا
نادر : في اي
محمد خده لي ساره
نادر : حبيبتي عامله اي طمنيني عليكي
ساره بتعب : انا اي الي حصلي ي نادر انا اي الي جبني هنا و شكلك اتغير كدا ليه
نادر بأستغراب : لا انا زي منا اهو انتي حاسه ب اي
ساره : انا دماغي وجعاني اوي ي نادر فين ماما و بابا و انا اي الي حصلي و الساعه كام علشان الدرس هتاخر و انا مش عوزه حاجه تفوتني علشان اطلع ممرضه
محمد تعالا ي نادر معايا شويه … بعدو شويه عن ساره
محمد : طبعا انت فهمت هي حصلها اي
نادر : ايوه فهمت ان عندها فقدان ذاكره مؤقت
محمد : ممكن اسال سوال
نادر : اتفضل
محمد : هوا انا عارف انه مش واقته بس انت و ساره مخطوبين
نادر : بص ي محمد انا و ساره اخوات يعني راضعين علي بعض زي ما بيقولو بس اكمن ساره بتحبك قولنا كدا علشان نعرف انت بتحبها ولا لا و بس كدا
محمد حضن نادر : انا بدمن ساره محبتش حد قدها ب عيونها و ضحكتها و حركتها التلقائيه دا انا بقيت اقلدها في حركتها تصور ان انا دكتور محمد صاحب اكبر مستشفي و ليه هبتي و مكاني و اجي قدام عيونها و اكون طفل مستني امه تضحكله علشان الدنيا تضحكله كان نفسي انها تحس بيا و بحبي ليها بس الي حصل بقي و عوز اتقدم لها واتجوزها
نادر : انا عارف كل دا ي محمد و فهمت علي طول من غيرتك عليها و ساره كانت قايلالي كل حاجه و هي حبتك علشان شافت انك شبها و شبه تفكرها و كنت بتسعدها حتي ب رساله انا عن نفسي موافق علي جوازكم بس القرار في ايد عمي حماده

 

 

محمد : طب اي رايك اتجوزها و ابدء في علاجها بعد ما نتجوز
نادر : هي فكرا حلوه بس انا مش عارف هي و عمي حماده هيقبلو ولا لا
محمد : ان شاء الله هيقبلو
وطلعو لي صفاء و حماده
محمد ازيك ي عمي ازيك ي امي
صفاء بطبطب عليه الحمد الله ي ابني هي ساره عامله اي دلوقتي
حماده اهلا بيك ي ابني
محمد ساره الحمد الله تمام بس هي عندها فقدان زاكره مؤقت بس منعرفش هيقعد لحد امتي
صفاء بعياط : يعني هي مش فكراني ولا انا ولا ابوها
حماده : لا حولا ولا قوه الي بالله يارب اشفهالي يارب
محمد : هي فكره كل حاجه الا اخر تلات سنين و هي مفكرا انها لسه في الدراسه
و عمي حماده ممكن اتكلم معاك حضرتك شويه

 

 

حماده . اكيد ي ابني
محمد : بصراحه كدا انا بحب بنت حضرتك جدا وكنت جاي اتقدم بس الي حصلها بقي وكدا و انا لسه عوز تجوزها وعالجها في بيتي
حماده:………..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية  كاملة اضغط على : (رواية مجنون سارة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى